تعيين فاليري غرغييف مديرا عاما لمسرح "البولشوي" في موسكو
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
تم تعيين فاليري غرغييف مديرا عاما لمسرح "البولشوي"، لمدة خمس سنوات، بقرار صادر عن رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين.
كما تم إعفاء فلاديمير أورين من هذا المنصب بناء على طلبه، جاء ذلك في رسالة نشرتها اليوم قناة "تليغرام" التابعة للحكومة الروسية.
يذكر أن فاليري غرغييف هو قائد الأوركسترا المشهور عالميا، وتولى عام 1996 الإدارة الفنية لمسرح " ماريينسكي" ، وبعدها أصبح مديرا عاما لمسرح "ماريينسكي" الأكاديمي الحكومي في بطرسبورغ.
وهو مؤسس مهرجانات دولية مرموقة، ويرأس منذ عام 2011 اللجنة التنظيمية لمسابقة "تشايكوفسكي" الموسيقية الدولية. وبمبادرة من غرغييف، تم إحياء جمعية الكورال لعموم روسيا، والتي تم على أساسها تأسيس جوقة الأطفال الروسية، والتي قدمت عروضها على أهم المسارح الموسيقية في البلاد.
فاليري غرغييف هو الحائز على 3 جوائز للدولة الروسية ، وهو فنان الشعب الروسي، والفنان الفخري، والحائز على لقب بطل العمل، وتم تقليده بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية والثالثة والرابعة، ووسام ألكسندر نيفسكي .
يذكر أن المدير العام السابق فلاديمير أورين تولى إدارة مسرح "البولشوي" في يوليو عام 2013، ليحل محل أناتولي إكسانوف في هذا المنصب. وبقرار من الحكومة الروسية، تم تجديد فترة إدارته للمسرح مرات عديدة، وكان من المفترض أن تنتهي صلاحياته عام 2027. قبل تعيينه مديرا لمسرح "البولشوي"، كان أورين مديرا لمسرح " ستانيسلافسكي" الموسيقي.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: بطرسبورغ مسرح البولشوي موسكو
إقرأ أيضاً:
تعيين د.معز عمر بخيت وزيراً للصحة يثير جدلاً واسعاً
*صدي تعيين وزير الصحة….*
*آمن من دخل دار الكرامة….*
*أشعار القحاتة فقاعات هوان….*
*المحك العمل وليست القصائد..!!*
=================
*أثار تعيين د.معز عمر بخيت وزيراً للصحة جدلاً واسعاً تقاسمة (قادحون ومادحون)، لأن الرجل كان (علق) به إنغماس سابق في أدبيات القحاتة السياسية، حتي ظننا من خلال (مطالعة) ماكان يكتبة من أشعار مسيئة (للجيش والإسلاميين)، أنه من أبناء القحاتة (البررة)، وبالطبع لم نتركه وحاله، بل هاجمناه ووصفنا أشعاره (بالركاكة)مثله مثل آخرين جعلوا من الجيش والإسلاميين مرمي مباحاً لقصائدهم (الفقاعية الهباب)، وما كانت أبداً (لتضر) الإسلاميين ولا الجيش، في شئ بل أننا كنا ومازلنا نعلم أن الكثيرين جعلوا من (نهج شيطنة) الجيش والإسلاميين (طلباً) للحصول علي (شهادة) حسن سير وسلوك ونضال من أئمة القحاتة، وصنف آخر اتخذها بطاقة (صرف آلي) من ماكينتهم المترعة بمال العمالة والمصادرات الظالمة…وأقرب الظن أن د. معز وقع (أسيراً) لفورة التغيير المشؤوم وشباكه التي (اصطادت) من أصابهم (الخدر) في الوعي فافتقدوا (حاسة الفرز) التي تفرق بين (غث) التغيير وواجب المواطنة..!!*
*الآن وقد قبل د. معز أن يشغل منصب وزارة الصحة، يبقي التحدي أمامه أن (يرمي وراءه)، حقبة موالاة قحت وأن يطوي صفحتها غير (آسف) عليها، خاصة من المؤكد أنه فهم (خطل) تلك الحقبة المقبورة، ويري ويسمع كما تقول واحدة من قصائده اللاحقة، كيف أن جيش السودان والفصائل الأخري المقاتلة تحت رايته، (هزموا) المؤامرة القذرة، وكيف حفظوا بحول الله وقوته (سيادة وبقاء) الوطن والشعب، وكيف تكون (النهاية المرة) للمليشيا المتمردة، وكيف تم (ترحيل) القحاتة بكامل تنوعاتهم (لمزبلة التأريخ)..أما الإسلاميين فنطمئن د.معز أنهم أكبر من (المعارك الصغيرة)، فهمهم منصب علي وطنهم وشعبهم ودينهم ومن (يناطحهم) من باب العمالة أو جاهلية البغضاء، سيجدهم صخوراً فولاذية تصعب منازلتها، وبين أيدي شتات قحت (الدرس المؤلم) الذي لقنه لهم الإسلاميين، فما أجدتهم (عنتربات) حقبتهم ولا السجون ولا الدعم الصريع ولا الإنقلاب ولا الحرب ولا أموال الكفيل ولا سلاحه… والدرس مايزال مستمراً..!!
*لايهم الإسلاميين عداء واضح أو مستتر أو (قصائد طحلبية) وهم يخوضون معركة الكرامة مع جيش وطنهم ويجودون (بالأرواح والدماء)، فإن كان جاء أي وزير يساري أو قحاتي (تابع) فلا يضرهم في شئ طالما أن العيون (مفتوحة) والآذان تسمع و(الرماة) علي الجبل.. وبينهم وبين من (يتصدي) للمسؤولية العامة في هذا الظرف الوطني (الحرج)، هو (مخرجات) عمله وطهارة نفسه من (رجس) العمالة و(دنس) القحاتة و(موالاة) التمرد…إنها بداية بناء وطن معافي يتشابي نحو المستقبل ويتجاوز هذه (الحاضر) المصبوغ بالأحزان والإصرار علي إبادة التمرد وتنظيف الوطن من العملاء والأرزقية فمن يأنس في نفسه الكفاءة للشراكة في هذا (الشرف العظيم)، حتما سيجد السند والعضد من الوطنيين وسيتجاوزون ماضيه وإن كان سيئاً، فالإسلام يمنع نبش ماضي من تاب وعمل عملاً صالحاً..!!*
*سنكتب ونكتب…!!!*