شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن سجناء المملكة يسجلون نتائج غير مسبوقة في امتحانات البكالوريا، أعلنت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، عن نتائج الدورتين العادية والاستدراكية لامتحانات البكالوريا لسنة 2023 الصادرة عن وزارة التربية .،بحسب ما نشر مراكش الان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سجناء المملكة يسجلون نتائج غير مسبوقة في امتحانات البكالوريا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سجناء المملكة يسجلون نتائج غير مسبوقة في امتحانات...
أعلنت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، عن نتائج الدورتين العادية والاستدراكية لامتحانات البكالوريا لسنة 2023 الصادرة عن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بالنسبة للمترشحين الأحرار من نزلاء المؤسسات السجنية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خطابات تصعيدية غير مسبوقة.. الخونة يقرعون طبول الحرب!

وخلال اليومين الماضيين عُقدت 3 اجتماعات عسكرية منفصلة لقادة الخونة، الأول في مدينة عدن المحتلة للخائن عيدروس الزبيدي مع قيادات أمنية وعسكرية وعلى رأسهم وزير دفاع الخونة، وتحدث فيها الزبيدي عمّا سماه تطبيع الأوضاع في المحافظات التي تم استكمال السيطرة عليها، مع إعطاء تلميحات لواقع المحافظات الجنوبية في المستقبل.

وأعادت المملكة العربية السعودية على وجه السرعة الخائن سلطان العرادة محافظ مدينة مأرب المحتلة إلى المدينة، وسارع بعقد اجتماع مع القيادات الأمنية والعسكرية التابعة له، مرسلاً عدة رسائل في خطاب تصعيدي كلها صوب صنعاء، معتقداً أن ما يحدث في حضرموت لا يثير القلق والانتباه، وأن الواجب الذي يحتم عليهم هو ما سماه "تحرير صنعاء" بحسب مزاعمه، فالبوصلة ليست في مواجهة مليشيا الانتقالي في حضرموت والمهرة، وإنما يجب أن توجه نحو "صنعاء".

أما الخطاب الثالث، وهو الأكثر وضوحاً وصراحة، فقد جاء بلسان الخائن طارق محمد عبد الله صالح مساء السبت، عندما عقد اجتماعاً عسكرياً موسعاً مع قادة ألويته في المناطق التي يسيطر عليها، داعياً بكل وضوح للاستعداد للمعركة الفاصلة مع "الحوثيين" كما يقول، وأنه على استعداد لدعم أي جبهة تتجه لمقاتلة "أنصار الله" أو بالأصح لمقاتلة القوات المسلحة اليمنية.

 

ما بعد أحداث حضرموت.. الصورة تتضح أكثر

 

وبناءً على الأحداث المتسارعة، والتصريحات النارية لقادة الخونة في الاجتماعات العسكرية الثلاثة المنفصلة، لا يمكن تجاهل ما يحدث، فالبصمة السعودية الإماراتية واضحة تماماً، ومن وراءها التآمر الأمريكي البريطاني الصهيوني، والهدف هو الدفع بالخونة نحو معركة كبيرة مع صنعاء.

وعلى الرغم من أن الخائن عيدروس الزبيدي لم يتحدث في خطابه لا من قريب ولا من بعيد عن صنعاء، فإن خطاب الخائنين سلطان العرادة وطارق عفاش هو دعوات صريحة للحرب، في تأكيد واضح على استكمال استعداد الخونة للدخول في المعركة، بناءً على المعطيات المرسومة على الأرض والتي أدت إلى استكمال مليشيا الانتقالي سيطرتها على المحافظات الجنوبية الشرقية في ضربة موجعة للوحدة اليمنية، وخلق واقع انفصالي واضح مدعوم من قادة العدوان.

لقد كان واضحاً مدى انزعاج الخائن طارق عفاش من الوقفات القبلية المسلحة، وجهوزية اليمنيين لمواجهة أي تصعيد، لكنه حاول التقليل منها، مصوراً لقادته العسكريين بأن الشعب اليمني لم يعد يطيق وجود "أنصار الله" وأنه سيقف إلى جانبهم عندما تحتدم المعركة، كما أبدى استعداده لدعم ما سماه الجبهات المشتعلة ضد صنعاء وتحديداً في مأرب، منوهاً إلى أنه قد استكمل التدريبات اللازمة للمواجهة، ولم يعد بإمكانه سوى انتظار الإشارة من قادة العدوان وكفيله الإماراتي.

ما يحدث ليس مجرد تصعيد كلامي، أو تهديد لمجرد الضغط على صنعاء لتحقيق تقدم في المفاوضات أو ما شابه، وإنما هو قرع لطبول الحرب، بعد إعادة ترتيب بيت الخيانة من الداخل وإعادة هيكلة المليشيا من جديد.

 

وعي كبير للشعب.. استعدادات وجهوزية عالية

 

وأمام كل منعطف تاريخي وأحداث جسيمة، يستند الشعب اليمني العظيم إلى قيادة ربانية ممثلة بالسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي – يحفظه الله – فهو صاحب الكلمة الفصل، وهو الموجّه والناصح والمرشد، والكاشف لمخططات العدو، وهو ليس بعيداً عن كل هذه الأحداث، ويتابعها باهتمام كبير حتى تتضح مآلاتها أكثر.

وكان السيد القائد قد استبق هذه الأحداث بحثّ الشعب اليمني على الاستعداد لأي جولة قادمة من التصعيد، حيث أكد في بيان له بمناسبة عيد الاستقلال أن الأعداء يعدّون العدة لجولة قادمة لاستهداف الشعوب الحرة، وهنا يعطي إشارة إلى وجود مخطط لا يقتصر على اليمن فحسب، وإنما يشمل المنطقة ككل، وفي المقدمة فلسطين ولبنان، بهدف القضاء على حركات المقاومة، لتصبح منطقتنا تطبيعية بامتياز.

 

ولأن الشعب اليمني على درجة عالية من الوعي بتحركات الأعداء، فقد كان الاستنفار القبلي واضحاً، من خلال الوقفات القبلية المسلحة في أكثر من منطقة، والتي تؤكد أن القبيلة اليمنية هي الصخرة التي تتحطم عليها مؤامرات الأعداء في كل المراحل التي تتعرض لها ثورة 21 سبتمبر لمخاطر أو تحديات.

وباختصار شديد، فإن اليمن الذي قدم أنصع صورة في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" إسناداً لغزة ومظلوميتها التي لا مثيل لها في هذا العصر، يدرك أنه أمام استهداف متواصل من الأعداء، وكل هذه التحركات تصب في هذا الاتجاه، فالمحرّك هي أمريكا وكيان العدو الإسرائيلي، وما السعودية والإمارات إلا أدوات، والخونة والمرتزقة هم أحط الأدوات.

ولهذا، فإن دخول الأعداء في مغامرة جديدة مع اليمن سيكلفهم الكثير، ولا سيما أدوات الخيانة في مأرب وتعز، فصنعاء لا تزال حتى اللحظة ملتزمة بهدنة 2022م، ولا تسعى إلى إشعال فتيل الحرب في الداخل اليمني، وهي من باب الحرص ترسل من وقت إلى آخر رسائل السلام والمصالحة، وتحث السعودية على الالتزام بتنفيذ استحقاقات السلام، لكن ما يحدث هو العكس تماماً، فتحركات العدو السعودي والإماراتي تمضي نحو التقسيم والفوضى، وتأجيج الصراع من جديد، وهنا لن يكون اليمن العظيم إلا في موقع المؤدّب للخونة وقادة العدوان، وهي جولة جديدة إذا ما دارت رحاها فإن النصر بحول الله وقوته سيكون لليمن ولشعبه العظيم.

المسيرة

 

مقالات مشابهة

  • موعد امتحانات نصف العام 2026 للمدارس والجامعات والإجازة الرسمية
  • خطابات تصعيدية غير مسبوقة.. الخونة يقرعون طبول الحرب!
  • ستة سجناء بريطانيين يضربون عن الطعام احتجاجًا على تصنيف “فلسطين أكشن” إرهابية
  • تجاوزت الـ 90%.. وزير التعليم يكشف عدد طلاب المرحلة الثانوية الملتحقين بنظام البكالوريا المصرية
  • موعد امتحانات نصف العام 2026 للمدارس والجامعات وإجازة منتصف العام
  • ستة سجناء بريطانيين يواصلون إضرابهم عن الطعام.. اعتقلوا بمظاهرات فلسطين أكشن
  • WSJ: عدد المليارديرات في العالم يبلغ مستويات غير مسبوقة في 2025
  • أبل تكسر القواعد.. أول آيفون قابل للطي بمواصفات غير مسبوقة
  • مديرية الصحة بأسيوط تطلق حملة توعوية غير مسبوقة تحت شعار "جيل صحي"
  • فيضانات غير مسبوقة.. موجة طقس سيء فى شرق آسيا| إيه الحكاية؟