هل إصابة حلمي بكر بالشلل وألزهايمر سبب جلوسه على كرسي متحرك؟.. زوجته تفجر مفاجآت
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أثار مرض الموسيقار حلمي بكر جدلًا واسعًا خلال الساعات الـأخيرة، بعد تداول صوره من أحدث ظهور له وهو يجلس على كرسي متحرك بسبب فقدانه القدرة على الحركة نهائيًا، ما أثار قلق جمهوره متسائلين عن حقيقة الأمر.
سرعان ما كشفت سماح القرشي زوجة حلمي بكر عن طبيعة مرضه وتطورات حالته الصحية، مشيرة إلى أنه تعرض لأزمة صحية مفاجئة أفقدته القدرة على تحريك قدميه وذراعيه، وذلك بعد مروره بأزمة نفسية إثر الصدمة التي تعرض لها بعد إستيلاء مدير أعماله نور أبو حساب، على مليوني و280 ألف جنيه.
ونفت زوجة حلمي بكر إصابته بالشلل الحركي حسبما تداول البعض، موضحة أنه كان يعاني منذ فترة من تعب بسيط في القلب، وكان يستطيع تحريك قدميه وذراعيه بشكل كامل، ولكنه فقد قدرته على الحركة في الوقت الحالي، ويجلس على كرسي متحرك طوال الوقت.
كما أشارت القرشي إلى أن زوجها حلمي بكر يرفض دخول المستشفى مجددًا، لأنه يعتقد أنها السبب وراء تدهور حالته الصحية فدائمًا يقول لها: "آخر مرة دخلت سليم طلعت عاجز".
ونفت زوجة حلمي بكر إصابته بألزهايمر حسبما زعم البعض مؤخرًا، مؤكده أنه بصحة جيدة، ويتمتع بكامل قواه العقلية، ولازال يتذكر كل شيء، مضيفة: "حلمي بكر في وعيه بس هو مبيقدرش يتحرك من على السرير وجسديًا مش أحسن حاجة".
وتابعت زوجة حلمي بكر: "لسة كان من يومين نادية مصطفى وعاطف إمام هنا وبيتكلموا معاه وهو فاكر كل حاجة وكان بيتناقش معاهم في الفن وآخر تطورات الوسط الفني والأعمال الفنية الحالية.
وكان الموسيقار حلمي بكر قد تعرض للسرقة على يد مدير أعماله نور أبو حساب، حيث اقترض من حسابه دون علمه، مبلغا ماليا قدره حوالي 2 مليون و280 ألف جنيه، الأمر الذي اكتشفته أسرة بكر عن طريق البنك.
وقالت القرشي زوجة حلمي بكر عن كواليس اكتشافهم الواقعة: "روحنا نسأل عن الفوايد في البنك، قالولنا مش موجودة أنتو عاملين قرض".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حلمي بكر الموسيقار حلمي بكر سماح القرشي زوجة حلمي بكر مدير أعمال حلمي بكر مصطفي كامل اخبار حلمي بكر اخبار الفن اخبار الفنانين مشاهير الفن سرقة حلمي بكر نقابة المهن الموسيقية زوجة حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
عاجل.. خلل تقني يُصيب حركة السفر في مطار بن جوريون بالشلل
شهدت أنظمة حجز شركة الطيران الإسرائيلية «العال» الحكومية اضطراباً تقنياً واسع النطاق فى الساعات الأولى من فجر اليوم الاثنين، حيث أفاد عدد كبير من المسافرين بتعطل الموقع الإلكتروني والتطبيق الرسمي للشركة، ما تسبب فى تجميد عملية تسجيل الدخول للرحلات وإثارة حالة من القلق بشأن تأخيرات محتملة في مطار بن جوريون.
وذكرت صحيفة (جيروزاليم بوست) الإسرائيلية، أن الأعطال التقنية وقعت بعد منتصف الليل بقليل، حيث واجه الركاب رسائل تجميد وتحذيرات نظامية عند محاولتهم تسجيل الوصول، من بينها إشعارات تفيد بـ «تحميل الموقع» دون أي تقدم فعلي في عملية الدخول.
وأضافت الصحيفة، أن المخاوف ما زالت قائمة، رغم تطمنيات بتجاوز الخلل، من أن تؤدي هذه الأعطال إلى سلسلة تأخيرات في عمليات تسجيل الدخول والرحلات المغادرة خلال اليوم في مطار بن جوريون خاصة مع احتمال تأثير الخلل على أنظمة التشغيل الداخلية للشركة مثل جداول الطواقم وتنسيق البوابات وتحديثات مواعيد الرحلات.
من جانبها، لم تصدر شركة «العال» حتى الآن أي بيان رسمي حول الحادث، ما زاد من حالة الغموض بين المسافرين، خاصة أن الحادث الأخير كان واسع النطاق وشمل المستخدمين في جميع أنحاء العالم، مقارنةً بأعطال سابقة كانت محصورة جغرافياً أو تقنية محدودة.
وتواجه شركة العال الحكومية ضغطا من طلبات السفر في ظل استمرار تجنب العديد من شركات الطيران الأجنبية التحليق في الأجواء الإسرائيلية بعد صواريخ أطلقت من الحوثيين تجاه مطار بن جوريون.
وقبل يومين أعلنت الخطوط الجوية البريطانية عن تمديد تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى نهاية يوليو المقبل قد يدفع شركات طيران أخرى لاتخاذ خطوة مماثلة.
يأتي قرار «بريتش إيرويز» في وقت بالغ الحساسية لموسم السفر الصيفي، حيث يشهد خط تل أبيب - لندن طلبًا مرتفعًا سواء للرحلات المباشرة أو للرحلات التي تمر عبر لندن كمحطة وصل.
وانضمت بذلك الخطوط البريطانية إلى شركات طيران أخرى أعلنت عن تمديد إلغاء رحلاتها، من بينها "إير كندا"، التي كانت تخطط لاستئناف رحلاتها إلى إسرائيل في بداية يونيو المقبل لكنها عدلت عن ذلك، و"إيزي جت"، التي أجّلت عودتها لشهر إضافي ولن تستأنف خدماتها قبل بداية يوليو المقبل.
في الوقت نفسه، هناك شركات طيران أخرى أعلنت عن تعليق رحلاتها من بينها «يونايتد إيرلاينز»، ومجموعة «لوفتهانزا»، و«رايان إير»، التي قامت بتمديد إلغائها لأسابيع إضافية.
وعادة ما ترتبط قرارات الشركات الجوية بعوامل تشغيلية وأمنية، خاصة بالنسبة للرحلات طويلة المدى مثل تلك القادمة من لندن أو نيويورك، والتي تتطلب مبيت الطاقم في إسرائيل بسبب قيود ساعات الطيران الدولية، الأمر الذي يضاعف التكاليف والمخاطر.
اقرأ أيضاًدعوات متطرفة لتكثيف اقتحامات المستوطنين لباحات المسجد الأقصى
خاص| في رد حاسم.. السفير «رخا أحمد حسن» يفضح أكاذيب داليا زيادة عميلة الاحتلال الإسرائيلي