الممثلة الأسترالية ماجدة زوبانسكي تكشف عن إصابتها بالسرطان
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
أعلنت الممثلة الكوميدية الأسترالية ماجدة زوبانسكي، المعروفة بأدوارها في المسلسل الكوميدي التلفزيوني «كاث وكيم» وفيلم «بيب»، يوم الخميس عن تشخيص إصابتها بنوع نادر وخطير من سرطان الدم.
الممثلة الأسترالية ماجدة زوبانسكي تكشف عن إصابتها بالسرطانونشرت الممثلة، البالغة من العمر 64 عامًا، والمقيمة في ملبورن، على مواقع التواصل الاجتماعي أنها بدأت العلاج من سرطان الغدد الليمفاوية الوشاحية في مرحلته الرابعة، والذي وصفته بأنه «سرطان دم نادر وسريع الانتشار».
وكتبت زوبانسكي: «الأمر خطير، لكنني بدأتُ أحد أفضل العلاجات المتاحة، وأنا محظوظة لأنني أتلقى رعاية صحية عالمية المستوى هنا في ملبورن».
وأضافت: «لن أُجمّل الأمر، إنه صعب. لكنني متفائلة. أحظى برعاية مُحبّة من أصدقائي وعائلتي، وفريقي الطبي مُتميّز، ولم أشعر قطّ بمثل هذا الدعم من قِبَل من حولي».
وقالت زوبانسكي إنها حلقت رأسها قبل ظهورها في فيديو «تحسبًا لتساقطه بالكامل خلال أسبوعين»، وكان ذلك إشارة واضحة إلى خضوعها للعلاج الكيميائي.
وقد حظيت زوبانسكي بإشادة عالمية لدورها كزوجة المزارع إسمي هوجيت في فيلم «بيب» عام 1995 رُشّح الفيلم، الذي يروي قصة خنزير يرغب في وظيفة كلب رعي، لسبع جوائز أوسكار، وأعادت تمثيل الدور في الجزء الثاني من فيلم "بيب: بيج إن ذا سيتي" عام 1998.
كما أدت دور عاشقة الرياضة، في المسلسل الكوميدي الأسترالي كاث وكيم، والذي استمر عرضه من عام 2002 إلى عام 2005، وألهم إعادة إنتاج أمريكية تحمل الاسم نفسه.
اقرأ أيضاًاحتفال مكبر بالشهر العالمي للتوعية بسرطان الدم بشاطئ جزيرة الذهب بالإسكندرية
بعد وفاته بسرطان الدم.. أول تعليق من زوجة السيناريست تامر عبد الحميد
بعد وفاته بسرطان الدم.. من هو السيناريست تامر عبد الحميد؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السرطان سرطان الدم ملبورن سرطان الغدد الليمفاوي
إقرأ أيضاً:
هل من رابط محتمل بين الأطعمة فائقة المعالجة والإصابة بسرطان الرئة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت دراسة حديثة عن وجود علاقة محتملة بين تناول الأطعمة فائقة المعالجة وزيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة، ما يُضيف سببًا جديدًا إلى قائمة طويلة من المخاطر الصحيّة المرتبطة بهذه الأطعمة، تشمل أمراض القلب، والسكري، والسمنة المفرطة.
تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على مكونات غير شائعة أثناء الطبخ، أو إضافات تهدف إلى تحسين مذاق ومظهر المنتج النهائي، وفقًا لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة.
وتتضمن المكونات عادةً موادًا حافظة مُضادّة للعفن أو البكتيريا، وألوانًا ونكهات صناعية، وسكرّيات، وأملاح، ودهون مُضافة لتحسين النكهة، مثل مشروبات الصودا ورقائق البطاطس والمُثلّجات وقطع الدجاج المقليّة.
وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Thorax، الثلاثاء ، أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من الأطعمة فائقة المعالجة يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة بنسبة 41٪ مقارنة بمن يستهلكون كميات أقل، حتى بعد أخذ عوامل أخرى بالاعتبار، مثل التدخين.