وزارة الأوقاف: ختم القرآن الكريم برواية ورش لكبار القراء الأحد المقبل
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف عقد الختمة الثالثة للقرآن الكريم برواية ورش عن نافع المدني من طريق الشاطبية، يوم الأحد 24 ديسمبر 2023م بفندق جراند نايل تاور بالقاهرة ، على هامش المسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم ، بحضور أهل القرآن الكريم من أربع وستين دولة في المسابقة العالمية للقرآن الكريم.
كبار القراء في الختمةالقارئ الطبيب/ أحمد أحمد نعينع
القارئ الشيخ محمود الخشت.
القارئ الشيخ/ طه النعماني.
القارئ الشيخ/ أحمد تميم المراغي.
القارئ الشيخ محمد فتح الله بيبرس.
القارئ الشيخ/ يوسف قاسم حلاوة.
القارئ الشيخ/ أحمد عوض أبو فيوض.
القارئ الشيخ/ فتحي خليف،.
القارئ الشيخ/ محمود علي حسن، حيث يختمون القرآن الكريم برواية ورش عن نافع المدني.
المسابقة العالمية للقرآن الكريمجدير بالذكر أن المسابقة العالمية للقرآن الكريم تنطلق غدا بحضور مشاركين من 64 دولة وتحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وذلك في مقر دار القرآن الكريم بمركز مصر الثقافي الإسلامي بالعاصمة الإدارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المسابقة العالمية للقرآن الكريم الأوقاف دار مصر مقرأة المسابقة العالمیة القرآن الکریم للقرآن الکریم القارئ الشیخ
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذر: الأحد المقبل أخطر أيام المسجد الأقصى.. ماذا سيحدث ؟
أصدت محافظة القدس اليوم الخميس تحذيرا خطيرا بشأن عزم منظمات إسرائيلية تنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى الأحد المقبل بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بـ "ذكرى خراب الهيكل".
وقالت محافظة القدس في بيان لها أن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة، في انتهاك سافر للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد على قدسية المسجد كمكان عبادة خالص للمسلمين".
وأضافت المحافظة في بيانها أن جماعات "الهيكل" المتطرفة تصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى المبارك، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان.
وأشارت إلى أن الأعوام السابقة شهدت إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى، وارتكاب انتهاكات شملت رفع علم الاحتلال، وأداء طقس "السجود الملحمي" الجماعي (الانبطاح الكامل على الأرض)، والرقص والغناء داخل الساحات، كما شارك في هذه الاقتحامات أعضاء كنيست والوزير المتطرف إيتمار بن غفير نفسه، ما يعكس تورط أعلى المستويات السياسية في انتهاك حرمة المسجد.
وأوضحت محافظة القدس أن هذا التصعيد يترافق هذا العام مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يحلّ الحدث بعد أسابيع فقط من إصدار الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لضباط شرطة الاحتلال بالسماح للمستعمرين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تعد تمهيدًا لفرض "وقائع جديدة" بالقوة، خصوصًا بعد تصريحه العلني خلال اقتحامه للمسجد في مايو الماضي أن "الصلاة والسجود أصبحت ممكنة في جبل الهيكل"، في مخالفة واضحة وخطيرة للوضع القائم.
وأشارت إلى أن ذكرى هذا العالم تعد من أخطر أيام المسجد الأقصى إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل يوم الثالث من أغسطس هو "يوم الاقتحام الأكبر"، في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة.
وأضافت أن هذا المخطط لا يقتصر على دعوات إلكترونية أو دينية، بل يترافق مع تحركات ميدانية منظّمة، كان أبرزها عقد مؤتمر تحريضي بعنوان "الحنين إلى الهيكل وجبل الهيكل"، نظمته المنظمات المتطرفة في "قاعة سليمان" غربي القدس، بمشاركة مئات الحاخامات ونشطاء اليمين الديني المتطرف، وبرعاية مباشرة من بلدية الاحتلال وبحضور نائب رئيسها المتطرف آرييه كينغ، حيث أُعلن خلاله عن نية "استعادة جبل الهيكل" وتنفيذ طقوس دينية تشمل الذبيحة والتطهير بالبقرة الحمراء.