رشا طبيلة (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «أدنوك».. حلول مبتكرة لإزالة الكربون «محمد بن راشد للطاقة الشمسية».. ريادة واستدامة

تنتقل اليوم العمليات التشغيلية لشركات الطيران البالغ عددها 28 شركة إلى مبنى المسافرين الجديد «A» بمطار أبوظبي الدولي.
وتنطلق جميع رحلات «الاتحاد للطيران» اليوم من مبنى المسافرين الجديد بعد أن انطلقت رحلات مختارة لـ«الاتحاد للطيران» من المبنى الجديد في 9 من نوفمبر.


وأعلنت «العربية أبوظبي»، أول شركة طيران اقتصادي منخفض التكلفة مقرها أبوظبي، نقل عملياتها التشغيلية إلى مبنى المسافرين «A» في مطار أبوظبي الدولي الجديد اعتباراً من اليوم الثلاثاء 14 نوفمبر.
وحول انتقال عمليات شركات الطيران المحلية والدولية والتي تمت على 3 مراحل، بدأت المرحلة الأولى، وهي في الأول من نوفمبر بانتقال نحو 16 شركة طيران، من بينها «ويز إير أبوظبي»، والطيران الهندي، وطيران بيجاسوس، وغيرها، بينما المرحلة الثانية بدأت في 9 نوفمبر، حيث انتقلت «الاتحاد للطيران» برحلات مختارة، فيما تضم المرحلة الثالثة 12 شركة طيران، من بينها بقية رحلات «الاتحاد للطيران»، و«العربية للطيران»، والطيران السعودي، و«مصر للطيران»، والملكية الأردنية، و«طيران الخليج»، و«طيران القطرية» والخطوط التركية، والطيران الفرنسي وطيران الشرق الأوسط وغيرها، والتي تنقل عملياتها اليوم.
ويعتبر مبنى المسافرين (A)، الذي انطلقت عملياته في الأول من نوفمبر، أحد أكبر محطات المطارات في العالم، وسيسهم في ترسيخ مكانة أبوظبي العالمية كمركز للسياحة والتبادل التجاري، وسيضاعف الطاقة الاستيعابية الحالية للمطار، ليكون قادراً على التعامل مع ما يقرب من 45 مليون مسافر سنوياً تقريباً، بمتوسط 11 ألف راكب في الساعة، ويبلغ حجم المبنى الجديد ثلاثة أضعاف حجم المبنى السابق، وستنطلق منه رحلات تغطي 117 وجهة حول العالم، وسيزيد عدد نطاقات الرحلات من وإلى أبوظبي، ما يعزز مكانتها وجهة للسفر والأعمال والترفيه.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: شركات الطيران الإمارات أبوظبي مطار أبوظبي الدولي مطار أبوظبي الاتحاد للطیران مبنى المسافرین

إقرأ أيضاً:

أول طائرة A321LR تابعة الاتحاد للطيران تدخل الخدمة مطلع أغسطس

أعلنت الاتحاد للطيران، أن أول طائرة إيرباص "A321LR" تابعة لها، ستدخل الخدمة التجارية في الأول من أغسطس المقبل.
وقالت الناقلة في بيان صحفي اليوم، إن الطائرة ستخضع للتحضيرات النهائية قبل دخولها الخدمة، وستُشغل في البداية بين أبوظبي وفوكيت، قبل أن تتوسع لتخدم وجهات تشمل بانكوك، وشيانغ ماي، وكوبنهاغن، وميلانو، وباريس، وزيوريخ.وكانت طائرة "A321LR" قد وصلت يوم الجمعة الماضي إلى مطار أبوظبي الدولي، وهي تنقل الرحلة رقم  "EY3210".
واستقبل موظفو الاتحاد وممثلون عن الجهات المعنية الرئيسية الطائرة الجديدة المنضمة إلى الأسطول، والتي تُعيد تعريف مفهوم السفر على متن الطائرات ذات الممر الواحد وفق الناقلة.
ويدعم وصول الطائرة "EY3210" زخم النمو للاتحاد للطيران، مع إطلاق أو الإعلان عن 27 وجهة جديدة هذا العام.
ومن المقرر أن تصل تسع طائرات إضافية من طراز "A321LR" خلال عام 2025، وهو ما يعزز مكانة أبوظبي مركزا عالميا للطيران، ويدعم رؤية شركة الطيران لعام 2030 التي تهدف إلى نقل 38 مليون مسافر سنوياً.

أخبار ذات صلة مطارات أبوظبي تستقبل 15.8 مليون مسافر خلال النصف الأول اضطراب الملاحة الجوية في مطارات موسكو جراء هجمات المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • متى سيستأنف الطيران الجزائري رحلاته إلى بيروت؟
  • الاتحاد للطيران و«أزول» تُطلقان شراكة في برامج الولاء
  • بيان من طيران الشرق الأوسط بشأن تعديل مواعيد رحلات... إليكم ما جاء فيه
  • أول طائرة A321LR تابعة الاتحاد للطيران تدخل الخدمة مطلع أغسطس
  • «آسيوي الشطرنج» ينظم 15 بطولة
  • هكذا تخطط أكبر شركة طيران في أوروبا لحل مشكلة الأمتعة الزائدة
  • الحصري لـ سانا: يهدف مشروع تحويل مطار المزة إلى إنشاء مركز متكامل للطيران الخاص، يستوعب الطائرات التنفيذية والطيران الكهربائي الحديث، إضافة إلى مرافق مساندة ضمن مشروع أوسع تحت مسمى “مجتمع الطيران”، يشمل فنادق ومرافق أعمال ومعاهد تدريب طيران وصيانة مجمعات
  • الحصري لـ سانا: مشروع تحويل مطار المزة من مطار عسكري إلى مطار مدني مخصص للطيران الخاص ورجال الأعمال، كجزء من رؤية تنموية متكاملة تهدف إلى تنويع أنماط الطيران في سوريا وتخفيف الضغط التشغيلي عن مطار دمشق الدولي وخلق نقطة جذب استثمارية وتجارية متخصصة
  • الحصري لـ سانا: الرؤية تتضمن تطوير وتوسعة مطاري دمشق وحلب كأولوية وطنية، إلى جانب تحديث باقي المطارات وإنشاء مطارات جديدة وتأهيل الطائرات القائمة، وتوسيع الأسطول الوطني تدريجياً ودعم تأسيس شركات طيران وطنية خاصة
  • رئيس الهيئة العامة للطيران المدني السوري عمر الحصري لـ سانا: تعمل الهيئة على تنفيذ رؤية شاملة تهدف إلى تأهيل البنية القائمة وإعادة تموضع سوريا كفاعل محوري في حركة الطيران الإقليمي والدولي