الاستعلام عن صحة شخص أصيب فى حريق شقة سكنية بإمبابة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
تباشر جهات التحقيق بالجيزة، اجراء تحقيقاتها حول اصابة شخص فى حريق شقة سكنية بمنطقة امبابة، وكلفت المعمل الجنائي بفحص اثار الحريق لمعرفة اسبابه وحصر الخسائر الناجمة عنه، بعدما استعلمت عن الحالة الصحية للمصاب، وطلبت تحريات اجهزة الامن حول الواقعة.
وكان مسؤول غرفة عمليات الحماية المدنية بالجيزة، تلقى إخطارا من إدارة شرطة النجدة بتصاعد أدخنة من عقار بشارع كورنيش النيل.
وعلى الفور، دفعت الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة بـ3 سيارات إطفاء بالتنسيق مع مأمور القسم، لسيطرة على الحريق، وتبين بالفحص اندلاع حريق داخل شقة بالطابق الثالث بعقار مكون من 4 أدوار بجوار مدرسة عرابي، مما أسفر عن سقوط مصاب نقل إلى مستشفى إمبابة العام.
وتم اتخاذ كافة الاجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة للعرض على النيابة للتحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إصابة شخص السيطرة على حريق شقة سكنية إمبابة
إقرأ أيضاً:
الخدمة المدنية
كهنة ومردة اليسار لهم باع طويل في استخدام أدوات الصراع، وليس لديهم خطوط حمراء في ذلك. وعندما نجحوا في هندسة ثورة فولكر، وأصبحت واقعًا معاشًا. أدخلت كوادرها في الخدمة المدنية باسم الشرعية الثورية. ومن هنا بمقدورهم التحكم في سير قطار الوطن وفقًا لمصلحتهم؛ لأنهم متحكمون في عربة كوابح القطر. عليه نناشد للمرة المليون وسوف نواصل في المناشدة، وسبق أن جأرنا بالشكوى، وغيرنا أذن في مالطا، بخصوص غول اليسار المتغلغل في الخدمة المدنية، هذا الداء تسلل لجسد الوطن عندما تعرض الجسد لنواقل المرض المتعددة في مواسم ثورة فولكر. إذن من السهل علاج ذلك بإصدار القرار الشجاع بطرد هؤلاء، ولا يسمح لهم بالعودة إلا عبر ديوان شؤون الخدمة – وهي الجهة الشرعية الوحيدة للدخول وفقًا لحوجة المصلحة الحكومية للعامل والموظف – وأراهن على فشل حكومة كامل إدريس وغيرها من الحكومات المقبلة لطالما الأورام السرطانية منتشرة في جسد الخدمة المدنية. ولتعلم القيادة بأن نظافة الخدمة المدنية جزء أساسي من معركة الكرامة، وخلايا الخدمة المدنية النائمة إن لم يتم حسم أمرها اليوم، بلا شك سوف يدفع الوطن فاتورة غالية الثمن. وخلاصة الأمر سوف نظل في أحسن الفروض في مؤخرة ركب العالم، إن لم نكن في عالم النسيان، وذلك للخلل الواضح في دولاب العمل. وكيف يستقيم ظل التقدم وعود الخدمة المدنية أعوج؟.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٥/٦/٣