#سواليف
يستخدم نبات #الصبار على نطاق واسع في مجال #الطب وإنتاج #مستحضرات_التجميل من عصيره، مثل الكريمات والمراهم والأقنعة.
ويشير الدكتور سيرغي أغابكين إلى أن الصبار نبات معمر عصاري، له أوراق متفرعة ودائمة الخضرة. ومع أن نبات الصبار موجود داخل الكثير من البيوت، إلا أن الكثيرين لا يعرفون خصائصه المفيدة.
وبالإضافة إلى استخدام عصير الصبار في إنتاج مستحضرات التجميل المختلفة، يمكن استخدامه كغسول للفم لعلاج #التهابات_اللثة.
مقالات ذات صلة علماء: لتر واحد من الماء يمكن أن يحتوي على 240 ألف جزيء بلاستيكي خطير 2024/01/11ووفقا للطبيب، لنبات الصبار عدد كبير من الخصائص العلاجية. فمثلا في العصور القديمة، كان عصير الصبار المكثف مادة خام دوائية قيمة، استخدمت على نطاق واسع ضد مجموعة متنوعة من الأمراض، حيث كان يخلط بنسب متساوية مع الماء، ويضاف للخليط بضع قطرات من النعناع لتحسين مذاقه، ويستخدم الخليط في علاج التهاب اللثة. أما الآن يوصي الباحثون بإضافة ملعقة صغيرة من منقوع الكعبر الكحولي الذي له تأثير إضافي مضاد للجراثيم واستخدامه كغسول للفم لعلاج التهابات اللثة وأمراض الأسنان الأخرى.
الصبار يحمي اللثة من الالتهابات.
وبالإضافة إلى ذلك يحفز عصير الصبار تجدد الأنسجة، ويسرع عملية الشفاء والتئام الجروح. وللكعبر تأثير مضاد للجراثيم، وللنعناع تأثير منعش. وهذا المزيج يساعد على شفاء اللثة “المرتخية” بسرعة كبيرة، خاصة عندما تنزف بعد تنظيف الأسنان بالفرشاة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصبار الطب مستحضرات التجميل التهابات اللثة
إقرأ أيضاً:
القبض على (5) مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم (75) كجم من نبات القات
قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الربوعة بمنطقة عسير على “5” مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، لتهريبهم “75” كيلوجرامًا من نبات القات المخدر، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقهم، وتسليمهم والمضبوطات لجهة الاختصاص.
وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام “911” في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و”999″ و”994″ في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات “995”، وعبر البريد الإلكتروني Email:[email protected]، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلّغ.