الأوبرا تحتفل بعيد الشرطة وذكرى ثورة يناير الأربعاء المقبل.. كورال وأغان وطنية
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، احتفالية كبرى لكورال أطفال وشباب مركز تنمية المواهب تدريب وقيادة المايسترو الدكتور محمد عبد الستار، بمشاركة فصول الباليه تدريب وتصميم رقصات عيشة فؤاد ورؤية فنية للدكتور سامح صابر وذلك في الثامنة مساء الأربعاء المقبل على المسرح الكبير، ضمن احتفالات وزارة الثقافة بعيد الشرطة وثورة يناير.
يستهل الاحتفال بالسلام الوطني يليه فيلم تسجيلي عن موقعة الإسماعلية وحادث الواحات، ثم يبدأ البرنامج الفني الذي يضم نخبة من الأعمال الوطنية الشهيرة ويصاحبها تابلوهات حركية استعراضية منها تعظيم سلام، سلم ع الشهدا، أغلى اسم في الوجود، بلد التاريخ، عظيمة يا مصر، تعرف تتكلم بلدي، احلف بسماها، فيها حاجة حلوة، أقوى من الزمان، بلادي اسلمي، حبايب مصر، على باب مصر، أنا مصري ونوبي، طوبة فوق طوبة، القدس العتيقة، تحيا مصر تحيا»، أداء لميس محمود، إيمان، محمد محمود، ساندرا عماد، شرف أحمد، حبيبة، مهدي محمد، أحمد فايد، أحمد طارق، خالد، رقية مصطفى، زياد وليد، حسام، أحمد سامي، ملك أحمد، مريم حنفي، أيتن محمد، ملك جوهر، شمس الدين، لوچين تامر، أمل أحمد، أحمد مجدي ومحمد البحيري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوبرا المصرية السلام الوطنى المسرح الكبير عيد الشرطة
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات ملتقى الكتاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق بمشاركة نخبة من المبدعين
دمشق-سانا
برعاية وزارة الثقافة، وبالتعاون مع اتحاد الكتّاب العرب، انطلقت اليوم فعاليات ملتقى الكتّاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق، ويستمر لأربعة أيام، بمشاركة وحضور عدد من الكتّاب والمبدعين السوريين من مختلف التيارات الفكرية.
وخلال كلمة الافتتاح، أكد وزير الثقافة محمد الصالح أن الثقافة ليست ترفاً يمكن تأجيله أو زينة يمكن الاستغناء عنها، بل هي أمن سيادي وقومي، كما أنها تقي المجتمعات من الانقسام والتطرف والضياع، مشيراً إلى أن التاريخ أثبت أن الدول تُهزم حين تُهزم ثقافياً، وتولد من جديد حين ينهض مبدعوها ومفكروها من تحت الركام، فالثقافة تمنح الشعوب أسباباً للتماسك والصمود، وتمنحها أبعاداً وجودية للمعنى.
ولفت الصالح إلى أن وزارة الثقافة لا ترى دورها مقتصراً على إقامة الأنشطة، بل تؤمن بأن التمكين الثقافي للسوريين من مختلف الفئات هو مشروع وطني جامع، يُسهم في بناء هوية ثقافية مشتركة تتجاوز الأديان والأعراق، وتشد أواصر القربى بين المحافظات، مشدداً على أن الثقافة في عهد الحرية وبناء الدولة السورية الجديدة، ستكون الحصن في وجه التفكك الاجتماعي، والردّ على كل القوى التي لا تريد الخير لسوريا وشعبها.