ذهب وعملات أجنبية.. حبس عاطل لسرقة شقة سكنية في أكتوبر
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أمرت نيابة أكتوبر، بحبس عاطل، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بسرقة مصوغات ذهبية وعملات أجنبية من داخل شقة سكنية في أكتوبر.
باشرت نيابة أكتوبر، التحقيق مع عاطل، لسرقة مصوغات ذهبية وعملات أجنبية من داخل شقة سكنية في أكتوبر.
القبض على عاطلضبط (عامل "له معلومات جنائية"، مقيم بدائرة قسم شرطة ثالث أكتوبر) لإرتكاب واقعة سرقة شقة سكنية بدائرة قسم شرطة أول أكتوبر، وأرشد عن المسروقات لدى عملائه سيىء النية أمكن ضبطهم (عاطل، مالك محل هواتف محمولة "يحمل جنسية إحدى الدول" - مالك محل عطارة "يحمل جنسية إحدى الدول)، وبحوزتهم (كمية من المصوغات الذهبية – جهاز أى باد – مبالغ مالية "عملات أجنبية")، وبإستدعاء الشاكية تعرفت على المضبوطات.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هواتف محمولة التحقيقات شقة سكنية الإجراءات القانونية اتخاذ الإجراءات القانونية نيابة أكتوبر قسم شرطة أول أكتوبر شقة سکنیة
إقرأ أيضاً:
حملت الإمارات المسؤولية.. الزراعة تؤكد أن نفوق أعداد من الدلافين في سقطرى ناتج عن تلويث سفن أجنبية
الثورة نت/..
أدانت وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية، بأشد العبارات، الجريمة البيئية على سواحل جزيرة سقطرى، عقب خروج جماعي لأكثر من 80 دولفيناً إلى شواطئ منطقة شوعب، ونفوق عدد كبير منها.
وقالت الوزارة في بيان لها، إن هذه الحادثة هي الثانية من نوعها خلال فترة قصيرة، والتي تشكل تهديدات بيئية خطيرة على النظام البحري في الجزيرة.
وأكد البيان أن تكرار هذه الظاهرة لا يمكن اعتبارها حدثًا طبيعيًا أو عرضيًا، بل يمثل مؤشراً خطيراً على تدخلات بشرية مشبوهة ووجود ملوثات بحرية محتملة، يُعتقد أنها ناتجة عن أنشطة غير قانونية تنفذها سفن أجنبية داخل المياه اليمنية، تحت غطاء مشاريع ظاهرها تنموي وباطنها استعماري، متهماً بشكل مباشر الإمارات المحتلة بالوقوف خلف هذه الأنشطة المدمرة.
ورجّحت الوزارة أن التلوث البحري الكيميائي أو الصوتي الناتج عن السفن والمعدات البحرية الثقيلة، قد يكون أحد الأسباب الرئيسية في الحادثة، نظرًا لتأثيره الكبير على الحواس الملاحية والتوجيهية للدلافين، ما يؤدي إلى اضطراب سلوكها الجماعي.
كما أوضحت أن فرقها البيئية والفنية تتابع أيضا فرضيات علمية أخرى، تشمل احتمال تفشي أمراض فيروسية أو بكتيرية تصيب الجهاز العصبي للدلافين، إلى جانب عوامل مناخية وبيئية مثل اضطراب التيارات البحرية أو تغير درجات حرارة المياه، التي قد تُحدث خللا في النظام البيئي المحيط بجزيرة سقطرى.
وشدّد البيان على أن ما يجري في سواحل سقطرى يُعد اعتداءً ممنهجا على الثروة البحرية اليمنية وانتهاكا صارخا للسيادة الوطنية، محملا الإمارات والجهات الأجنبية المتورطة المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم البيئية وآثارها المتفاقمة.
ودعت الوزارة إلى فتح تحقيق وطني ودولي عاجل ومحاسبة الكيانات المسؤولة عن هذه الانتهاكات.. مطالبة في الوقت نفسه الأمم المتحدة والهيئات البيئية الدولية بالتدخل الفوري لحماية أرخبيل سقطرى، المصنف ضمن قائمة التراث الطبيعي العالمي، من التدمير المتعمد والممنهج.
كما دعت الوزارة المواطنين، وخصوصا أبناء سقطرى، إلى مواصلة الدفاع عن بيئتهم البحرية بثبات ويقظة في وجه كل محاولات التخريب والاستحواذ.