حقق حلمه.. وكيل عبد الله السعيد يثير الجدل بعد انضمام اللاعب للزمالك
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
كشف أحمد حسن، نجم منتخب مصر السابق، عن تصريحات وكيل اللاعب عبد الله السعيد بعد الانضمام لنادي الزمالك.
وكتب: "وكيل أعمال عبدالله السعيد: حلم من أحلام عبدالله السعيد قد تحقق بالتواجد بالزمالك".
وأعلن نادي الزمالك رسمياً ضم اللاعب عبد الله السعيد قادماً من بيراميدز. وشاركت الصفحة الرسمية فيديو الإعلان عن الصفقة وارتداء اللاعب الرقم ١٩.
وانضم عبد الله السعيد لصفوف الزمالك في صفقة تاريخية خلال الميركاتو الشتوي الجاري، لاقت إعجابًا وإشادة واسعة من جانب جماهير القلعة البيضاء.
انتهت القصة رسمياً.. وأصبح عبد الله السعيد لاعب نادى بيراميدز لاعباً فى صفوف نادى الزمالك بداية من شهر يناير الحالي، حيث أنهى اللاعب كل شيء مع نادى بيراميدز، ووصل الى مقر الزمالك وقام بالتوقيع على عقود الانضمام الى نادى الزمالك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك القلعة البيضاء اللاعب عبد الله السعيد نادي الزمالك نادي بيراميدز عبد الله السعید
إقرأ أيضاً:
هاتف مهرب من كوريا الشمالية يثير الجدل.. ماذا وجدوا بداخله؟
في عالم يتزايد فيه ارتباط الأفراد بالتكنولوجيا، يظهر هاتف جديد من كوريا الشمالية ليسلط الضوء على مستوى المراقبة المكثف الذي يفرضه نظام كيم جونغ أون على مواطنيه.
يبدو هذا الهاتف من الخارج كأي هاتف ذكي آخر يمكن الحصول عليه من أي مكان في العالم، ولكن ما إن يتم استخدامه حتى تبدأ الاختلافات الشديدة في الظهور.
من أبرز ميزات هذا الهاتف خاصية التصحيح التلقائي التي تقوم بحذف أي نص يخالف قوانين كوريا الشمالية. على سبيل المثال، يتم حذف الرسائل أو التعابير المتعلقة بكوريا الجنوبية، مما يعكس تشدد النظام تجاه أي تواصل أو تعبير قد يتعارض مع سياسته.
يتم استبدال كلمات معينة، مثل "أوبا" التي تستخدم بشكل شائع في كوريا الجنوبية للدلالة على الصديق أو الأخ الأكبر، بكلمة "رفيق" التي تعكس المفاهيم الشيوعية.
مراقبة الصور والشاشةالميزة الأكثر إثارة للقلق هي قدرة الهاتف على التقاط صورة للشاشة كل خمس دقائق وتخزينها في مجلد لا يُتاح للمستخدم الوصول إليه.
ولعل الأهم من ذلك هو أن السلطات في كوريا الشمالية، وفقًا للتقارير، يمكنها الاطلاع على هذه الصور، مما يثير المخاوف حول الخصوصية وعدم القدرة على التواصل بحرية.
هذه الاستراتيجيات لمراقبة المواطنين لا تقتصر على التكنولوجيا فقط، بل تشكل جزءًا من خطة أكبر لنشر الفكر الشيوعي وغسل أدمغة الأفراد.
بحسب خبراء، استخدمت كوريا الشمالية الهواتف الذكية كأداة لتحكم أكبر على المعلومات التي تصل إلى الناس، مما يزيد من قدرتها على التأثير والسيطرة.
تحذيرات من الخبراءيتفق الخبراء على أن هذه التكنولوجيا تمثل خطوة إلى الأمام نحو تعزيز الديكتاتورية، حيث تبدأ كل من المعلومات والتكنولوجيا تلعبان دورًا مركزيًا في كيفية تفكير الشعب وتعاملهم مع العالم الخارجي.
تحذيرات مثل تلك التي أطلقها مارتن وليامز، خبير في التكنولوجيا والشؤون الكورية، تشير إلى أن كوريا الشمالية بدأت تكتسب اليد العليا في "حرب المعلومات" وتستغل التكنولوجيا كوسيلة لتعزيز سلطتها وضبط المعلومات المتداولة بين مواطنيها.
وبحسب الخبراء، يمثل الهاتف المهرب من كوريا الشمالية رمزًا صارخًا للرقابة والتحكم في حرية التعبير. ومع استمرار انتشار هذه التقنيات، يبقى التساؤل مفتوحًا حول مستقبل حقوق الإنسان والخصوصية.