صدى البلد:
2025-07-13@07:17:21 GMT

أبسط طريقة لإرسال موقعك المباشر على واتساب WhatsApp

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

بفضل نظام تحديد المواقع العالمي GPS، والهواتف الذكية، وتطبيقات المراسلة مثل واتساب WhatsApp، فإن إظهار مكان تواجدك للأشخاص لا يستغرق سوى بضع ثوانٍ. 

 

ويتمتع تطبيق واتساب WhatsApp بالقدرة على مشاركة الموقع المباشر، والذي سيتبع تحركاتك ويحدد موقعك التقريبي في الوقت الفعلي، وبحسب موقع Tom's Guide فإن هناك عدد من الخطوات التي يمكن اتباعها لمشاركة الموقع المباشر مع الأهل والأصدقاء على واتساب.

 

 

كيفية مشاركة موقعك المباشر في واتساب WhatsApp 

 

1. حدد جهة الاتصال

إذا كنت ستشارك موقعك المباشر، فمن المهم أن تختار جهة الاتصال أو المجموعة الصحيحة لمشاركتها معها. 

 

2. اضغط على أيقونة الموقع 

وستحتاج إلى النقر على أيقونة تشبه مشبك الورق، ويمكنك العثور عليها على الجانب الأيمن من شريط الدردشة أسفل الشاشة بجوار أيقونة الكاميرا. 

وسيؤدي هذا إلى فتح قائمة تضم العديد من الرموز المستديرة التي تقدم أشياء مختلفة، وستحتاج إلى الضغط على الموقع، وهو الفقاعة الخضراء الموجودة في وسط القائمة.


3. اضغط على مشاركة الموقع المباشر

تحتوي قائمة إرسال الموقع على مجموعة من الخيارات للاختيار من بينها، ولكن كل ما عليك فعله هو النقر فوق مشاركة الموقع المباشر.


4. اختر مدة البث

يمكنك اختيار مشاركة موقعك المباشر لمدة ثلاثة أطر زمنية: 15 دقيقة، وساعة واحدة، و8 ساعات، ويجب التأكد من اختيار الخيار الصحيح لتجنب الاضطرار إلى تكرار العملية. 

 

5. توقف عن المشاركة عندما يكون ذلك مناسبًا

وفي مرحلة ما، لن يكون من الضروري الاستمرار في مشاركة موقعك المباشر، عن طريق النقر على خيار إيقاف المشاركة باللون الأحمر في ساحة الدردشة الخاصة بك.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: واتساب مشاركة الموقع المباشر الموقع المباشر على واتساب واتساب WhatsApp

إقرأ أيضاً:

رحيل المناضلة والمفكرة بيان نويهض الحوت.. أيقونة النضال الفلسطيني

ترجّلت عن الحياة، اليوم السبت، المفكرة والأستاذة الجامعية والكاتبة الأديبة، بيان عجاج نويهض، التي تعتبر قيمة استثنائية في تاريخ الثورة الفلسطينية المعاصرة. وهي أرملة القائد الكبير وأحد مؤسسي منظمة التحرير الفلسطينية، وعضو لجنتها التنفيذية، وأول سفير لفلسطين في لبنان، المرحوم شفيق الحوت.

الراحلة ولدت في مدينة القدس، ودرست في كلية شميدت للبنات، وفي أواخر خمسينات من القرن الماضي قد أتمّت دراستها العليا، ونالت الدكتوراة في العلوم السياسية من الجامعة اللبنانية وكان قد أشرف عليها أنيس صايغ، ثم اتجهت إلى التدريس في الجامعة نفسها.

كان والدها من رجالات الحركة الوطنية الفلسطينية ومن مؤسسي "حزب الاستقلال العربي" في آب/ غشت 1932، فيما أغنت معارفها بفضل مكتبة والدها الذاخرة بالكتب المتنوعة، والتي تركت بصمة في عقلها لا تُنسى.



إلى ذلك، انضمت الراحلة إلى "جبهة تحرير فلسطين - طريق العودة "، وهي الجبهة التي أنشأها، في نهاية عام 1963، شفيق الحوت، ونقولا الدر، وإبراهيم أبو لغد، وسميرة عزام، وهي من كانت المسؤولة عن القسم النسائي في الجبهة.

وقرّرت بيان الحوت، خلال عام 1966، ترك النشاط الصحفي، ليقتصر عملها الإعلامي على الكتابة الإذاعية، عقب أن عُيّن زوجها شفيق الحوت مديراً لمكتب منظمة التحرير الفلسطينية في بيروت، وبعد قيام الثورة الفلسطينية، أتيحت لها فرصة التعرّف إلى أبرز قادة الثورة.

أما بخصوص ما يعتبر: أكبر الصعوبات التي واجهتها في حياتها، فكانت محاولات الاغتيال المتتالية التي تعرّض لها زوجها، والتي وقعت أولها في 17 شباط/ فبراير 1967 على باب مبنى منزلهما.

وكانت مجزرة "صبرا وشاتيلا" قد خلّفت حزنا كبيرا عندها، إذ قررت أن تجمع أسماء ضحاياها وأن تسجل شهادات ذويهم، وبدأت هذا الجهد في منتهى السرية مع مجموعة من صديقاتها، حالما خرج المحتل الإسرائيلي من بيروت، وكان هدفها الأول أن تثبت، رداً على التقرير الإسرائيلي الذي صدر عن المجزرة وحمل اسم "تقرير كاهانا"، أن ما جرى هو مجزرة حقيقية ذهب ضحيتها الآلاف من الضحايا المدنيين الأبرياء وليس معركة، وتكلل هذا الجهد فيما بعد بصدور كتاب ضخم عن تلك المجزرة أصدرته، في عام 2003، مؤسسة الدراسات الفلسطينية.


وإلى جانب تفرغها للتدريس الجامعي والبحث التاريخي، قد تعاونت الراحلة مع مركز الأبحاث الفلسطيني، ومع مؤسسة الدراسات الفلسطينية، ومع مركز دراسات الوحدة العربية، واختيرت عضواً في هيئة تحرير مجلة "المستقل العربي" الصادرة عن هذا المركز الأخير، وفي مجلس التحرير الاستشاري لمجلة الدراسات.

وفي عام 2014، كرّم سفير دولة فلسطين لدى لبنان أشرف دبور، الراحلة الحوت بتقديم درع خاص لها تقديرًا لدورها الوطني والقومي، بحضور عدد من الشخصيات الوطنية والقيادات الفلسطينية، ووفد عن لجنة "كي لا ننسى صبرا وشاتيلا" تتقدمه الشاهدتان على المجزرة الطبيبة البريطانية سوي تشاي آنغ والممرضة الأميركية إلين سيغيل.

أيضا، نالت جائزة القدس للثقافة والإبداع التقديرية للعام 2015 لإنجازاتها المميزة في الثقافة الوطنية الملتزمة التي تنتصر للقدس وللفضية الفلسطينية ولقضايا الإنسان والمجتمع، وتسلمت الجائزة من رئيس اللجنة عثمان أبو غربية في منزلها في بيروت، بحضور الوفد المرافق من فلسطينيين مناضلين.

مقالات مشابهة

  • الضاوي يكشف عن ميزة مرتقبة في واتساب تسهل عرض جميع الردود
  • انتهى العمل بقاعدة «النقر للإلغاء».. هناك طرق أخرى لإنهاء الاشتراك
  • رحيل المناضلة والمفكرة بيان نويهض الحوت.. أيقونة النضال الفلسطيني
  • مواطنون يتساءلون: حظر مكالمات "واتساب" إلى متى؟!
  • مدير الإغاثة الطبية: «الوضع الإنساني كارثي.. ومؤسسة غزة الإنسانية تمارس قتل المواطنين»
  • انتهاك جديد للخصوصية دون علمك... غوغل تفعّل ميزة خطيرة على هاتفك
  • الأرصاد تُحذر من التعرض المباشر للشمس.. متى تنتهي الموجة الحارة؟
  • تنسيق الجامعات 2025.. التعليم العالي توضح طريقة سداد رسوم اختبارات القدرات إلكترونيًا
  • أبرزها أمراض القلب والسمنة.. 7 عوامل تزيد خطر الإصابة بالإجهاد الحراري وضربات الشمس
  • بالفيديو.. احتجاج قرب مطار جون كينيدي رفضًا لإرسال أسلحة لإسرائيل