بث مباشر.. البابا تواضروس يترأس قداس تدشين كاتدرائية مار يوحنا الحبيب بحلمية الزيتون
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تنقل “البوابة نيوز” البث المباشر لصلاة قداس تدشين كاتدرائية مار يوحنا الحبيب بحلمية الزيتون، حيث يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الصلاة.
يشارك في القداس عدد من المطارنة والأساقفة أعضاء المجمع المقدس، وكهنة وشمامسة الكنيسة وتنقل القنوات الفضائية المسيحية القداس على الهواء مباشرة.
???? Watch this live video on Facebook https://www.facebook.com/share/v/naQ7k8uNwACZXSPD/?mibextid=coGnVK
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة نيوز البث المباشر قداس حلمية الزيتون قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية
إقرأ أيضاً:
الاحتفال بالذكرى العاشرة لنياحة الأنبا أبراهام مطران الكرسي الأورشليمي في كنائس الخليج
نظمت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في دول الخليج احتفالاً روحيًّا مهيبًا بمناسبة الذكرى العاشرة لنياحة مثلث الرحمات الأنبا إبراهام، مطران الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى ودول الخليج، وذلك تحت رعاية قداسة البابا تواضروس الثاني، وبحضور نيافة الأنبا يوليوس، الأسقف العام لكنائس مصر القديمة وأسقفية الخدمات والمشرف على كنائس الخليج.
أقيم الاحتفال في كنيسة الشهيد مار مينا بمنطقة جبل علي في دبي، وشارك أصحاب النيافة الأنبا ثيؤدوسيوس أسقف الجيزة، والأنبا يوحنا أسقف شمال الجيزة، وكهنة كنائس الخليج وعددٍ كبير من الشعب من مختلف كنائس المنطقة.
مراحل تطور الخدمةبدأ الاحتفال برفع بخور عشية، وعرض فيلم وثائقي عن رحلة حياة المتنيح الأنبا إبراهام، إلى جانب عرض آخر يوثّق مراحل تطور الخدمة في عهده، والتحوّل الكبير الذي شهدته كنائس المنطقة من بدايات متواضعة ومذابح متنقلة إلى عدد كبير من الكنائس والمراكز الرعوية على نطاق ممتدّ. وقد وثّق الفيلم أبرز المحطات العمرانية والخدمية في عهده.
وقدّم خورس شمامسة كنائس الإمارات مجموعة من الألحان الكنسية، كما قدّم كورال الكاروز مجموعة من الترانيم الروحية التي أضفت على الاحتفال أجواءً مميزة.
وخلال الأمسية، عبّر الآباء الأساقفة في كلماتهم عن تأثرهم الكبير وعلاقتهم الشخصية بالأب المطران الجليل، وتقديرهم لمسيرة حياته في خدمة الله والكنيسة، مشيرين إلى وداعته وحنوّه الأبوي واتساع قلبه وخدمته التي اتسمت بالبذل والتواضع، مؤكدين أن إرثه الرعوي ما زال وسيظل حاضرًا ومؤثرًا في النفوس.
واختُتم الاحتفال بالتقدير والوفاء لسيرة أبٍ عاش عمره في خدمة النفوس، وظلّ نموذجًا للراعي الذي أحب شعبه وبذل ذاته لأجلهم، لتبقى سيرته منارة وذكرى حيّة في قلوب أبناء الكنيسة في كل مكان.