مجلس الوزراء يوافق على عدد من توصيات اللجنة الاقتصادية المتعلقة بالقطاع الصحي
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
دمشق-سانا
وافق رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس على عدد من توصيات اللجنة الاقتصادية المتعلقة بالقطاع الصحي، والتي تضمنت التصديق على العقد المبرم لمصلحة مستشفى الأسد الجامعي بدمشق، لتوريد حاجة شعبة جراحة القلب وشعبة الإسعاف الأولى وقسم المخبر لزوم غازات الدم، وبقيمة نحو 796 مليون ليرة.
كما تضمنت التوصيات التصديق على العقد المبرم لمصلحة الهيئة العامة لمشفى التوليد وأمراض النساء الجامعي بدمشق، لصيانة وتشغيل تجهيزات قسم التعقيم المركزي وملحقاته في الهيئة بقيمة نحو 486 مليون ليرة سورية، وعلى العقد المبرم لمصلحة الهيئة العامة لمستشفى جامعة البعث لتقديم مواد لزوم عمل جهاز الكيمياء الآلي الإسعافي في المخبر، وبقيمة نحو 380 مليون ليرة.
كما وافق رئيس المجلس على التوصية المتضمنة التصديق على العقد المبرم لمصلحة مديرية صحة درعا لتأمين مستلزمات طبية لزوم عمل المديرية، بقيمة نحو 357 مليون ليرة، بغية الاستمرار بتقديم الخدمات الصحية للمواطنين، وكذلك على العقد المبرم لمصلحة مشفى المواساة الجامعي لتأمين عدد من المستلزمات لزوم عمل أقسام وشعب العناية والإسعاف المركزي والعناية العصبية والصدرية والقلبية، وذلك بقيمة 720 مليون ليرة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: ملیون لیرة
إقرأ أيضاً:
متحدث أونروا في غزة: مخاوف من انتشار أمراض مثل الكوليرا بالقطاع
قال عدنان أبو حسنة، متحدث أونروا في غزة، إن الأوضاع بالقطاع خطيرة للغاية، مشيرا إلى أن هناك مليون و700 ألف فلسطيني يجري حشرهم في حوالي 59 كم، وبالتالي أي استخدام للقوة في تلك المناطق، والتي تعتبر مناطق إنسانية أيضا، سيؤدي لمقتل وجرح المئات من الفلسطينيين.
تدهور كبير في الأوضاع الإنسانية بقطاع غزةوأضاف «أبو حسنة»، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذا الواقع المرير يصاحبه تدهور كبير في الأوضاع الإنسانية، على مستوى المساعدات الغذائية والقطاع الصحي، الذي يشهد انهيارا كبيرا وغير مسبوق، موضحا: «الحديث يدور حول مئات الآلاف من الفلسطينيين مرضى بكل أنواع الأمراض، وهناك إصابات بالكبد الوبائي والأمراض المعوية والرئوية».
ولفت إلى أن هناك خشية حقيقية، في ظل عدم وجود مياه صالحة للشرب، مشددا على أن كل المياه في غزة ملوثة، وعدم وجود أنظمة للصرف الصحي أو أنظمة المياه، والناس في العراء، وهناك خشية كبيرة من انتشار معدية وفتاكة مثل الكوليرا، والظروف أصبحت مهيئة في ظل هذا الانهيار الخطير بالمستوى الصحي.
البرازيل تدرس إمكانية الدفع بالعملة الوطنية مقابل النفط الروسي