اتحاد السلة يقرر إقالة المدرب المدرب الأجنبي لعدم التفرغ
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قرر الاتحاد المصري لكرة السلة برئاسة مجدي أبو فريخة، إقالة المدير الفني الكندري روي رنا بسبب عدم تفرغه وإنشغاله عن قيادة تدريب منتخب مصر خلال مشاركة الفرعنة في البطولة العربية والأفروباسكت وطلبه التواجد في التصفيات المؤهلة للأولمبياد فقط.
ويبحث مجلس إدارة الاتحاد المصري للسلة عن مدير فني يقود الفراعنة خلال الفترة المقبلة.
ولم يستقر اتحاد السلة حتى الآن على خليفة روي رنا ولم يتحدد بعد جنسيته وهل سيكون مصري أم أجنبي.
وكان اتحاد كرة السلة قد تعاقد مع روي رنا في يناير من عام 2022 لقيادة الفراعنة في تصفيات كأس العالم.
ونجح روي رنا في تأهل منتخب مصر لكرة السلة إلى منافسات كأس العالم التي أقيمت في الفلبين واليابان وإندونيسيا في الفترة من 25 أغسطس إلى 10 سبتمبر من العام الماضي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة السلة السلة اتحاد السلة
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: المتحف المصري الكبير يعزز قطاع السياحة ويدعم النقد الأجنبي
أكد الدكتور بلال شعيب، الخبير الاقتصادي، أن افتتاح المتحف المصري الكبير يمثل خطوة استراتيجية مهمة في دعم قطاع السياحة المصري، أحد أبرز مصادر النقد الأجنبي، مشيرًا إلى أن المشروع يعزز من قدرة مصر التنافسية على الساحة السياحية الدولية.
جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا لايف"، حيث لفت شعيب إلى أن المتحف لا يعد مجرد مشروع ثقافي، بل رافعة اقتصادية تسهم في تنشيط الاقتصاد الوطني وجذب الاستثمارات السياحية.
الترويج السياحي.. رهان مصر أمام المنافسين الإقليميينأوضح شعيب أن الترويج الفعّال للسياحة المصرية عنصر أساسي في تعزيز مكانة مصر مقارنة بدول مثل تركيا، التي تستخدم أدوات القوة الناعمة، كالمسلسلات الدرامية، للترويج لمواقعها السياحية، مشددًا على ضرورة استثمار الإرث الحضاري المصري في حملات إعلامية ذكية وعالمية.
إرث ثقافي عالمي وقوة جذب سياحي فريدةوأشار الخبير الاقتصادي إلى أن مصر تمتلك كنوزًا ثقافية وتاريخية فريدة تضعها في موقع متقدم على خارطة السياحة العالمية، مؤكدًا أن المشاريع الكبرى مثل المتحف الكبير تعزز من فرص مصر لتصبح وجهة رائدة على مستوى الشرق الأوسط والعالم.
تنويع الأسواق السياحية لمواجهة التغيرات الدوليةوشدد شعيب على أهمية تنويع الأسواق السياحية في ظل التغيرات الجيوسياسية العالمية، موضحًا أن السياحة القادمة من روسيا وأوكرانيا كانت تمثل نحو 35% من حجم الوفود، ومع تراجع هذه النسبة، تعمل الدولة على فتح أسواق جديدة لتعزيز استدامة القطاع وتحقيق نمو سياحي مستقر.