في حلقة اكتشف أذربيجان هذه، نكتشف أسرار العسل الجبلي القوقازي وتقاليد تربية النحل البري المعروفة باسم "تكني".

اعلان

تقع جبال وسهول القوقاز الكبرى في شمال غرب أذربيجان، على امتداد طريق الحرير القديم حيث تلتقي أوروبا بآسيا. 

ليكيت قرية صغيرة تقع عند سفح الجبال. يُنتج السكان المحليون فيها العسل الجبلي القوقازي، منذ عدة قرون.

 

توجهت سينزيا ريزي إلى المنطقة لاكتشاف أسرارها، وكيف يستمر المنتجون باستخدام تقاليد تربية النحل البري المتوارثة، المعروفة باسم "تكني". 

وتوصلت ريزي في جولتها إلى أنّه باستخدام جذوع الأشجار المجوفة المنحوتة من الأشجار الناعمة، تُحاكي خلايا تكني الموطن الطبيعي للنحل الذي يعيش في الأشجار. إن غياب التدخل البشري هو ما يميز هذا الأسلوب عن تربية النحل التقليدية. 

مع ذلك، وفي القرن التاسع عشر، حلت الخلايا الهيكلية محل تقاليد خلايا تكني في أذربيجان بشكل متزايد، ولم يتبقى سوى عدد قليل فقط من المنتجين يستخدمونها لنحلهم.

يوجد خارج قرية ليكيت مباشرةً مسارات مشي عديدة لمسافات طويلة تمتد إلى عمق الغابة.

نأخذك إلى هناك لتكتشف مناظر طبيعية ساحرة، مثل شلال ماميرلي المغطى باللون الأخضر الرائع بسبب الطحالب نتيجة لتدفق المياه بين الصخور لمئات السنين.

شارك هذا المقال مواضيع إضافية شاهد: مظاهرات في لبنان تضامنًا مع أطفال غزة عقب صلاة الجمعة.. مسيرات في الأردن ورام الله تضامنًا مع أهالي غزة طبخ سياحة سفر أذربيجان اعلانالاكثر قراءة الصحة العالمية تعلن مجمع الشفاء "منطقة موت" وارتفاع حصيلة القتلى في غزة إلى 13 ألف على الأقل بعد تحوله إلى "منطقة موت".. منظمة الصحة العالمية تطالب بإخلاء مستشفى الشفاء دونالد ترامب يسخر من جو بايدن: رئيسنا غبي والرئيس الصيني ذكي جدًا الحوثيون يعلنون اختطاف سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر والجيش الإسرائيلي يصف الحدث بالخطر العالمي أسامة بن لادن يعود من جديد عبر "رسالة إلى أمريكا".. فما الحكاية ؟ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي يستهدف مستشفى الإندونيسي وقمة عربية إسلامية في الصين لبحث أزمة غزة يعرض الآن Next لاجئون من الروهينغا يؤدون صلاة الجماعة في آتشيه الإندونيسية وسط مخاوف من العودة إلى البحر يعرض الآن Next وزراء خارجية دول عربية ومسلمة في الصين لبحث حرب غزة يعرض الآن Next وزير الدفاع الأميركي أوستن يؤكد لزيلينسكي أن دعم واشنطن سيستمر "لفترة طويلة" يعرض الآن Next شاهد: وصول 29 طفلاً خديجاً إلى مصر بعد إجلائهم من مستشفى الشفاء في قطاع غزة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس قتل بنيامين نتنياهو ضحايا قصف سفينة Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: طبخ سياحة سفر أذربيجان غزة إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس قتل بنيامين نتنياهو ضحايا قصف سفينة غزة إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

«واشنطن بوست»: السؤال الرئيسي بعد الهجوم الإسرائيلي على أجهزة حزب الله.. لماذا الآن؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يبدو أن الهجوم المعقد متعدد المراحل الذى تسبب فى انفجار الآلاف من أجهزة الاستدعاء وأجهزة الراديو المحمولة التابعة لحزب الله فى مختلف أنحاء لبنان كان مخططا له بدقة، إلا أنه جاء فى وقت تشهد الحكومة الإسرائيلية حالة من الاضطراب.

ولم تعلن إسرائيل، التى نادرًا ما تعلق على عملياتها الاستخباراتية فى الخارج، مسئوليتها عن الهجوم الذى استمر لليوم الثانى الأربعاء مع انفجار المزيد من العبوات الناسفة فى مختلف أنحاء لبنان. 

ولم يبلغ الإسرائيليون الولايات المتحدة بتفاصيل الهجوم قبل وقوعه، لكنهم أبلغوا واشنطن بعد ذلك من خلال قنوات استخباراتية، وفقًا لمسئولين أمريكيين قالوا: "لم نكن على علم بأن مئات الأجهزة اللاسلكية سوف تنفجر فى لبنان فى نفس الوقت."

وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن السؤال الحاسم الذى يلوح فى الأفق بشأن هذه العملية غير المسبوقة: لماذا الآن؟، حيث تعيش الحكومة الإسرائيلية حالة من الاضطراب، وكانت واشنطن تحاول جاهدة منع اندلاع صراع أوسع نطاقًا، الأمر الذى جعل الخبراء والمسئولين يتساءلون عن توقيت الهجوم وما يشير إليه فيما يتصل بنوايا إسرائيل فى لبنان.

التوقيت لم يكن الأمثل

وقال عوديد عيلام وهو عميل سابق رفيع المستوى فى الموساد أشرف على عمليات مكافحة الإرهاب الدولية، إن غياب أى متابعة عسكرية كبيرة من جانب إسرائيل فى الساعات التى أعقبت الانفجارات الأولى يشير إلى أن "التوقيت لم يكن الأمثل".

ولكن كيف تمكنت إسرائيل بالضبط من تنفيذ العملية ــ وما إذا كانت قد انتهت بالفعل ــ ظل الأمر غير واضح يوم الأربعاء. 

وقدر مستشار لمديرية الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية وقائد كبير سابق فى جهاز الأمن الداخلى الإسرائيلى أن العملاء ربما سيطروا على سلسلة توريد أجهزة النداء، وأفرغوا محتويات الأجهزة وملأوها بكميات صغيرة من المتفجرات.

وقال لصحيفة واشنطن بوست إنه بمجرد اكتمال ذلك، فإن الوقت المتاح للتحرك كان محدودا: "إن مستوى الشكوك مرتفع، ولا يتطلب الأمر سوى انفجار واحد من غير قصد لإحراق العملية".

وردد مسئولون سابقون آخرون فى الاستخبارات الإسرائيلية هذا الرأي، قائلين إن مثل هذه العمليات ـ التى تستغرق شهورًا، إن لم يكن سنوات، فى طور الإعداد ـ لا تدوم طويلًا بعد تنفيذها.
وفى حالة أجهزة النداء المتفجرة، ربما كان قرار حزب الله بالتحول إلى ما اعتقد أنه أجهزة أكثر أمنًا وأقل تقنية بعد موجة من الاغتيالات الإسرائيلية المستهدفة بمثابة فرصة سانحة، كما أوضح عيلام.

صراع أم تحذير؟

وتابع إن الاعتبارات الاستراتيجية، مثل احتمال نجاح العملية فى تحقيق أقصى قدر من التأثير، تحتاج إلى الموازنة مع خطر تعرض العملية للخطر، ووصف الهجوم بأنه "بيرل هاربور" بالنسبة لحزب الله.

ولكن لم يتضح على الفور ما إذا كانت العملية تهدف إلى أن تكون بمثابة دفعة أولى فى صراع واسع النطاق أو تحذير لحزب الله بشأن التكاليف المحتملة لمثل هذه المواجهة.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلى يوآف غالانت لقواته فى قاعدة رامات ديفيد الجوية فى حيفا الأربعاء: "نحن فى بداية مرحلة جديدة فى الحرب. مركز الثقل يتحرك شمالا".

وبدأ حزب الله فى شن هجمات ضد إسرائيل فى الثامن من أكتوبر الأول دعمًا لغزة وحركة حماس، وتعهد بعدم التراجع حتى يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار فى غزة.

وبينما كانت سيارات الإسعاف تجوب شوارع بيروت مرة أخرى يوم الأربعاء، تعهدت الجماعة المسلحة بـ"المحاسبة" لإسرائيل.

وفى الدول العربية المجاورة، التى تعيش بالفعل حالة من التوتر بعد أشهر من تكثيف الضربات والضربات المضادة على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية، شعر مسئولو الاستخبارات والأمن بالانزعاج إزاء الاستفزاز الأخير.

وقال أحد المسئولين الإقليميين: "كنا بالفعل فى أعلى سلم التصعيد. لقد كانت هذه مقامرة كبيرة من جانب إسرائيل".

لم يكن منطقيًا

وتكهنت أجهزة الأمن العربية بأن حزب الله اكتشف مشكلة فى أجهزة الإنذار وأن إسرائيل تواجه لحظة "استخدمها أو ستخسرها".

وخلافًا لذلك، قال العديد من المسئولين إن توقيت الهجوم لم يكن منطقيًا على الإطلاق، بحسب "واشنطن بوست".

وقال مسئول أمنى إقليمى ثان: "حتى لو كانوا يحاولون إرسال رسالة، فلماذا الآن؟ سيكون هناك رد فعل من حزب الله. لماذا تفعل هذا إذا كنت مهتمًا حقًا بمنع حرب أوسع؟"

وفى مقطع فيديو، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو يوم الأربعاء بأن إسرائيل "ستعيد سكان الشمال إلى منازلهم بأمان".

وأدت صواريخ حزب الله إلى نزوح نحو ٦٠ ألف شخص من المجتمعات الإسرائيلية فى الشمال؛ وفى وقت سابق من هذا الأسبوع، جعلت الحكومة الأمنية فى البلاد عودتهم هدفًا رسميًا للحرب.

ويبدو أن واشنطن محدودة فى قدرتها على كبح جماح أقرب حلفائها فى الشرق الأوسط. فقد زعم مسئولو البيت الأبيض أنهم غاضبون من اغتيال إسرائيل لزعيم حماس إسماعيل هنية فى أواخر يوليو، فى لحظة محورية فى مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن. 

وفى أبريل، أعرب مسئولون فى البنتاجون عن إحباطهم لعدم إخطارهم مسبقًا بضربة إسرائيلية أسفرت عن مقتل اثنين من كبار القادة الإيرانيين بالقرب من منشأة دبلوماسية فى العاصمة السورية دمشق.

وقال رئيس الموساد السابق دانى ياتوم إن الأجهزة المتفجرة كانت تهدف إلى "إثارة الذعر والتوتر والصدمة" داخل حزب الله".

وأضاف أن "هذه العملية لا يمكن أن تستمر من تلقاء نفسها، بل إنها قد تكون بداية لحرب أكثر حسمًا فى لبنان".

ولكن الخلفية السياسية الداخلية للعملية أثارت أيضًا تساؤلات حول توقيت الهجوم وأهميته الاستراتيجية الأوسع. 

وكان الأسبوع الماضى مضطربًا بالنسبة للحكومة الإسرائيلية، حيث تزايدت التقارير التى تفيد بأن نتنياهو يسعى إلى استبدال جالانت بعد أشهر من الاحتكاك بشأن استراتيجية الحرب. وقد دفع جالانت علنًا نتنياهو إلى الموافقة على وقف إطلاق النار بغزة، مما سيسمح للجيش بتحويل انتباهه الكامل إلى لبنان.

وبغض النظر عن النوايا الأولية لإسرائيل قبل شن الهجوم، فإن الحكومة ستواجه الآن ضغوطًا محلية متزايدة للاستفادة من الزخم وضرب حزب الله وهو فى حالة ضعف، بحسب ما يقول المحللون.
 

مقالات مشابهة

  • محافظ القليوبية يتابع الجانب البيئي والحضاري بمحيط المدارس ببنها
  • أحمد موسى: حزب الله معندوش قرار حتى الآن لضرب معسكرات الجيش الإسرائيلي
  • عقب سيجارة يتسبب في حريق منحل عسل بالمنيا
  • «واشنطن بوست»: السؤال الرئيسي بعد الهجوم الإسرائيلي على أجهزة حزب الله.. لماذا الآن؟
  • أي طراز iPhone 16 يجب عليك شراؤه؟
  • إيلام الفيلية.. إنتاج 1600 طن من العسل عالي الجودة سنويا
  • لشد الوجه ونضارة البشرة.. 6 قناعات منزلية سهلة التحضير
  • حرب الاحتلال الإسرائيلي على غزة تنهي حلم «باتو الفلسطيني» في كرة القدم.. ما القصة؟
  • ضبط مقيمًا لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
  • عاجل | الجيش الإسرائيلي: نهاجم الآن أهدافا لحزب الله لإضعاف قدراته العسكرية