مباشر: تغطية خاصة للمؤتمر الصحافي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
من أجل إعطاء زخم جديد لولايته الرئاسية الثانية يتوجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مواطنيه في مؤتمره الصحافي الثاني منذ انتخابه لأول مرة عام 2017، وذلك ضمن "موعد مع الأمة" سبق أن وعد به مؤخرا.
ويفتقر ماكرون إلى غالبية في الجمعية الوطنية، وهو يواجه تناميا لليمين المتطرف.
قبل أسبوع، عين ماكرون حكومة يرأسها غابريال أتال، أصغر رئيس للوزراء في تاريخ الجمهورية وإحدى الشخصيات الأكثر شعبية في معسكره.
وأعلن الرئيس الفرنسي في ديسمبر/كانون الأول أنه سينظم "موعدا مع الأمة" في يناير/كانون الثاني بهدف "استعادة الأمل"، ولكن من دون أن يحدد مضمون ما يسعى إليه.
ومنذ 2017، أطلق ماكرون عدة مبادرات لتجاوز الأزمات وفي محاولة لإرساء حوار مباشر مع الفرنسيين، إلا أن نتائجها اعتبرت مخيبة للآمال. وفي مقدمة تلك المبادرات "النقاش الوطني الكبير" إثر أزمة حركة "السترات الصفر".
فرانس24/ أ ف بالمصدر: فرانس24
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية 2024 الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج فرنسا إيمانويل ماكرون السياسة الفرنسية البرلمان الفرنسي اليمين المتطرف نظام التقاعد كرة القدم كأس الأمم الأفريقية 2024 للمزيد ساحل العاج روسيا الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
كائنات فضائية .. مومياء حامل تثير حيرة العلماء| ما القصة؟
أثارت مومياء " الكائنات الفضائية " التي عثر عليها في بيرو حيرة العلماء حيث اكتشفوا مؤخرا جنينًا داخل رحم احدي المومياء.
مومياء الكائنات الفضائيةبدأت القصة فى عام 2017 حيث تم العثور على العشرات من الجثث المحنطة في صحراء نازكا بـ بيرو من قبل أحد السكان المحليين يدعى لياندرو ريفيرا، مما أثار سنوات من التحقيق في أصولها.
وفى تطور جديد اكتشف علماء في البيرو مومياء تدعى "مونتسيرات" تحتوي على جنين محفوظ داخلها، في تطور جديد يعيد الجدل حول مومياوات ناسكا ثلاثية الأصابع التي ظهرت عام 2017 في البيرو.
وكان العلماء قد اكتشفوا عشرات الجثث المحنطة سنة 2017 في صحراء ناسكا في البيرو، حيث خضعت هذه الجثث لتجارب وتحقيقات بهدف التحقق من أصولها، وكشفت الأبحاث أن هذه الكائنات ذات الهيئة الغريبة تحتوي على غرسات معدنية في مناطق مختلفة من الجسم.
وقد اعتقد بعض العلماء أنها كائنات فضائية، في حين رأى آخرون أنها مجرد دمى صنعت من عظام الحيوانات وجمعت باستخدام الغراء.
وحسب تقرير لصحيفة "ديلي ميل"، فإن الدكتور ديفيد رويس فيلا، وهو من أبرز الخبراء الذين حللوا هذه البقايا، أعلن، إلى جانب الصحفي خواس مونتيلا، أنهما عثرا على جنين داخل مومياء تعرف باسم "مونتسيرات"، وذلك أثناء إجراء تحاليل مخبرية في العاصمة ليما.
مومياء مونتسيراتوقد كشفت التحاليل أن "مونتسيرات" توفيت قبل حوالي 1200 عاما، وكانت حينها حاملا في أسبوعها الثلاثين.
وأظهرت الفحوصات وجود جنين مستقل، كان مستلقيا على ظهره، مسندا رأسه باتجاه منطقة الصدر، وذراعيه أقرب إلى الحوض.
وقال الباحثون لصحيفة "ديلي ميل" إن وضعية يدي "مونتسيرات" كانت وكأنها تحاول حماية بطنها الحامل.
سلالة خارج كوكب الأرضأثار هذا الاكتشاف جدلا واسعا، إذ يرى البعض أن هذه الكائنات قد تكون منحدرة من سلالة خارج كوكب الأرض، إلا أن التقرير كشف عن تشابه كبير بين الأعضاء البشرية وأعضاء هذه المومياوات.
كما أشار العلماء إلى أن عظام الجنين كانت لا تزال طرية وغير مكتملة النمو عند الوفاة، مما أدى إلى تشوهها أثناء عملية التحنيط.
وقدر العلماء أن "مونتسيرات" توفيت وهي في سن تتراوح بين 16 و25 عاما، وكان طولها حوالي متر و60 سنتيمترًا.
يذكر أن الجدل حول هذه المومياوات ثلاثية الأصابع بدأ سنة 2017، عندما اكتشف فريق من العلماء مومياوات محنطة بمادة بيضاء في البيرو.
وعرض الباحثين هذه الوقائع أمام الكونجرس المكسيكي، مؤكدين أن هذه بقايا حقيقية لكائنات غير بشرية، لكن فريقا من الأطباء، قال إن الجثث حقيقية وتنتمي لأجسام حية بشرية.