سواليف:
2025-07-31@08:55:04 GMT

اليوم العالمي للغة العربية 18 ديسمبر

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

#اليوم_العالمي_للغة_العربية 18 ديسمبر

ماجد دودين


((إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُون)) سورة يوسف (2)

وذلك لأنّ لغة العرب أفصح اللغات وأبينها وأوسعها، وأكثرها تأدية للمعاني التي تقوم بالنفوس، فلهذا أنزل أشرف الكتب بأشرف اللغات، على أشرف الرسل، بسفارة أشرف الملائكة، وكان ذلك في أشرف بقاع الأرض، وابتدئ إنزاله في أشرف شهور السنة وهو رمضان، فكمل من كل الوجوه.

مقالات ذات صلة ماذا يحدث في غزّة؟ 2023/12/15

اليوم العالمي للغة العربية هو يوم للاحتفاء باللغة العربية في 18 كانون الأول / ديسمبر من كل سنة.

تقرر الاحتفاء باللغة العربية في هذا التاريخ لكونه اليوم الذي أصدرت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها رقم 3190 في كانون الأول/ ديسمبر عام 1973، والذي يقر بموجبه إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة. بعد اقتراح قدمته المملكة المغربية والمملكة العربية السعودية خلال انعقاد أعمال الدورة 190 للمجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو.

تنبع أهمية اللغة العربية من كونها أفصح اللغات في عبقريتها، وقدرتها المتجددة على التكيّف مع مختلف العلوم الأخرى، مثل: الهندسة، والطب، والجبر، والفنون، والمعارف العلمية، وقد وصلت اللغة العربية إلى الإبداع في مجالات الأدب، والتأليف، إذ تمكّن العديد من العلماء من ابتكار طرق غير مسبوقة في التأليف في اللغة العربية، حيث قام المؤلّف الواحد من تضمين مؤلّفات عديدة في فنون مختلفة، وامتاز أسلوب المؤلف من بدايته إلى نهايته باتّباع سبك وأسلوب صناعيّ يتعدّى مستويات الإبداع المألوفة، حتى أصبح بالإمكان تسمية ذلك بالإعجاز المعرفيّ.

يقول الشاعر:

بقدرِ لغاتِ المرءِ يكثرُ نفعهُ فتلكَ لهُ عند المُلماتِ أعـــــــــوانُ

تَهافَتْ على حِفْظِ اللّغاتِ مُجاهداً فكلُّ لِسانٍ في الحقيقَة ِ إنسانُ

فكيف وكم تكون الفائدة حين تتقن وتتعلم اللغة العربية التي اختارها الله واصطفاها لتكون لغة تتويج وحي السماء إلى الأرض؟

(قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُون) سورة الزمر 28

{قُرآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ} – أي: جعلناه قرآنا عربيا، واضح الألفاظ، سهل المعاني، خصوصا على العرب. {غَيْرَ ذِي عِوَجٍ} – أي: ليس فيه خلل ولا نقص بوجه من الوجوه، لا في ألفاظه ولا في معانيه، وهذا يستلزم كمال اعتداله واستقامته كما قال تعالى: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَـــــــــا قَيِّمًـا}{ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ } الله تعالى، حيث سهلنا عليهم طرق التقوى العلمية والعملية، بهذا القرآن العربي المستقيم، الذي ضرب اللّه فيه من كل مثل.

***********

يقول نزار قباني:

إنّ اللغة العربية تضايقهم لأنهم لا يستطيعون قراءتها ….

والعبارة العربية تزعجهم لأنهم لا يستطيعون تركيبها….

وهم مقتنعون أن كل العصور التي سبقتهم هي عصور انحطاط، وأنَّ كل ما كتبه العرب من شعر منذ الشنفرى حتى اليوم …. هو شعر رديء ومنحط.

تسأل الواحد منهم عن المتنبي، فينظر إليكَ باشمئزاز كأنك تُحدّثه عن الزائدة الدودية، وحين تسأله عن (الأغاني) و(العقد الفريد) و(البيان والتبيين) و(نهج البلاغة) و(طوق الحمامة) يرد عليك بأنه لا يشتري اسطوانات عربية ولا يحضر أفلاماً عربية ….

إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب ….

ويريدون أن يخوضوا البحر وهم يتزحلقون بقطرة ماء ….

ويبشرون بثورة ثقافية تحرق الأخضر واليابس …. وثقافتهم لا تتجاوز باب المقهى الذي يجلسون فيه، وعناوين الكتب المترجمة التي سمعوا عنها”.

تعد العربية من أقدم اللغات السامية، وأكثر لغات المجموعة السامية متحدثينَ، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة ويتوزع متحدثوها في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة، وهي من بين اللغات الأربع الأكثر استخدامًا في الإنترنت، وكذلك الأكثر انتشارًا ونموًا.

اللغة العربية ذات أهمية كبيرة لدى المسلمين، فهي لغة القرآن الكريم، ولا تتم الصلاة في الإسلام إلا بإتقان بعض الكلمات والآيات.

تتميز العربية بقدرتها على التعريب واحتواء الألفاظ من اللغات الأخرى بشروط دقيقة معينة. فيها خاصية الترادف، والأضداد، والمشتركات اللفظية. وتتميز كذلك بظاهرة المجاز، والطباق، والجناس، والمقابلة والسجع، والتشبيه. وبفنون اللفظ كالبلاغة الفصاحة وما تحويه من محسنات.

تُعطي اللغة العربية قيمة للفرد، يأخذها من قدرته على الفصاحة والبيان، ويرى الشافعيّ أنّ الفرد كلّما درس النحو أكثر كلّما رقّ طبعه، ويرى ابن تيمية أنّ الاعتياد على اللغة يؤثّر إيجاباً على العقل، والخلق، والدين، وقد قال ابن هُبَيْرة الأكبر: لا يستوي رجلان دينهما واحد، وحسبهما واحد، ومروءتهما واحدة، وفيهما أحد يلْحن، وآخر لا، ويعدّ أفضلهما في الدنيا والآخرة الشخص الذي لا يلحن، فالذي يلحن ويقرأ القرآن، يتسبّب لحنه في إدخال أشياء ليست موجودة في كتاب الله، بل ويقوم بإخراج أشياء من القرآن، ويقول الشيخ بكر أبو زيد: “يجب الابتعاد عن اللحن كتابة ولفظاً، وذلك لأنّ عدم اللحن جلالة، وصفاء ذوق، وسلامة للغة، وفهم صحيح للمعاني.

وإليكم بعض الحقائق عن اللغة العربية لغة الضاد:

يتحدث باللغة العربية، أكثر من 350 مليون شخص حول العالم، كلغة أم، ولذلك فهي صاحبة أكبر عدد متحدثين من بين لغات العائلة اللغوية الأفرو-آسيوية. تعد اللغة المالطية من اللغات المشتقة من العربية، وهي اللهجة العربية الوحيدة التي تكتب بأحرف لاتينية. تعتبر اللغة العربية من أصعب اللغات تعلماً حول العالم، وخاصة بالنسبة للناطقين باللغة الإنجليزية، ويتطلب الوصول بها لمستوى الكفاءة بالتحدث والقراءة (88 أسبوعاً) أو (2200 ساعة دراسية)، وذلك مقارنة بـ 23-24 أسبوعاً دراسياً أو 575-600 ساعة دراسية لإتقان أسهل لغات العالم. بالرغم من قوة اللغة العربية، إلا أنها تأثرت أيضاً على مر الزمان، باللغات الأخرى القريبة لها، حيث اقترضت العربية كلمات من اللغات الفارسية والآرامية واليونانية وحتى العبرية. يصل عمر اللغة العربية إلى 1700 سنة على الأقل، حيث نشأت في القرن الرابع، ولكن قبل ذلك كانت لها أشكال مختلفة منها اللهجة الصفائية وهي لغة البدو القاطنين في الشام، والنبطية التي تعتبر من منابع اللغة العربية، والسريانية التي تعد واحدة من أشكال اللغة العربية القديمة. تضم اللغة العربية أكبر عدد من الكلمات مقارنة باللغات الأخرى، حيث وصل عدد كلماتها إلى 12.3 مليون كلمة مقابل 600 ألف كلمة فقط للغة الإنجليزية. تعرف اللغة العربية باسم لغة الضاد، لأنها اللغة الوحيدة في العالم التي تضم هذا الحرف، ولذلك يصعب نطقه على الناطقين بأي لغة أخرى غير العربية. تضم اللغة العربية 16 ألف جذر لغوي، في مقابل 700 جذر لغوي للغة اللاتينية. وأخيراً، تعرف اللغة العربية بأنها لغة القرآن الكريم.


المصدر: سواليف

كلمات دلالية: اللغة العربیة للغة العربیة من اللغات

إقرأ أيضاً:

أكاذيب الكيان الصهيوني التي لا تنتهي

لم يعرف التاريخ الإنساني، وأعتقد لن يعرف حتى قيام الساعة، دولة تكذب وتتحرى الكذب في كل أقوالها وأفعالها مثل دولة الكيان الصهيوني الغاصب التي تكذب كما تتنفس، وتعيش على الكذب الذي قامت على أساسه وتحيا عليه.

الدولة التي قامت على كذبة في العام 1948، لا يمكن أن تستمر وتبقى سوى بمزيد من الأكاذيب التي تنتجها آلة الدعاية الصهيونية المدعومة بوسائل الإعلام العالمية، بشكل يومي لكي تستدر عطف العالم الغربي وتبرر احتلالها البغيض للأراضي الفلسطينية وعدوانها الدائم والهمجي على أصحاب الأرض، وعلى كل من يحاول الوقوف في وجهها وكل من يكشف أكاذيبها ويقاوم غطرستها، وجرائمها التي لا تتوقف ضد الإنسانية.

بدأت الأكاذيب الصهيونية في أواخر القرن التاسع عشر مع نشأة الحركة الصهيونية، بالترويج لأكذوبة أن «فلسطين هي أرض الميعاد التي وعد الله اليهود بالعودة لها بعد قرون من الشتات في الأرض». وكانت هذه الأكذوبة، التي تحولت إلى أسطورة لا دليل على صحتها تاريخيا، المبرر الأول الذي دفع القوى الاستعمارية القديمة، بريطانيا تحديدا، الى إصدار الوعد المشؤوم «وعد بلفور» قبل عام من نهاية الحرب العالمية الأولى بانشاء وطن لليهود في فلسطين. وكان هذا الوعد، كما يقول المؤرخون، الذي صدر عن وزير الخارجية البريطاني أرثر بلفور حجر الأساس لأكبر عملية سرقة في التاريخ، سرقة وطن كامل من أصحابه، ومنحه لمجموعة من العصابات اليهودية دون وجه حق. الوعد الذي لم يعره العالم انتباها وقت صدوره تحول إلى حق مطلق للصهاينة في السنوات التالية، ومن أكذوبة «أرض الميعاد» ووعد الوطن القومي أنتجت الصهيونية العالمية سلسلة لا تنتهي من الأكاذيب التي ما زالت مستمرة حتى اليوم، والمسؤولة، في تقديري، عما يعيشه الفلسطينيون الآن من جحيم تحت الاحتلال الصهيوني.

الكذبة الأولى الخاصة بأرض الميعاد، والتي صدقها العالم نتيجة تكرارها وبفعل التأثير التراكمي طويل المدى لوسائل الاعلام التي سيطر عليها اليهود طوال القرن العشرين، لم تكن سوى أكذوبة سياسية ذات غطاء ديني غير صحيح. إذ تم تفسير النص التوراتي بطريقة ملتوية لتخدم المشروع الصهيوني. ولم تُثبت الحفريات التي يقوم بها الصهاينة أسفل المسجد الأقصى وجود هيكل سليمان أو وجود مملكة داود وسليمان في فلسطين كما تزعم الرواية التوراتية المحرفة، بل أن بعض المؤرخين الإسرائيليين شككوا في وجود اليهود في فلسطين كأمة قبل إنشاء إسرائيل.

دعونا في هذا المقال نتتبع أبرز الأكاذيب الصهيونية التي روجت لها إسرائيل لاستمرار سياساتها العنصرية والتي لم تكن مجرد دعاية عابرة، بل جزءًا من استراتيجية تم وضعها وتهدف في النهاية الى تحقيق الحلم الصهيوني بدولة تمتد «من النيل إلى الفرات»، والترويج للسردية الصهيونية في الاعلام العالمي وحصار السردية الفلسطينية والعربية.

الأكذوبة الثانية التي تمثل امتدادا للأكذوبة الأولى والمرتبطة بها ارتباطا وثيقا، هي أن فلسطين كانت أرضا بلا شعب، وبالتالي يمكن الاستيلاء عليها واحتلالها وتهجير أهلها منها، وجعلها وطنا للشعب اليهودي الذي كان بلا أرض»، وبذلك يتم نفي الوجود العربي الفلسطيني فيها. وتم الترويج لهذه الأكذوبة في الغرب المسيحي المحافظ من خلال خطاب إعلامي يربط إقامة إسرائيل بقرب ظهور المسيح (عليه السلام). وقد نجح الإعلام الصهيوني والمتصهين في تصوير اليهود باعتبارهم عائدين إلى أرضهم، فيما تمت شيطنة الفلسطينيين والتعامل معهم باعتبارهم إرهابيين يعارضون الوعد الإلهي. وكانت هذه الأكذوبة من أخطر الأكاذيب الصهيونية لتبرير احتلال فلسطين بدعوى أنها خالية من السكان، في حين كان يعيش فيها قبل إعلان قيام إسرائيل نحو مليون وثلاثمائة ألف عربي فلسطيني من المسلمين والمسيحيين.

وتزعم الأكذوبة الصهيونية الثالثة أن الفلسطينيين غادروا أرضهم طواعية بعد هزيمة الجيوش العربية وإعلان قيام دولة إسرائيل في العام 1948. وتم استخدام هذه المزاعم للتغطية على مجازر التطهير العرقي الذي قامت به عصابات الصهاينة، وأبرزها مجازر دير ياسين، واللد، والرملة، لطرد الفلسطينيين من أراضيهم وبيوتهم.

لقد ثبت للعالم كله كذب إسرائيل في كل ما روجت له من مزاعم تخالف الحقيقة في الإعلام العالمي المتواطئ معها والمساند لها على الدوام. ومن هذه المزاعم القول بإنها «واحة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط» الذي لا يعرف الديمقراطية. ولم ينتبه العالم إلى أن الديمقراطية الإسرائيلية ترى بعين واحدة، ومخصصة لليهود فقط، ولا تشمل سكانها من الفلسطينيين الذين يعانون من تمييز وفصل عنصري في كل مجالات الحياة. وتستخدم هذه الديمقراطية الأسلحة المحرمة والإبادة الجماعية وسياسات الاغتيال والاعتقال والتعذيب كوسيلة للتعامل مع الفلسطينيين المحرومين من حقوقهم السياسية.

وشبيه بهذا الزعم القول إن «الجيش الإسرائيلي هو الجيش الأكثر أخلاقية في العالم». ومع الأسف ما زالت هذه المقولة تتردد على ألسنة العسكريين والسياسيين الصهاينة وفي بعض وسائل الاعلام الغربية، رغم الجرائم الموثقة من جانب منظمات حقوقية عالمية، والتي ارتكبها ويرتكبها هذا الجيش «عديم الأخلاق» في غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا وإيران، واستهدافه المدنيين من النساء والأطفال، والصحفيين والأطباء وغيرهم، واستخدامه لسلاح التجويع في غزة ومنع الإمدادات الإنسانية من الدخول الى القطاع وإتلافها عمدا، وقتل الجوعى.

ولا تتوقف آلة الكذب الصهيونية عند هذا الحد وتضيف لها الجديد من الأكاذيب كل يوم، مثل الأكذوبة المضحكة التي أصبحت مثار سخرية العالم، وهي إن «إسرائيل تواجه تهديدا وجوديا من جيرانها العرب» المحيطين بها، في الوقت الذي يعلم فيه القاصي والداني أن الكيان الغاصب هو الدولة الشرق أوسطية الوحيدة التي تمتلك ترسانة نووية قادرة على محو جميع الدول العربية، وتتمتع بتفوق عسكري يضمنه ويحافظ عليه ويعززه الشريك الأمريكي ودول غرب أوروبا، وتمنع بالقوة أي دولة في المنطقة من امتلاك الطاقة النووية حتى وإن كان للأغراض السلمية، كما فعلت مع العراق وايران. وينسي من يردد هذه الأكذوبة إن إسرائيل فرضت من خلال الولايات المتحدة التطبيع معها على العديد من الدول العربية، ليس فقط دول الجوار التي كان يمكن ان تهددها، وإنما على دول أخرى بعيدة جغرافيا عنها، وفي طريقها لفرضه على المزيد من الدول.

ويكفي أن نعلم أن غالبية الحروب التي دخلتها إسرائيل كانت حروبا استباقية، وكانت فيها المبادرة بالعدوان، وآخرها الحرب على إيران. والحقيقة أن حربها المستمرة منذ نحو عامين على غزة والتي تزعم أنها، أي الحرب، «دفاع عن النفس» ما هي إلا أكذوبة أخرى تأتي في إطار سعيها لتفريغ القطاع من سكانه وتهجيرهم خارجه بعد تدميره وحصاره المستمر منذ العام 2007 وحتى اليوم، وهو ما ينفي الأكذوبة الأكثر وقاحة التي ترددها الآن بأن «حركة حماس هي المسؤولة عن معاناة أهل غزة، وهي من تجوعهم»، مع أن العالم كله يشاهد كيف حولت القطاع إلى أطلال وإلى أكبر سجن مفتوح في العالم بشهادة الأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • انطلاق امتحانات التوجيهي بنظامه الجديد اليوم
  • انطلاق أولى جلسات “التوجيهي” وفق النظام الجديد لطلبة الصف الحادي عشر اليوم
  • الترجمة الأدبية.. جسر غزة الإنساني إلى العالم
  • رئيس مجلس النواب يشارك في أعمال المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات
  • جامعة مؤتة – النعيمات يرعى اليوم العلمي لكلية الآداب
  • قرعة «مونديال 2026» في لاس فيجاس 5 ديسمبر
  • 3 آب: دعوات لتصعيد الحراك ضد الإبادة في اليوم العالمي لنصرة غزة والأسرى
  • أكاذيب الكيان الصهيوني التي لا تنتهي
  • مؤتمر الرياضة العالمي الجديد 2025 يُعلن عن توسّع قائمة المشاركين
  • اليوم العالمي لأحمر الشفاه