كشف روى فيتوريا المدير الفنى لمنتخب مصر عن أسباب استبعاد كل من طارق حامد وإمام عاشور وحسين الشحات من معسكر المنتخب الماضي. 

 

وقال فيتوريا  خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم فايق المذاع على أون تايم سبورتس 2: " أنا المدافع الأول عن اللاعب المصري، أنا كنت الأول الذي يذكر دائما أن اللاعب المصري لديه القدرة القوية على المنافسة، وأن أى لاعب مصري دائما على علاقة جيدة بالنسبة لي، ولكن في آخر معسكر كانت هذه الواقعة، الثلاثة لاعبين الذي كان لهم رد فعل رأيت أنه لا يتناسب مع لاعب المنتخب المصري.

وأضاف «أنا اعتبر نفسي الشخص الذي يحترم الجميع وعلى اتصال واحترام جيد بكل اللاعبين، ولكن عندما أجد التوافق لا يتم بالشكل المناسب،  لابد من أخذ القرار".

وتابع فيتوريا:" لابد ان أوضح دوري في العمل ويوجد معى في الجهاز الفني من يعمل بشكل جيد جدا، وفي كل المواقف التى نمر بها اتطرق دائما لآراء الجهاز الفنى والقرار النهائي هو قراري أنا، وعندما أقول قراري يكون قرار الجميع، ونحن نعمل بهذا الشكل، ولكن في هذه النقطة أنا فقط  أرسلت قرارى لأنه كان قرارا فرديا لأنني الشخص الذي يتساهل دائما مع الأمور والأحداث، ولكن توجد اللحظة حاسمة لا بد من اتخاذ قرار حاسم".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: روي فيتوريا طارق حامد امام عاشور حسين الشحات معسكر المنتخب فيتوريا الإعلامي إبراهيم فايق

إقرأ أيضاً:

فراشات ولكن من نوع آخر

يقول مؤسس علم الإجتماع ابن خلدون “الإنسان كائن إجتماعي بطبعه”

فالصداقة من أسمى الروابط التي تجمع البشر، لكنها قد تكون سيفًا ذا حدين إن اختلطت بالمكر والخداع.

الصداقة، ذلك الرباط الإنساني النبيل، قد تتحول في بعض من الأحيان إلى سلاح ذي حدين! أحدهما يُعانق روحك، والآخر يُطعن في ظهرك.

فما أكثر الذين دخلوا حياتنا بإسم الصداقة، لكنهم حملوا في قلوبهم ما لا تُبديه وجوههم.

من أخطر أنواع الأصدقاء، أولئك الذين يمارسون ما أُسميه بـ”تقنية الفراشة”، لا يستقرون على ولاء، ولا يثبتون على موقف.

تراهم يتنقلون بين الناس، ينشرون السُمّ في هيئة نصيحة، ويغرسون الشك بينك وبين من حولك.

يشتمون هذا، ويُعيبون ذاك، ويحرضونك على الجميع حتى ترى العالم من خلال نظارتهم السوداء، ثم يفاجئونك لاحقًا بمدّ جسور المودة مع من حرّضوك ضدهم، وكأنهم لم يزرعوا يومًا بذور الفرقة.

هذا الصنف من الأصدقاء أشد فتكًا من الأعداء.

فهو لا يهاجمك علنًا، بل يتقرب إليك ليدسّ لك السمّ في العسل.

لا تجاريه، ولا تلوث قلبك بالنميمة التي يحملها إليك، فالنمّام لا ينقل لك الكلام حبًا، بل ليراقب اشتعال الفتنة وهو يبتسم من بعيد.

أما العدو؟ فرغم شره وحقده، يبقى واضحًا في عداوته.

لا يلبس الأقنعة، ولا يزعم المودة.
هو حاقد، حاسد، متربّص، ينتظر زلتك ليصطادك، لكنه على الأقل لا يخدعك.

وصديق اليوم قد يصبح عدو الغد، لا لأن شيئًا قد تغيّر، بل لأنه في الأصل لم يكن صديقًا قط.

كان عدوًا متخفيًا، يرتدي قناع المودة، ويتقن دور الصديق حتى تأتي لحظة السقوط.

بالنسبة لي، العدو الظاهر بوجهه العابس وصراحته المؤذية أشرف بمئات المرات من “الصديق العدو”، الذي يغرس خنجره باسم الوفاء.

نحن لا نخاف الأعداء كما نخاف الأصدقاء المزورين، لأن الطعنة من الظهر لا تأتي إلا ممن وقف خلفك بثقة.

همسة
ليس كل من إقترب منك يريد بك خيرًا، فبعض القلوب تبتسم لتخفي سُمها، وبعض الأيدي تُصافح لتغرس الخنجر في الغفلة…

مقالات مشابهة

  • كشف هوية  الشخص الذي هاجم مسيرة داعمة للاحتلال في أمريكا وقتل 6
  • هجوم بالنار على متضامنين مع إسرائيل.. من هو المصري الذي أرعب الصهاينة؟
  • هجوم بالنار على متضامنين مع إسرائيل.. من هو المصري الذي أرعب كولورادو؟
  • عاجل.. تعليق مفاجئ من مدرب الزمالك بعد الفوز على فاركو في ختام الدوري المصري
  • شاهد بالفيديو.. الفنان شريف الفحيل يهاجم شقيقه ويتبرأ منه: (دخلت مصر بالتهريب وتم سجنك بالإمارات وانت السبب في مرض والدك بالكاسنر في الوقت الذي اشتغلت فيه بكندا 3 سنوات أنظف الحمامات عشان أصرف عليكم)
  • شاهد بالفيديو.. الكشف عن تفاصيل خطيرة في خلاف شيخ الأمين و”شارون”.. الشيخ يصف “شارون” بالجاسوس الذي يعمل ضد القضية ويهدده بالتصفية من القوات.. هل أثبت الخلاف مناصرة شيخ الأمين للدعم السريع؟
  • شاهد بالصور.. خلال نهائي كأس الملك.. جماهير الإتحاد السعودي تكرم الإداري السوداني العم كمال الذي خدم النادي لأكثر من 40 عام وترفع صورته بالمدرجات في “تيفو” عالمي
  • شاهد.. صاروخ المصري مرموش أفضل هدف بالبريميرليغ
  • حماس: سلمنا ردنا على مقترح ويتكوف بما يحقق وقفا دائما للنار
  • فراشات ولكن من نوع آخر