الإطاحة بـ5 من تجار الآثار في كركوك
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
8 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أعلنت وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية، الاثنين، القبض على خمسة من تجار الآثار في محافظة كركوك.
وذكرت الوكالة في بيان، أن “مفارز وكالة الاستخبارات ومن خلال توابعها في مديرية مكافحة الجريمة المنظمة عملياتها النوعية للقضاء على تجار الآثار، نفذت مفارز المديرية في محافظة كركوك وبناءً على معلومات استخبارية دقيقة عملية نوعية أسفرت عن إلقاء القبض على خمسة من تجار الآثار بحوزتهم قطع أثرية تعود للعصور القديمة”.
وأشار البيان إلى، أن “المتهمين تمت إحالتهم الى الجهات المختصة لينالوا جزاءهم العادل”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: تجار الآثار
إقرأ أيضاً:
ما مصير سلاح العمال الكردستاني وملاجئه بجبال قنديل؟
أنقرة (زمان التركية) – بعد إعلان حل منظمة حزب العمال الكردستاني PKK الإرهابية، تبرز تساؤلات حول موعد تسليم الأسلحة التي أزهقت أرواح الأتراك على مدار أربعة عقود.، وماذا سيحل بالكهوف التي كان يتحصن بها التنظيم ويحن فيها عتاده بجبال قنديل
ووردت ادعاءات تفيد بأن عملية نزع السلاح ستتم بالتعاون بين حكومة كردستان العراق (IKBY) وجهاز الاستخبارات التركي (MIT)، حيث سيتم تسليم الأسلحة في مناطق دهوك، العمادية، وكويسنجاق الخاضعة لسيطرة إقليم كردستان، مع الاحتفاظ بسجلات التسليم من قبل الاستخبارات التركية.
تعاون بين الاستخبارات وكردستان
وفقًا لتقارير، سيعمل عناصر المخابرات التركية وسلطات كردستان معًا على تنفيذ عملية نزع السلاح.
وستشمل أماكن تسليم الأسلحة المناطق الخاضعة لسيطرة إقليم كردستان، مثل دهوك والعمادية وكويسنجاق.
وسيتولى جهاز الاستخبارات توثيق عملية تسليم الأسلحة ومتابعة العناصر الذين لن يعودوا إلى تركيا.
مصير المعسكرات والمسلحينمن المخطط تعطيل معسكرات المنظمة المستخدمة للسكن والتدريب والتخزين بعد اكتمال تسليم الأسلحة.
وسيتم تحديد العناصر الذين لم يشاركوا في أعمال إرهابية في تركيا عبر مراجعة السجلات القضائية من قبل الاستخبارات التركية، ثم إعادتهم إلى تركيا عبر فرق مشتركة من الجيش التركي والاستخبارات.
وبسبب العدد القليل والتوزع الجغرافي للمسلحين، لن يتم إنشاء مراكز استسلام داخل تركيا.
المرحلة الانتقالية والمتابعةتم التخطيط لمرحلة انتقالية مدتها 5 سنوات، سيحتفظ خلالها الجيش التركي بوجوده في شمال العراق لضمان عدم تجدد أي تهديدات.
في سياق متصل، أعلنت محافظة شرناق تحديد مناطق أمنية خاصة، في خطوة لافتة بعد قرار حل المنظمة ودون وجود عمليات عسكرية.
Tags: أنقرةإرهاباسطنبولالعدالة والتنميةالقوات المسلحة التركيةتركياشرناق