«صحة الدقهلية»: إجراء أكثر من 65 ألف جلسة علاج طبيعي في يناير الماضي
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
كشف الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، إجراء أكثر من 65 ألف جلسة علاج طبيعي في وحدات العلاج الطبيعي بالمستشفيات والوحدات الصحية بمدن ومراكز المحافظة.
وأشار مكين إلى أن إدارة العلاج الطبيعي قدمت الجلسات لتوفير جميع الخدمات في التخصصات المختلفة، والتوسع في إنشاء وحدات العلاج الطبيعي لتأمين جودة الرعاية والحصول على مستوى عال من الاهتمام بالمرضى.
واكد أنه جرى عمل عدد من الجولات المرورية على أقسام العلاج الطبيعي، إذ بلغ 110 زيارات إشرافية لأقسام وعيادات العلاج الطبيعي بمختلف المستشفيات والوحدات التابعة للمديرية منها منية النصر ومحلة دمنة ودكرنس، بالإضافة إلى ميت غمر وجمصة وبلقاس.
وأشار الدكتور أكرم عبد المنعم مدير إدارة العلاج الطبيعي بمحافظة الدقهلية، إلى إن وحدات وأقسام العلاج الطبيعي خلال الشهر الماضي استقبلت 10آلاف و712 حالة بإجمالي جلسات تجاوز 65 ألفا و437 حالة، اشتملت على 5607 جلسات لمرضى الغسيل الكلوي.
وأكد أن الوحدة حققت المستهدف الخاص بتطبيق بروتوكولات التعاون بين العلاج الطبيعي وأقسام الصدر والغسيل الكلوي والحضانات وعناية الأطفال كالتالي:
- عدد الجلسات 65437
- عدد حالات 10712
-عدد جلسات الأطفال 2691
- عدد حالات حضانات 255
- عدد عناية الأطفال 148
- عدد جلسات الكلى 5607
- عدد جلسات العناية والداخلي 3605
كما تم عقد 25 اجتماعا فنيا تخللتها محاضرات علمية وتدريبات عملية بمستشفيات الجمالية ميت غمر وتمي الأمديد وأجا والمنزلة ودكرنس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صحة الدقهلية محافظة الدقهلية العلاج الطبيعي جلسات علاج طبيعي العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
حملة تطعيم واسعة ضد شلل الأطفال تستهدف أكثر من مليون طفل في اليمن
يمن مونيتور/قسم الأخبار
انطلقت جولة جديدة من حملات التطعيم ضد شلل الأطفال في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية، بهدف تعزيز مناعة المجتمع والحد من انتشار الفيروس.
وتبدأ الحملة، التي تستمر لمدة 3 أيام من 12 إلى 14 يوليو 2025، وتستهدف تطعيم أكثر من 1.3 مليون طفل في 120 مديرية باثنتي عشرة محافظة بلقاح شلل الأطفال الفموي الجديد من النوع الثاني (nOPV2).
وأوضحت الدكتورة فريما كوليبالي-زيربو، القائمة بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن، أن اليمن لا يزال معرضًا بشدة لتفشي الفيروس بسبب الصراع الطويل، وضعف النظام الصحي، وانخفاض معدلات التطعيم الروتيني، مشددة على أهمية هذه الحملات في وقف انتقال العدوى وحماية الأطفال.
منذ عام 2021، سُجلت 282 حالة إصابة بفيروس شلل الأطفال المتحور من النوع الثاني في 122 مديرية ب19 محافظة يمنية، حيث كانت الغالبية العظمى من الحالات بين الأطفال دون الخامسة، مما يستدعي الحاجة الملحة لاستخدام لقاح nOPV2.
يشارك في تنفيذ الحملة حوالي 7,000 فريق تطعيم، بينهم 6,000 فريق متنقل و800 فريق في المرافق الصحية، بإشراف نحو 2,000 مشرف ميداني و240 مشرفًا على مستوى المديريات، بدعم من وزارة الصحة العامة والسكان ومنظمة الصحة العالمية واليونيسف والمبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال.
وأكد بيتر هوكينز، ممثل اليونيسف في اليمن، أن الحملة تُعد خطوة مهمة وعاجلة لحماية الأطفال من شلل الأطفال، مشيرًا إلى أن التطعيم هو السبيل لحماية الأطفال غير المطعمين من خطر الفيروس.
وأكدت منظمة الصحة العالمية واليونيسف التزامهما بدعم الحكومة اليمنية في جهودها الرامية للقضاء على شلل الأطفال وتعزيز خدمات التحصين الروتيني، مع التشديد على أهمية الاستثمار المستمر والتنسيق المشترك لضمان عدم ترك أي طفل دون حماية.