تصدّرت النجمة التركية الشهيرة "هاندا ارتشيل" وسائل التواصل الاجتماعي وذلك بعد ظهورها بإطلالة مختلفة تماماً عما اعتاد عليه جمهورها من قبل.

اقرأ ايضاًكيفانش تاتليتوغ وهاندا ارتشيل يستمتعان بأجواء الميدل بيست في العاصمة السعودية الرياضهاندا ارتشيل بلون شعر مختلف
 

تداول المتابعون مجموعة من الصور للنجمة التركية ظهرت فيها  بشعر بلون برتقالي فاتح حيث أعطاها شكل مختلف تماماً عن قبل.

وجاء هذا التغيير  بعد انتهاء تصويرها آخر حلقتين من مسلسل "شخص آخر" الذي يجمعها بالفنان التركي بوراك دينيز على ان تعرض ما قبل الأخيرة يوم 6 يناير من العام الجديد.

وأكّد الجمهور بان ارتشيل أصبحت تشبه  النجمة التركية "التشين سانجو" والتي تتميز بلون شعرها البرتقالي،  وعلّقت التشين على صورة هاندا: "أووف" مع ايموجي نار بجانبه، وردّت هاندا عليها بقولها: "هذا مستحيل أن يكون بقدر جمالك".

واتهمها البعض  بمحاولتها لتقليد عارضة الأزياء الامريكية الشهيرة "كيندال جينر" حيث عملت على صبغ لون شعرها بنفس اللون بالإضافة الى اتّخاذها نفس قصة الشعر تماماً.

 

اقرأ ايضاًنظرات هاندا ارتشيل للنجم قصي خولي حديث الجمهور.. هل أغرمت به؟


هل تكون هاندا ارتشيل شريكة الب نافروز في ما قبلك؟

وانتشرت أنباء خلال الساعات الماضية أن ارتشيل اعتمدت هذا اللون حيث ستشارك في مسلسل ما قبلك النسخة التركية من للموت بالشخصية التي قدمتها الفنانة اللبنانية دانييلا رحمة، وتأتي هذه الأخبار بالتزامن مع انباء تأكيد مشاركة الب نافروز في العمل.

والجدير بالذكر ان ارتشيل كانت قد صورت مشاهدها في الحلقتين الأخرتين من مسلسل شخص آخر الذي تجسد فيه دور النائبة ليلى على أن يعرضا في بداية العام الجديد.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: هاندا ارتشيل أخبار المشاهير اطلالات المشاهير التاريخ التشابه الوصف هاندا ارتشیل

إقرأ أيضاً:

محكمة النقض تحدد موعد نظر طعن «أم شهد» شريكة سفاح التجمع على حكم حبسها 10 سنوات

حددت محكمة النقض جلسة 2 نوفمبر المقبل لنظر الطعن المقدم من الدكتور هاني سامح المحامي دفاعًا عن حنان منسي، المعروفة إعلاميًا بـ«أم شهد»، على الحكم الصادر ضدها من محكمة الجنايات، والذي قضى بمعاقبتها بالسجن المشدد عشر سنوات وتغريمها مبلغ 200 ألف جنيه، وذلك في القضية المتداولة إعلاميًا باسم «أم شهد وسفاح التجمع».

كانت المحكمة قد أدانت المتهمة بالاتجار بالبشر، وتسهيل الدعارة، واستغلال طفلتها القاصر في أعمال منافية للآداب، وهي الاتهامات التي نفاها الدفاع جملة وتفصيلًا، مؤكدًا أن الحكم قد شابه القصور والإخلال بضمانات المحاكمة العادلة، وفق ما ورد في مذكرة الطعن.

جاء الطعن، المقيد برقم 5464 لسنة 95 قضائية، استنادًا إلى ما اعتبره الدفاع خروقات تمس جوهر الحكم، مشيرًا إلى أن التحقيقات قد أُجريت في غياب تمثيل قانوني حقيقي عن المتهمة، وأن المحكمة في أول درجة قامت بانتداب محامية لم تباشر دفاعًا فعليًا، بل ورد منها ما يُعد إخلالا بحق «أم شهد» في الدفاع.

وفي مرحلة الاستئناف، أشار الدفاع إلى أن المحامية المنتدبة لم تترافع سوى لدقائق معدودة في قضية متشعبة ومعقدة من الناحية الإجرائية والموضوعية، وهو ما اعتُبر إخلالًا جسيمًا بحق المتهمة في الدفاع.

وأضاف المحامي أن الحكم اعتمد على اعترافات نُسبت إلى المتهمة دون تحقيق كافٍ في مدى مشروعيتها أو الظروف التي تم الإدلاء بها فيها، مؤكدًا أن تلك الاعترافات قد تمت دون توعية المتهمة بحقوقها القانونية والدستورية، ومنها الحق في الصمت وقرينة البراءة.

كما دفع الطعن بانعدام الأركان القانونية للجرائم محل الاتهام، مؤكدًا أن الوقائع لم يتم تحديدها بدقة في الحكم، وأن عناصر الجريمة، وفق نصوص القانون، لم تكتمل في الأوراق.

واعتبر الدفاع أن الحكم قد شابه القصور في التسبيب والفساد في الاستدلال، حيث لم يتضمن التساند لأدلة كافية، وأغفل بطلان التحريات وبطلان الأدلة.

وفي ختام مذكرة الطعن، طالب المحامي هاني سامح محكمة النقض بقبول الطعن شكلًا وموضوعًا، ووقف تنفيذ الحكم مؤقتًا إلى حين البت فيه.

واعتبر أن مراجعة الحكم تُمثل ضرورة لضمان تحقق العدالة، خاصة في ظل ما وصفه بعدم كفاية الأدلة، والقصور في الإجراءات، مما يستدعي إعادة النظر القضائي في القضية برمتها، التزامًا بأحكام الدستور ومبادئ العدالة الجنائية.

وأشار الطعن إلى بطلان الاعترافات المنسوبة إلى المتهمة، حيث تم انتزاعها في ظل ظروف غير قانونية ودون توعية بحقوقها الدستورية، بما في ذلك حقها في الصمت وافتراض البراءة.

كما استند الطعن إلى مخالفة الحكم لأحكام الشريعة الإسلامية، موضحًا أن تهمة ممارسة الدعارة والتسهيل والإتجار بالبشر لا تستند إلى دليل قاطع وفقًا للمادة الثانية من الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع.

واستند المحامي إلى فتوى صادرة عن شيخ الأزهر الراحل الدكتور محمد سيد طنطاوي، مفتي الجمهورية الأسبق، والتي تشدد على اشتراط شهادة أربعة شهود عدول لإثبات جريمة الزنا، وهو ما لم يتحقق في القضية.

اقرأ أيضاًالداخلية تكشف لغز العثور على بقايا خيول وحمير في الإسكندرية

ضبط كمية من مستحضرات تجميل مجهولة المصدر ببورسعيد

للمرافعة.. تأجيل محاكمة جزار متهم بقتل زميله في الشرقية إلى أغسطس

مقالات مشابهة

  • منظم حفل محمد رمضان: جاهز تماما لأي تحقيق.. وهذا سبب الانفجار
  • الفلسطينيون يتضورون جوعا.. نائبة بالبرلمان الأوروبي: مؤسسة غزة الإنسانية فخ للموت
  • حينما تكـــون فـــي قــائمــة الأرشــــيف !
  • هل التبرع بفص من الكبد يؤدي للموت؟
  • أم شهد شريكة سـ فاح التجمع.. جامعته واستقطبت له الفتيات وخدعت القاصرات
  • طبيب أميركي يسمم شريكة حياته بسبب الضجر منها
  • أسباب أم شهد شريكة سفاح التجمع لتخفيف الحكم عليها
  • محكمة النقض تحدد موعد نظر طعن «أم شهد» شريكة سفاح التجمع على حكم حبسها 10 سنوات
  • نظر طعن أم شهد شريكة سفاح التجمع على حبسها 10 سنوات 2 نوفمبر
  • غولان: سموتريتش يرسل الجنود للموت من أجل أوهام الاستيطان بغزة