تصريح فون دير لاين يكشف أين ستندلع “ثورات ملونة” جديدة في أوروبا
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
بروكسل – أثار تصريح رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، عن افتتاح المناقشات حول انضمام مولدوفا وأوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، ردود فعل سلبية بين مستخدمي شبكة X الاجتماعية.
واستفسر المستخدم Dr. Strangelove ساخرا: “لم يعد ينقصنا سوى ميدان ثوري آخر في مولدوفا وجورجيا. هل قررتم إنشاء منطقة دونباس الجديدة؟ هذه المرة هل ستكون بريدنيستروفيه؟”.
وقال المستخدم Politics Watch: “هنغاريا ستستخدم حق الفيتو. أوكرانيا هي واحدة من أكثر الدول فسادا على هذا الكوكب وكانت كذلك دائما. هنغاريا ستنقذ الاتحاد الأوروبي من السياسيين المتعطشين للحرب الذين يسعون إلى تسريع دخول أوكرانيا الفاسدة إلى الاتحاد الأوروبي”.
وأضاف Guta Hegarty مخاطبا فون دير لاين: “لقد وضعت لتوك نهاية الاتحاد الأوروبي. هذه هي النهاية”.
وقال المستخدم Justinian: “أوقفوا هذا الهراء”.
وتابع المستخدم بوم بسخرية: “قرار استراتيجي. هذا يوم وضع الشاهدة على قبر الاتحاد الأوروبي. ياله من عمل عظيم!”.
يوم أمس قرر زعماء دول الاتحاد الأوروبي، بدء المفاوضات بشأن عضوية أوكرانيا ومولدوفا، كما منحوا وضع الدولة المرشحة لجورجيا. وقال مصدر في بروكسل إن رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان “غادر مؤقتا القاعة التي جرى فيها التصويت”.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: الأسبوع الجاري محوري للجهود الدبلوماسية بشأن أوكرانيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الاتحاد الأوروبي، قال إن الأسبوع الجاري قد يكون محوريا للجهود الدبلوماسية بشأن أوكرانيا.
يعقد وزراء دفاع الاتحاد الأوروبي في بروكسل، اليوم الاثنين، اجتماعا من أجل دعم أوكرانيا وتحسين القوة الدفاعية الأوروبية في مواجهة روسيا .
ومن المتوقع ، أن ينضم وزير الدفاع الأوكراني دينيس شميهال والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرج، إلى وزراء الاتحاد الأوروبي لتبادل الآراء حول احتياجات كييف الأكثر إلحاحا في دفاعها ضد روسيا والمزيد من الدعم المالي والعسكري.
ويعتزم وزراء الاتحاد الأوروبي، أيضا مناقشة الجهود الجارية لزيادة الجاهزية الدفاعية للتكتل بعد إطلاق العديد من المبادرات في الأشهر الأخيرة.
ويشمل ذلك مجموعة من مشاريع إعادة التسلح الرائدة التي اقترحتها المفوضية الأوروبية، في أكتوبر في مجالات حماية الحدود، والدفاع ضد المسيرات، والدفاع الجوي والفضاء لتعزيز القدرات العسكرية لأوروبا وردع روسيا.
ويأتي الاجتماع بعد يوم من اضطرار دول الاتحاد الأوروبي المهتمة، بالحصول على قروض من خلال صندوق الدفاع الرائد للاتحاد الأوروبي، البالغ 150 مليار يورو (174 مليار دولار)، والمسمى (سيف)، إلى تقديم خطط مفصلة حول كيفية إنفاق الأموال.
وأعربت 19 دولة من أصل 27 عضواً في التكتل في البداية عن اهتمامها بالمشاركة في مخطط التمويل.