خبير استراتيجي: إسرائيل ما زالت متمسكة بفكرة التهجير القسري للفلسطينيين
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قالت الدكتور عبد المنعم سعيد، الخبير السياسي، إن إسرائيل مازالت متمسكة بفكرة التهجير القسري للفلسطينيين في سيناء وسيحاولون تجاوز الخط الأحمر الذي رسمه الرئيس عبدالفتاح السيسي بالتحايل ولكن مصر حصلت على تأييد دولي من الولايات المتحدة بمنع فكرة التهجير.
صراع العمالقة: الهلال يواجه النصر في معركة الصدارة الشوط الثاني (1-0) سيطرة مطلقة.. الهلال يفوز على النصر بنتيجة 3-0 ويبرهن على تفوقه طرد السكان لن يكون في غزة فقط
وأضاف سعيد، خلال حواره ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة الحياة، أن المسؤولين في الإدارة الأمريكية بجميع المستويات رفضوا فكرة التهجير القسري للفلسطينيين، وكذلك الشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن طرد السكان لن يكون في غزة فقط لمصر وإنما من الضفة الغربية إلى الأردن.
مصر والأردن على قلب رجل واحدوأشار الخبير السياسي إلى أن مصر والأردن على قلب رجل واحد في موضوع التهجير القسري، منوها بأنه لأول مرة تتحدث الصين صراحة على ضرورة حل الدولتين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل للفلسطينيين التهجير القسري سيناء الرئيس عبدالفتاح السيسي مصر تأييد دولي قناة الحياة غزة التهجیر القسری
إقرأ أيضاً:
مقتل مؤثرة باكستانية بعد رفضها الزواج القسري
وكالات
في حادثة جديدة تهز الرأي العام وتعيد تسليط الضوء على العنف المتزايد ضد النساء في باكستان، عُثر على جثة المؤثرة الباكستانية سوميرا راجبوت داخل منزلها بمنطقة “غوتكي” في إقليم السند، وسط شكوك جنائية بعد أن رفضت عرضًا بالزواج القسري.
ووفقًا لصحيفة مينت الهندية، أفادت ابنة الراحلة، البالغة من العمر 15 عامًا، بأن والدتها تعرضت للتسمم عبر أقراص تناولتها قسرًا، بعد رفضها إقامة حفل زفاف تم التخطيط له دون موافقتها.
وذكرت التقارير أن السلطات ألقت القبض على شخصين على ذمة التحقيق، بينما لم تُصدر الشرطة المحلية حتى اللحظة تقرير المعلومات الأولية (FIR)، ما أثار تساؤلات حيال جدية التعاطي مع القضية.
من جهتها، أوضحت الشرطة أنها فتحت تحقيقًا موسّعًا لتحديد ظروف الوفاة، مشيرة إلى أن كافة الفرضيات مطروحة، بما فيها وجود شبهة جنائية.
في المقابل، عبرت منظمات حقوقية عن قلقها من “الصمت الرسمي”، الذي قالت إنه قد يُسهم في طمس معالم الجريمة وتكرارها مستقبلاً.
سوميرا راجبوت، التي كانت تملك أكثر من 58 ألف متابع وأكثر من مليون إعجاب على منصة “تيك توك”، لم تكن مجرد صانعة محتوى، بل صوتًا نسائيًا شابًا رفض الانصياع للأعراف القسرية، في بلد لا تزال فيه قضايا المرأة محاصرة بالعادات والتقاليد.
وتأتي هذه الواقعة بعد أسابيع قليلة فقط من مقتل الفتاة سناء يوسف (17 عامًا) في العاصمة إسلام آباد، إثر إطلاق النار عليها داخل منزلها، في ما وصفه الإعلام المحلي بـ”جريمة شرف” بعد نشرها صورًا من حفل عيد ميلاد بملابس وديكورات “غربية الطابع”.