نفت إيران، تقديم الأوامر والمساعدات لجماعة الحوثي، في ظل التصعيد والتوتر الذي يشهده البحر الأحمر جراء الهجمات الحوثية التي تستهدف السفن الإسرائيلية أو المرتبطة معها بزعم "دعم المقاومة في فلسطين".

 

جاء ذلك في تصريحات لوزير الخارجية الإيراني أمير عبداللهيان لقناة سي إن بي سي، على هامش الاجتماع السنوي الـ54 للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024 في دافوس سويسرا.

 

ورفض عبد اللهيان، الادعاءات بشأن مساعدة جماعة الحوثي في اليمن.

 

وأكد أن "الشعب اليمني ودول المنطقة الأخرى الذين يدافعون عن الشعب الفلسطيني يتصرفون حسب تجاربهم ومصالحهم ولا يتلقون اوامر من ايران".

 

 واعتبر أن أي "تحرك لزعزعة استقرار المنطقة متجذر في الاحتلال الإسرائيلي والإبادة الجماعية التي يرتكبها في غزة".

 

وقال عبداللهيان، إن "أمن البحر الأحمر مهم جدا لإيران لأنها تصدر النفط واذا انفلت الامن في المنطقة فلن يفيدنا ذلك".

 


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: البحر الأحمر ايران غزة مليشيا الحوثي اليمن

إقرأ أيضاً:

السودانيون نوعان عند الأزمات التي تواجه الشعب

من أحاجي الحرب ( ١٨٩١٩ ):
○ كتب: د. Osman Abdelhalem
السودانيون نوعان عند الأزمات التي تواجه الشعب..
▪️قحاتة: بملوا الميديا ما قلنا ليكم.. ولابد من تدخل المجتمع الدولي، ودا السلاح الكيميائي..
▪️سودانيين أولاد بلد: بدقوها شير عديل وبحلوا المشكلة

مع العلم أحزاب قحت جميعها تدعي تمثيل هذا الشعب، ولديها أمانات صحة ومنسوبين اطباء وصيادلة نعرفهم جيداً لكن هناك فرق بين العقلية التي تحل المشاكل والعقلية التي تستثمر فيها.. تجار الأزمات الحقيقيين هم سياسيو قحت..

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من عبد الملك الحوثي على قصف مطار صنعاء
  • السودانيون نوعان عند الأزمات التي تواجه الشعب
  • خرائط ومقترحات وتهديدات.. مفاوضات الفرصة الأخيرة للنووي الإيراني تسابق الزمن
  • خرائط ومقترحات وتهديدات.. الفرصة الأخيرة لمفاوضات النووي الإيراني تسابق الزمن
  • عُمان وإيران.. الوساطة التي خرجت إلى العلن
  • غزة تشعل المنطقة.. «الحوثيون» يطلقون صاروخاً على إسرائيل
  • يمن القول والفعل
  • القاهرة تدعو لـ"معالجات جذرية" لنزاعات المنطقة لضمان استقرار البحر الأحمر
  • الحوثي ذراع إيران يهاجم المغرب تحت غطاء الدفاع عن القضية الفلسطينية
  • هل يستفيد المواطن الإيراني من مصادقة بلاده على الاتفاقات الأممية؟