“أمانة الشمالية” ترفع 19,244 م3 من المخلفات الصلبة والهدم والبناء برفحاء
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
المناطق_واس
رفعت أمانة منطقة الحدود الشمالية ممثلة ببلدية محافظة رفحاء خلال شهر نوفمبر 2023م، 19,244مترًا مكعبًا من المخلفات الصلبة ومخلفات الهدم والبناء، ضمن جهودها لرصد ومعالجة التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضاري وجودة الحياة، وتعزيز الوعي والسلوك الحضاري بأهمية المحافظة على البيئة.
أخبار قد تهمك أمانة الشمالية تبدأ بإعادة تأهيل وتطوير 5 حدائق عامة برفحاء بمساحة تزيد عن 72 ألف متر مربع 16 نوفمبر 2023 - 6:31 مساءً أمانة الشمالية تزرع أكثر من 5000 شجرة بمحافظة رفحاء خلال شهر أكتوبر 2023م 9 نوفمبر 2023 - 1:27 مساءً
وأوضحت البلدية أنه جرى خلال نفس الفترة صيانة 2,100 من أعمدة الإنارة والفوانيس،و 1,600 من الأعمدة الديكورية،20 مجسماً جمالياً ،ومعالجة وضع 61 حاوية،وإصلاح 1,043 مترًا مربعًا من الأنترلوك، و514 مترًا طوليًا من بردورات الأرصفة، و2,610 أمتار مربعة من الكتابات المشوهة للجدران،ومعالجة 2,590 مترًا مربعًا من حفر الشوارع، وسحب 2 سيارة تالفة ،وصيانة وتهذيب 91,625 مترًا مربعًا من المسطحات الخضراء ،و تكريب وتهذيب 1,958 نخلة، وزراعة 532 شجرة،وزراعة 2,953 زهرة،وتركيب 412 رشاشًا، 1,512 مترًا طوليًا من الكيابل ،وتركيب عدد 2 لعبة.
وأكدت أهمية التعاون المجتمعي من خلال رصد الملاحظات والرفع بها عبر التطبيق، لسرعة مباشرتها ومعالجتها من الأقسام المختصة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الشمالية
إقرأ أيضاً:
” النادي الأدبي” و”الثقافة والفنون” بالحدود الشمالية يوثّقان تاريخ المنطقة
يتشارك النادي الأدبي الثقافي وجمعية الثقافة والفنون بمنطقة الحدود الشمالية من خلال معارض تعريفية ونشاطات توثيقية تهدف إلى حفظ تاريخ المنطقة، وإحياء تراثها في ذاكرة الأجيال.
ويعملان جنبًا إلى جنب على تنظيم فعاليات ومعارض تعريفية متخصصة، تستعرض الموروث الثقافي للمنطقة، وتوثق مراحل تطورها منذ النشأة الأولى.
وتحمل هذه المعارض طابعًا توثيقيًا بصريًا وفنيًا وأدبيًا، إذ تُعرض فيها صور نادرة، ووثائق قديمة، ولوحات فنية، ومجسّمات تمثل نمط الحياة القديم، إلى جانب مشاركات أدبية تحاكي الذاكرة الشفهية للمنطقة.
أخبار قد تهمك الثروة الحيوانية.. كنز الأمن الغذائي ومصدر الاستدامة في الحدود الشمالية 4 يوليو 2025 - 8:17 مساءً “محافظة طريف”.. تنوع تاريخي وثقافي يعود إلى عصور ما قبل الإسلام 2 يوليو 2025 - 6:35 مساءًوتحوّلت أروقة النادي الأدبي والجمعية إلى منصّات ثقافية تفاعلية تستقبل الزوّار والمهتمين، وتقدّم لهم سردًا حيًا عن سيرة المكان، من خلال مقتنيات وأعمال فنية تستعرض تطوّر الحياة الاجتماعية والتعليمية والعمرانية والأدبية في مدن المنطقة وقراها.
وأسهم النادي في توثيق نشأة المنطقة من خلال تأليف سبعة كتب، منها: التابلاين ودوره التنموي، والحدود الشمالية.. أصالة وحضارة، وقصر الملك عبدالعزيز بلينة، والتراث المادي وغير المادي، وإطلالة على العالم؛ إذ وثّقت هذه الأعمال أهم المراحل الإستراتجية في مسيرة المنطقة تعليميًا، وصحيًا، واجتماعيًا، وصناعيًا.
وتحتضن جمعية الثقافة والفنون العديد من المشاركات الوطنية في الموروث الشعبي للمنطقة، من أبرزها وأشهرها فن الدحة العريق الممتد منذ عقود طويلة، إضافةً إلى معرض التراث الذي يحكي عن الأعمال الحرفية التي اشتهرت بها المنطقة، مثل نسيج السدو الذي تتقنه السيدات الكبيرات في السن، وغيرها.
وتسعى هذه المبادرات لتكون جزءًا من المسؤولية الثقافية والوطنية تجاه المجتمع، من خلال تأصيل الهوية المحلية، وربط الجيل الحاضر بجذوره الثقافية.
ويقدمان العديد من المبادرات لإثراء المحتوى الثقافي، ودعم الحراك الإبداعي في المنطقة، وإتاحة الفرصة للمبدعين والباحثين والفنانين للتعبير عن ملامح تراثهم من خلال الفن التشكيلي، والتصوير، والمسرح، والشعر، والقصة.
وتُعد هذه الجهود امتدادًا لرؤية المملكة 2030 في دعم الثقافة كونها عنصرًا رئيسًا في التنمية الوطنية، حيث يسعى النادي الأدبي وجمعية الثقافة والفنون بالحدود الشمالية إلى تحويل التراث المحلي من مادة أرشيفية إلى منتج ثقافي معاصر ينبض بالحياة، ويعكس تنوّع وثراء الإنسان في الشمال.
أمنستي تندد بسياسات الإعدام في السعودية.. تستهدف هذه الفئات