الهيئة العامة للاستعلامات: مصر اتخذت خطوات أوسع للقضاء على الأنفاق نهائيا
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، الدكتور ضياء رشوان، إنّ مصر اتخذت خطوات أوسع للقضاء على الأنفاق نهائيًا، عبر عمل منطقة عازلة بطولة 5 كيلومترات من رفح المصريّة، حتى الحدود مع قطاع غزة، حسبما أفادت «قناة القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وأوضح «رشوان» أنّ مصر دمرت أكثر من 1500 نفق، وقامت بتقوية الجدار الحدودي مع غزة، الممتد لـ 14 كيلومترًا، عبر تعزيزه بجدار خرساني.
وأشار رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إلى أنّه هناك 3 حواجز بين سيناء ورفح الفلسطينية، يستحيل معها أي عملية تهريب لا فوق الأرض ولا تحتها.
ولفت ضياء رشوان، إلى أنّ مصر لديها السيادة الكاملة على أرضها، وتحكم السيطرة بشكل تام على كامل حدودها الشمالية الشرقية، سواء مع قطاع غزة أو مع إسرائيل.
واختتم بالإشارة إلى أنّه من الملفت والمستغرب، أن تتحدث إسرائيل بهذه الطريقة غير الموثقة، عن ادعاءات تهريب الأسلحة من مصر لغزة.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
مكون منزلي يخلصك من رائحة العرق نهائيا
في فصل الصيف ومع ارتفاع درجات الحرارة، تعاني الكثير من النساء والرجال من مشكلة رائحة العرق، التي قد تسبب إحراجًا كبيرًا في الحياة اليومية. وعلى الرغم من وجود العديد من المنتجات التجارية لإزالة رائحة العرق، إلا أن بعضها يحتوي على مواد كيميائية قد تضر بالبشرة أو تسد المسام. لذلك، يتجه الكثيرون اليوم نحو الحلول الطبيعية والآمنة التي تمنح شعورًا بالانتعاش وتحافظ على صحة الجلد.
مكون طبيعي يخلصك من رائحة العرق طول اليوم:"ماء الورد +بيكربونات الصوديوم"
الوصفة:
ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم (صودا الخبز)
3 ملاعق كبيرة من ماء الورد النقي
الطريقة:
اخلطي المكونين جيدًا حتى تحصلي على معجون خفيف.
ضعي كمية صغيرة تحت الإبط بعد الاستحمام مباشرة وعلى بشرة جافة.
اتركيه لدقيقتين، ثم امسحيه برفق أو اتركيه دون شطف إذا لم يسبب لكِ أي تهيج.
فإن بيكربونات الصوديوم تقضي على البكتيريا المسببة لرائحة العرق وتمتص الرطوبة.
ماء الورد ينعش البشرة ويعطرها برائحة خفيفة، كما يقلل الالتهاب.
إذا كانت بشرتكِ حساسة، جربي الوصفة أولًا على جزء صغير من الجلد. ويمكن استبدال ماء الورد بـ زيت جوز الهند أو زيت شجرة الشاي للحصول على تأثير مطهر إضافي.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية