قالت لجنة التضامن مع فلسطين، في جامعة هارفارد، إن إدارة الجامعة طردت الناشط إيلوم تيتي تاماكلو، بسبب تأييده العلني لفلسطين ورفضه لجرائم الاحتلال في غزة.

وأشارت إلى أن إدارة الجامعة، طردت تاماكلو، بعد محاولته حماية المتضامنين مع فلسطين، من رجل هاجم خلال فعالية.



ولفتت إلى أن كبار مدراء الجامعة، وصفوا الناشط بأنه "عضو عصابة"، وقاموا بإيقافه عن عمله كمستشار سكني للطلبة، بسبب ما زعموا أنها شكاوى من الطلاب، وأشارت لجنة التضامن إلى أن تاماكلو، يجري العجوم عليه باعتباره أسود البشرة، ومن مدخل عنصري لمهاجمة السود والمتضامنين مع فلسطين.



وأشارت إلى أن تاماكلو، يتمتع بشجاعة للتضامن مع فلسطين، والحديث عنها علنا، في الوقت الذي تشهد فيه هارفارد أفظع هجمة من المشاعر المعادية للفلسطينيين.

وطالبت اللجنة بإعادة الناشط إلى عمله فورا، وقالت إنه في الوقت الذي من المفترض فيه إدنة الإبادة الجماعية على غزة، وتدمير مستشفى الشفاء، تعمل جامعة هارفارد على قمع أصواتنا.

Harvard is evicting a Black man, Elom Tetty-Tamaklo, for speaking out about Palestine. His crime? Protecting students from an instigator who tried to dox them. A senior university leader called Elom a “gang” member and pointed to his residence in Harvard Yard.

The university… pic.twitter.com/rM3V1JSP3y — Harvard PSC (@HarvardPSC) November 15, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية فلسطين هارفارد الاحتلال غزة فلسطين غزة هارفارد الاحتلال العدوان سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة مع فلسطین إلى أن

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء إسبانيا: لن نتوقف وسنرفع أصواتنا لإنهاء معاناة غزة

قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إنه بعد مرور عام على الاعتراف بفلسطين كدولة لا يزال الألم في غزة لا يطاق وهو أمر لا تمرره إسبانيا، ولهذا أعلن سانشيز أن إسبانيا ستواصل رفع صوتها أقوى من أي وقت مضى لإنهاء المجزرة التي يشهدها العالم في غزة.

وأمس، تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، بحثا خلاله الوضع في غزة، وعدداً من القضايا الإقليمية، والعلاقات الثنائية.

نتنياهو وكاتس يهددان بمزيد من الضربات في اليمن: من يطلق النار علينا يدفع ثمنًا باهظًاروسيا.. لافروف يكشف شروط موسكو لوقف الحرب مع أوكرانياالأمم المتحدة: إصابة نحو 40 شخصًا خلال توزيع المساعدات في غزةالقسام تستهدف ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة P29 في جنوب غزةرئاسة الجمهورية

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية بأن القائدين أكدا حرصهما على مواصلة تعزيز الزخم في العلاقات الثنائية، والذي أبرزته زيارة الرئيس السيسي إلى مدريد في فبراير 2025، وإنهما يهدفان إلى استكشاف آفاق أوسع لتعزيز التعاون في مختلف المجالات، لا سيما الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، بما يتماشى مع مصالح البلدين.

وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول الوضع في الأراضي الفلسطينية. 

وأكد الجانبان رفضهما القاطع لاستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة ومحاولات تهجير الفلسطينيين من أرضهم. 

الوقف الفوري لإطلاق النار

وشددا على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، وإيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق، وتمهيد الطريق لتطبيق حل الدولتين من خلال توسيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية. 

كما دعيا إلى حشد الدعم للخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه.
 

طباعة شارك رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز فلسطين الاعتراف بفلسطين غزة سانشيز إسبانيا المجزرة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة الجمهورية

مقالات مشابهة

  • ترامب يتجه لإلغاء عقود فدرالية بقيمة 100 مليون دولار لصالح جامعة هارفارد
  • رئيس وزراء إسبانيا: لن نتوقف وسنرفع أصواتنا لإنهاء معاناة غزة
  • نائب أمير القصيم يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 11 من طلبة جامعة سليمان الراجحي
  • حرب ترامب على هارفارد: يريد أخذ 3 مليارات من منح الجامعة وإعطائها لمعاهد التجارة
  • ترامب يدرس سحب 3 مليارات دولار من منح جامعة هارفارد
  • قصر الرئاسة الإندونيسي يتزين بعلم فلسطين (شاهد)
  • بطل أوروبا التركي يرمي ميداليته في النيل رفضا لعقوبة بسبب فلسطين (شاهد)
  • شاهد بالفيديو.. خلال مقابلة تلفزيونية.. الناشط فايز الطليح: (أي بنت ما عندها جضيمات وعاوزة تكون نايرة زي منى زكي تقع مديدة الحلبة)
  • ترامب يدافع عن قرار منع هارفارد من تسجيل طلاب أجانب
  • ما هو مصير الطلاب الدوليين بجامعة هارفارد في ظل صراعها مع إدارة ترامب؟