تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال بيت السناري التابع لقطاع التواصل الثقافي، ندوة "المصريون والثقافة الانتخابية.. ودورها في تحقيق الاستقرار السياسي والأمن القومي"، وذلك يوم الأحد 3 ديسمبر 2023، في تمام الخامسة مسًاء، بمقر بيت السنارى الأثري بالسيدة زينب، بالقاهرة.

ويفتتح الندوة الدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية، ويحاضر بها السيد اللواء د.

سمير فرج المفكر السياسي، ويديرها الأستاذ أحمد السرساوي الكاتب الصحفي ومدير تحرير جريدة "أخبار اليوم" المصرية، بحضور نخبة من الشخصيات العامة والأدباء والمثقفين والمفكرين وجمهور المهتمين ورجال الصحافة والإعلام.

تدور الندوة حول عملية المشاركة الانتخابية في مصر من المنظور الثقافي والتاريخي، حيث تحتفل مصر هذا الشهر بمرور 100 عام على أول عملية انتخابية تشهدها أرض المحروسة، وهو ما يؤكد على وجود الثقافة الانتخابية لدى الشعب المصري منذ القدم، ويثبت جدارته بتراثه الممتد للوقوف بجانب قواه الوطنية.

تأتي الندوة في إطار الحرص على نشر الوعي والثقافة، والاهتمام بالتاريخ والتراث، وتوفير مصادر المعرفة، والمساعدة على تعزيز المشاركة، في ظل التأكيد الدائم على بناء الإنسان المصري، وتزويده بكافة متطلبات العصر، وتنمية مهاراته في كافة المجالات، وكذلك تعزيز الروابط بين الماضي والحاضر والمستقبل وتفعيل التماسك الاجتماعي والحفاظ على هوية المجتمع، فضلًا عن الحفاظ على الأمن القومي وسيادة الدولة واستقرارها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اخبار اليوم سيد بيت السناري مكتبة الاسكندرية الاستقرار السياسي مدير مكتبة الإسكندرية ندوة بمكتبة الإسكندرية أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية المشاركة الانتخابية

إقرأ أيضاً:

مفوضية الانتخابات تنفي شراء البطاقات الانتخابية من قبل المرشحين مقابل (600) ألف ديناراً

آخر تحديث: 5 يونيو 2025 - 9:12 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، عدم ثبوت أية حالات بالدليل لبيع وشراء بطاقات انتخابية، وفيما أشار إلى أنه لا يمكن استخدام بطاقة الناخب في يوم الاقتراع دون حضوره لاشتراطها مطابقة بصمات الأصابع وصورة الوجه.وقال رئيس الفريق الإعلامي في المفوضية عماد جميل للإعلام الرسمي “، إن “الحديث عن بيع بطاقات انتخابية لمرشحين وبأسعار وصلت إلى 600 ألف دينار لا يوجد له صحة ولم يثبت حصول عمليات بيع أو شراء بالدليل حتى الآن“.وأضاف، إن “البطاقة البايومترية تعتبر وثيقة رسمية وأي استخدام غير مشروع لها يعتبر جريمة ويتم محاسبة المسؤول وفق القانون سواء المواطن أو من استحوذ على البطاقة وكلاهما يحالان للقضاء ويتم استبعاد المرشح الذي تثبت عليه تهمة شراء بطاقات انتخابية“.وتابع جميل، أن “الانتخابات المقبلة ستشهد الاستعانة ببصمة الوجه للناخبين وليس بصمات الأصابع لتلافي مشكلة عدم ظهور البصمات لدى البعض منهم“.

مقالات مشابهة

  • مكتبة الحجر: كيف تروي محمية الدبابية المصرية قصة مناخ الأرض ومستقبله؟
  • جامعة بنها الأهلية تستضيف ملتقى «وصال الأول للطلاب الوافدين».. مصر تمد جسور المعرفة والثقافة
  • مفوضية الانتخابات:أكثر من 21 مليون مواطن حدثوا بياناتهم الانتخابية
  • مفوضية الانتخابات تنفي شراء البطاقات الانتخابية من قبل المرشحين مقابل (600) ألف ديناراً
  • محاكاة للحج لتعريف الأطفال بالمناسك بمكتبة مصر العامة بدمياط
  • منع رئيس الحكومة الأسبق من ندوة بكلية تطوان
  • وزارة التعليم العالي تناقش واقع الجامعات الخاصة ودورها العلمي على ‏مستوى سوريا ‏
  • في محاضرة "الصعود إلى القمة: مكتبة الإسكندرية تستقبل متسلقة الجبال منال رستم
  • مكتبة الإسكندرية تستضيف مبادرة مؤسسة حياة كريمة سر الصنعة
  • محافظ قنا يشهد ندوة توعوية بقصر الثقافة ضمن مبادرة معًا نحميها