كاتب سياسي: العلاقات السعودية الروسية أسفرت عن نتائج مهمة أبرزها دعم موسكو لحل الدولتين
تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT
قال الكاتب السياسي د. خالد باطرفي، إن العلاقات السعودية الروسية أسفرت عن نتائج مهمة أبرزها دعم روسيا لحل الدولتين وتأييدها لحقوق الشعب الفلسطيني.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن العلاقات بين البلدين تعتمد على المصالح التجارية والمنافع والتفاهم في القضايا السياسية.
ولفت باطرفي إلى وجود تقاطع بين الجانبين في العديد من القضايا، مثل قضية غزة، مشيرا إلى أن روسيا تقف مع الحق العربي والفلسطيني، وكذلك الاتفاق بين السعودية وروسيا في رفض الحل العسكري في الأزمة الإيرانية.
العام المقبل سيشهد مرور 100 عام على العلاقات السعودية الروسية..
الكاتب السياسي د. خالد باطرفي: العلاقات السعودية الروسية أسفرت عن نتائج مهمة أبرزها دعم روسيا لحل الدولتين وتأييدها لحقوق الشعب الفلسطيني#نشرة_النهار | #الإخبارية pic.twitter.com/jZjWIDyjCh
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اخبار السعودية العلاقات السعودية الروسية اخر اخبار السعودية العلاقات السعودیة الروسیة
إقرأ أيضاً:
روسيا تدعو السعودية لتعزيز التعاون في قطاعي الطاقة والتعدين
حث نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، السعودية، على تعزيز التعاون الثنائي في مجال تطبيق التقنيات المتقدمة في قطاعي الطاقة والتعدين.
وأوضح نوفاك، في كلمة خلال افتتاح منتدى الأعمال الروسي السعودي في الرياض، أن مجالات هذا التعاون تشمل استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والتقنيات المتعلقة بتطوير استخراج الاحتياطيات النفطية والغازية صعبة الاستخراج.
وأشار إلى استعداد الشركات الروسية لتقديم عروضها وحلولها المتطورة للشركاء السعوديين في عدة قطاعات، وهي: معدات قطاع النفط والغاز، والصناعات المعدنية، والصناعات الكيماوية والدوائية، والأجهزة الطبية، بالإضافة إلى حلول النقل الحضري، والتي تتضمن على سبيل المثال السفن الكهربائية الصديقة للبيئة.
وأبرز نوفاك مجالا آخر للشراكة المحتملة، يتمثل في العمل المشترك لإنشاء نظام لتوقع المخاطر المناخية ومراقبة انبعاثات الغازات الدفيئة باستخدام التقنيات الفضائية.
كذلك أعرب نوفاك عن استعداده لمناقشة توسيع نطاق الرحلات الجوية مع المملكة العربية السعودية.
وانطلقت اليوم في الرياض فعاليات منتدى الأعمال الروسي السعودي بمشاركة مسؤولين ورجال أعمال من البلدين.