٢٦ سبتمبر نت:
2025-05-27@11:15:31 GMT

العدو يجدد قصف غزة مع انتهاء الهدنة

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

العدو يجدد قصف غزة مع انتهاء الهدنة

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن ضحايا مجازر العدو الصهيوني خلال الساعات الأولى من انتهاء الهدنة وصل 109 شهدا وإصابة العشرات معظمهم نساء وأطفال.

ومع حلول الساعة السابعة صباح اليوم، حلقت طائرات العدو الصهيوني الحربية والتجسسية في أجواء غزة وبدأت بشن غارات على القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي على غزة.

وذكر مكتب الإعلام الحكومي بغزة أن كيان العدو بدأ مواصلة عدوانه الوحشي على المدنيين والمجتمع الدولي يتحمل مسؤولية استمرار الحرب

وقصفت طائرات العدو منزلا في مدينة رفح ونقل 4 شهداء وعشرات الإصابات، كما شنت غارة على منطقة أبو اسكندر شمالي مدينة غزة.

وارتقى شهيدان وأصيب آخرون في قصف للعدو استهدف منزلا في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

ووصل عدد من الإصابات لمستشفى كمال عدوان جراء استهداف مجموعة من المواطنين في منطقة الشيماء شمال غزة

كما وصل وصول 6 شهداء على الأقل إلى المستشفى الكويتي برفح إثر غارات العدو

وأكدت وزارة الداخلية في غزة أن طائرات العدو استهدفت شرقي بلدة عبسان شرقي خان يونس جنوب قطاع غزة.

 

وبدأ عشرات آلاف المواطنين الذين عادوا لمنازلهم خلال أيام الهدنة إلى مراكز الإيواء وسط حالة من القلق من تطورات الأمور.

إلى ذلك، أصدرت سلطات العدو تعليمات للمستوطنين في غلاف غزة ومنطقة الوسط في تل أبيب والجولان وعند الحدود مع لبنان.

وذكرت وسائل إعلام العدو أنه الطلب من المستوطنين في غلاف غزة البقاء قرب الملاجئ

ودوت صافرات الإنذار تدوي في غلاف غزة

وأفادت مصادر فلسطينية بسماع دوي انفجارات وإطلاق نار في شمال قطاع غزة

المقاومة تتصدى لقوات العدو

 

وتصدت المقاومة الفلسطينية لقوات العدو وتجددت الاشتباكات العنيفة بين المجاهدين وجيش العدو في عدة مناطق شمال غزة.

واستهدفت قوات "الشهيد عمر القاسم" قوات العدو المتوغلة في منطقة الشاليهات غرب مدينة غزة بقذائف الهاون.

وأفادت مصادر محلية بأنّ اشتباكات ضارية بين المقاومة وقوات العدو وقعت في منطقة التوام شمال غرب غزة.

كما سمع أصوات اشتباكات في منطقة بيت حانون، ووقعت اشتباكات مسلحة عنيفة في محوري منطقة تل الهوى جنوبي غربي مدينة غزة وبيت حانون شمالي القطاع.

وتصدت المقاومة الفلسطينية للدبابات الصهيونية شمالي غربي غزة في منطقة الشيخ رضوان.

وانتهت الهدنة بين المقاومة الفلسطينية وقوات العدو الصهيوني والتي تمّت، صباح اليوم الجمعة، دون الإعلان عن تمديدها.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: فی منطقة

إقرأ أيضاً:

أمن المقاومة: الثأر ممن قتل ونهب وتعاون مع العدو قادم

#سواليف

عقب #أمن_المقاومة في قطاع #غزة، على مشاركة عدد من ” #المرتزقة_الفارين”، في عملية تنظيم حركة سير #شاحنات_المساعدات في المناطق التي تشهد سيطرةً عسكرية من #جيش_الاحتلال.

وقالت منصة أمن المقاومة (الحارس)، في بيان، إنه “على مدار التاريخ، فشلت قوى الاستعمار في إنشاء كيانات موالية، فشرقًا وغربًا انسحبت كل قوة استعمار مهزومة، بينما تركت عملاءها المرتزقة أمام مصيرهم المحتوم”.

وأضافت أن “وجود عناصر مرتزقة فارين من العدالة ضمن عملية توزيع المساعدات، يكشف حقيقة أن هذه المساعدات لم تكن يومًا برؤية وطنية، وإنما أسلوب جديد من العدو لتحقيق مآرب استخبارية وعسكرية وسياسية”.

مقالات ذات صلة إسبانيا تطالب بفرض حظر دولي على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل 2025/05/26

وأوضحت أن “احتماء عناصر المرتزقة الفارين بقوة العدو وترسانته العسكرية لن يحميهم من #عقاب_المقاومة، فالثأر ممن قتل ونهب وتعاون مع العدو سينفذ، ولو بعد حين”.

ودعت المنصة أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، إلى “مزيد من التكاتف والترابط وإسناد قوى الأمن في تأمين المساعدات وحماية الجبهة الداخلية”.

وكانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، قالت في وقت سابق اليوم، إن “تعطيل حكومة الاحتلال الإسرائيلي إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، بعد إدخال كميات محدودة جداً من المساعدات قبل عدة أيام؛ يأتي كسياسة ممنهجة لاستمرار مخطط التجويع الذي تمارسه بحق المدنيين الأبرياء”.

وأضافت “حماس”، أن “الاحتلال يحاول إدارة جريمة التجويع في قطاع غزة، واستخدامها كأداة لتثبيت واقع سياسي وميداني، تحت غطاء مشاريع إغاثية مضلّلة، رفضتها الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وأكّدت افتقارها للشفافية ولأدنى المعايير الإنسانية”.

وأكّدت تمسّكها بدور الأمم المتحدة ومؤسساتها الإنسانية في توزيع المساعدات والإشراف عليها، واعتبرت محاولة تجاوز هذا الدور وتهميشه “سلوكًا خطيرًا يضع علامات استفهام على الآليات التي يحاول الاحتلال فرضها، ويمهّد لإدارة مشبوهة للعمل الإنساني تتعارض مع القانون الدولي”.

ومنذ الثاني من آذار /مارس الماضي، لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة، وصوّت “المجلس الأمني المصغر” (الكابينيت) بقيادة رئيس الوزراء في حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في الرابع من الشهر الجاري، على السماح باستئناف توزيع المساعدات فقط وفق نموذج يشبه مؤسسة “غزة الإنسانية” (مدعومة من الولايات المتحدة).

وتكافح هذه المؤسسة لاستقطاب منظمات إنسانية راسخة أو جهات مانحة رئيسية، إذ تقول الأمم المتحدة والعديد من المنظمات الإنسانية إنها “لا تستطيع التعاون مع نموذج ينتهك مبادئها التي تحظر التحقق من هويات المستفيدين من المساعدات، وقد لا يكون كافيا لتغذية جميع سكان غزة”.

ومن المقرر إطلاق عملية تقديم المساعدات التابعة لمؤسسة الإنسانية يوم غد الاثنين. وبحسب المقترح، ستبدأ مؤسسة “غزة الإنسانية”، في المرحلة الأولية، بإنشاء 4 مواقع توزيع آمنة وقابلة للتوسيع، بحيث يُتيح كل موقع إمكانية الوصول إلى الغذاء، والمياه، والإمدادات الضرورية الأخرى، لنحو 300 ألف شخص. وبعد هذه المرحلة الأولية، يمكن توسيع نطاق العملية للوصول إلى مليوني شخص في غزة.

ولا يقدّم المقترح تفاصيل واضحة حول كيفية عمل المؤسسة ميدانيا، أو مصدر تمويل عملياتها الشاملة، وما لذلك من تبعات كبيرة على مليوني فلسطيني محاصرين داخل القطاع الذي تبلغ مساحته 140 ميلا مربعا ويواجهون خطر المجاعة، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • كيف تضع العمليات اليمنية العدو الصهيوني بين فكي كماشة وتمنح المقاومة الفلسطينية فرصة الانتصار؟
  • أمن المقاومة يحذر من دعوات تشكيل لجان حماية غزة
  • حركات المقاومة الفلسطينية تستنفر أبناء الأمة العربية والإسلامية للدفاع عن الأقصى.. وهذا ما حدث اليوم؟!
  • صور| أبناء مديريات صنعاء يؤكدون ثبات موقفهم في نصرة المقاومة الفلسطينية ويؤيدون عمليات القوات المسلحة اليمنية
  • وزير الأمن القومي الصهيوني يجدد اقتحامه للمسجد الأقصى
  • أحزاب اللقاء المشترك: انتصار المقاومة اللبنانية على العدو علامة فارقة في تاريخ الأمة
  • سرديات المقاومة.. رحلة طاهر النور من تشاد إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • أمن المقاومة: الثأر ممن قتل ونهب وتعاون مع العدو قادم
  • لجان المقاومة الفلسطينية تبارك الضربات المتواصلة من اليمن على عمق الكيان
  • حين يعوِّضُ العدوُّ الصهيوني الهزائمَ بالجرائم