محمد الإتربي: طرح بنك القاهرة في البورصة خلال الربع الثاني من العام الجاري
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
كشف محمد الإتربي، رئيس اتحاد بنوك مصر ورئيس بنك مصر، عن موعد طرح بنك القاهرة، الذي تأخر بسبب الأزمات العالمية المتتالية وانعكاسها على الداخل.
«الإتربي»: أرجح الربع الثاني من 2024 لاكتتاب بنك القاهرة بالبورصةوأكد «الإتربي»، في مداخلته الهاتفية، مع الإعلامية لميس الحديدي، ببرنامج «كلمة أخيرة»، والمُذاع على شاشة «قناة ON»: «أتوقع أن يتم اكتتاب بنك القاهرة في البورصة، في عام 2024، ليتم الشروع في طرحه، وأرجح أن يتم في الربع الثاني من العام».
وتابع رئيس اتحاد بنوك مصر: «هناك 4 مؤسسات لديها الرغبة في اقتناص الحصة الحاكمة من أسهم بنك القاهرة عند اكتتابه لطرحه في البورصة المصرية»، مؤكداً أن هناك إقبال عليه رغم أن القرار لم يتخذ بعد.
واستطرد «الإتربي»: «كنا سنبدأ عملية الطرح بالفعل منذ 3 أعوام تقريباً، ولكن مع بدء الإجراءات توقفنا بسبب اندلاع أزمة كوفيد-19 في بداية 2020، التي أعقبتها الأزمة الروسية الأوكرانية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك القاهرة طرح بنك القاهرة البورصة المصرية بنک القاهرة
إقرأ أيضاً:
حظر تجوال جزئي في لوس أنجلوس لليوم الثاني على التوالي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام أمريكي، قال إن حظر تجوال جزئي في لوس أنجلوس لليوم الثاني على التوالي.
وأكد البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يزال منفتحًا على التواصل مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، في خطوة تعكس إمكانية عودة المحادثات بين الجانبين بعد سنوات من الجمود.
وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت خلال حديثها للصحفيين أن "الرئيس مستعد لتبادل الرسائل مع كيم جونج أون"، مشيرة إلى العلاقات الودية التي نشأت بين الزعيمين خلال الولاية الأولى لترامب، والتي شملت ثلاث قمم رئاسية وتبادل العديد مما وصفها ترامب بـ"الرسائل الجميلة".
علاقات خاصة لكنها بلا نتائج ملموسة
ورغم هذه اللقاءات التاريخية، لم تسفر المحادثات السابقة عن تقدم فعلي في وقف برنامج بيونج يانج النووي. ففي يونيو من عام 2019، أصبح ترامب أول رئيس أمريكي تطأ قدماه كوريا الشمالية عندما عبر لفترة وجيزة المنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين، إلا أن الجهود الدبلوماسية ظلت متعثرة منذ ذلك الحين.
وفي مارس الماضي، أقر ترامب في تصريحات علنية بأن كوريا الشمالية أصبحت بحكم الأمر الواقع "قوة نووية"، في اعتراف يعكس الواقع الجديد الذي تواجهه واشنطن في التعامل مع بيونج يانج.