هؤلاء الأكثر عرضة للإصابة بمرض سرطان المرارة.. تعرف عليهم
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
تنشأ معظم أنواع سرطانات المرارة في الخلايا الغدية التي تبطن السطح الداخلي المرارة وقد تنتشر لأجزاء أخرى .
ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك يُسمى سرطان المرارة الذي ينشأ في هذا النوع من الخلايا بالسرطان الغُدي.
عوامل الخطر
هناك مجموعة من العوامل التي قد تزيد من فرص الإصابة بسرطان المرارة، وهى:
النوع
سرطان المرارة أكثر شيوعًا بين النساء.
العمر
تزيد احتمالية الإصابة بسرطان المرارة مع التقدُّم في العمر.
تاريخ سابق من الإصابة بالحصوات المرارية.
سرطان المرارة أكثر شيوعًا لدى الأشخاص المصابين بالحصوات المرارية أو الذين كانوا مصابين بها في الماضي.
وقد تشكِّل الحصوات المرارية الكبيرة خطرًا كبيرًا ومع ذلك، فالحصوات المرارية شائعة للغاية في حين أن سرطان المرارة نادر للغاية، حتى لدى الأشخاص المصابين بالحصوات المرارية.
حالات مرضية وأمراض أخرى تصيب المرارة.
تتضمن حالات المرارة الأخرى التي من الممكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان المرارة السلائل وعدوى المرارة أو التهابها المزمن.
التهاب القنوات الصفراوية
يزيد التهاب الأقنية الصفراوية المصلِّب الأولي، الذي يسبب التهاب القنوات التي تصرِّف الصفراء من المرارة والكبد، من خطر الإصابة بمرض سرطان المرارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مرض سرطان أنواع سرطان
إقرأ أيضاً:
ألبانيز: تجويع سكان غزة ثم إطلاق النار عليهم قمة الوحشية
غزة – أكدت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بفلسطين فرانشيسكا ألبانيز، إن تجويع سكان غزة لشهور ومن ثم إطلاق النار عليهم عند محاولتهم الحصول على المساعدات هو قمة الوحشية.
جاء ذلك في بيان أصدرته امس الجمعة، أعربت فيه عن قلقها بشأن “مؤسسة غزة الإنسانية” التي يقودها تحالف إسرائيلي-أمريكي.
وأشارت ألبانيز، إلى أن هذا النظام الجديد لتوزيع المساعدات الإنسانية المتسم بالطابع العسكري يعرض حياة الفلسطينيين للخطر.
وأضافت: “في غضون ساعات فقط، ظهرت مشاهد مروعة تُظهر كيف يعمل هذا النظام في غزة، وكيف أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار على مدنيين فلسطينيين عزل”.
وقالت ألبانيز، إن إسرائيل يبدو أنها لا تعرف حدودا لأفعالها.
وشددت على ضرورة سماح إسرائيل بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأشارت ألبانيز، إلى أن تجويع أفراد شعب كامل ثم إطلاق النار عليهم عندما يصرخون طلبا للطعام “وحشية مطلقة”.
ولفتت إلى أنه في الوقت الذي تحاول فيه إسرائيل تبرير قتلها الأطفال والمدنيين، حان وقت فرض العقوبات عليها.
ودعت كافة الدول لفرض حظر كامل على بيع الأسلحة لإسرائيل، وتعليق جميع أشكال التجارة معها.
وشددت المسؤولة الأممية على أن الوقت قد حان لتتوقف الدول عن التفرج.
وقالت إن “عدم محاسبة إسرائيل لم يعد أمرا يمكن تأجيله. على الأمم المتحدة والدول أن تنشئ بشكل عاجل آلية حماية مستقلة لا تستطيع إسرائيل منعها. العالم كله يشاهد، والتاريخ سيتذكر ذلك”.
وبسياسة متعمدة تمهد لتهجير قسري، مارست إسرائيل تجويعا بحق 2.4 مليون فلسطيني في غزة، عبر إغلاق المعابر منذ 2 مارس/ آذار الماضي بوجه المساعدات الإنسانية ولا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.
واستبعدت تل أبيب الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، وكلفت “مؤسسة غزة الإنسانية” المرفوضة أمميا، بتوزيع مساعدات شحيحة جدا جنوب قطاع غزة لذر الرماد في العيون، ولإجبار الفلسطينيين على الجلاء من الشمال وتفريغه.
لكن المخطط الإسرائيلي فشل تحت وطأة المجاعة، بعد أن اقتحمت حشود فلسطينية يائسة مركزا لتوزيع مساعدات جنوب القطاع، فأطلق عليها الجيش الإسرائيلي الرصاص وأصاب عددا منهم، وفق المكتب الإعلامي بغزة.
الأناضول