"الثقافة الانتخابية ودورها في تحقيق الاستقرار السياسي".. عنوان ندوة بمكتبة الإسكندرية
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال بيت السناري التابع لقطاع التواصل الثقافي، ندوة "المصريون والثقافة الانتخابية.. ودورها في تحقيق الاستقرار السياسي والأمن القومي"، وذلك يوم الأحد 3 ديسمبر 2023، في تمام الخامسة مسًاء، بمقر بيت السنارى الأثري بالسيدة زينب، بالقاهرة.
ويفتتح الندوة الدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية، ويحاضر بها السيد اللواء د.
تدور الندوة حول عملية المشاركة الانتخابية في مصر من المنظور الثقافي والتاريخي، حيث تحتفل مصر هذا الشهر بمرور 100 عام على أول عملية انتخابية تشهدها أرض المحروسة، وهو ما يؤكد على وجود الثقافة الانتخابية لدى الشعب المصري منذ القدم، ويثبت جدارته بتراثه الممتد للوقوف بجانب قواه الوطنية.
تأتي الندوة في إطار الحرص على نشر الوعي والثقافة، والاهتمام بالتاريخ والتراث، وتوفير مصادر المعرفة، والمساعدة على تعزيز المشاركة، في ظل التأكيد الدائم على بناء الإنسان المصري، وتزويده بكافة متطلبات العصر، وتنمية مهاراته في كافة المجالات، وكذلك تعزيز الروابط بين الماضي والحاضر والمستقبل وتفعيل التماسك الاجتماعي والحفاظ على هوية المجتمع، فضلًا عن الحفاظ على الأمن القومي وسيادة الدولة واستقرارها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار اليوم سيد بيت السناري مكتبة الاسكندرية الاستقرار السياسي مدير مكتبة الإسكندرية ندوة بمكتبة الإسكندرية أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية المشاركة الانتخابية
إقرأ أيضاً:
مفوضية الانتخابات تنفي شراء البطاقات الانتخابية من قبل المرشحين مقابل (600) ألف ديناراً
آخر تحديث: 5 يونيو 2025 - 9:12 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، عدم ثبوت أية حالات بالدليل لبيع وشراء بطاقات انتخابية، وفيما أشار إلى أنه لا يمكن استخدام بطاقة الناخب في يوم الاقتراع دون حضوره لاشتراطها مطابقة بصمات الأصابع وصورة الوجه.وقال رئيس الفريق الإعلامي في المفوضية عماد جميل للإعلام الرسمي “، إن “الحديث عن بيع بطاقات انتخابية لمرشحين وبأسعار وصلت إلى 600 ألف دينار لا يوجد له صحة ولم يثبت حصول عمليات بيع أو شراء بالدليل حتى الآن“.وأضاف، إن “البطاقة البايومترية تعتبر وثيقة رسمية وأي استخدام غير مشروع لها يعتبر جريمة ويتم محاسبة المسؤول وفق القانون سواء المواطن أو من استحوذ على البطاقة وكلاهما يحالان للقضاء ويتم استبعاد المرشح الذي تثبت عليه تهمة شراء بطاقات انتخابية“.وتابع جميل، أن “الانتخابات المقبلة ستشهد الاستعانة ببصمة الوجه للناخبين وليس بصمات الأصابع لتلافي مشكلة عدم ظهور البصمات لدى البعض منهم“.