مستشفى أطفال أسيوط تنظم يوم علمي حول التحديات في علاج قصر القامة عند الأطفال الأحد المقبل
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
تنظم وحدة الغدد الصماء بمستشفى الأطفال بجامعة أسيوط ينظم يوم علمي حول التحديات في علاج قصر القامة عند الأطفال يوم الأحد المقبل تحت رعايةالدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة، والدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور ياسر فاروق مدير مستشفى الأطفال، وتحت إشراف الدكتور جمال عسكر رئيس قسم طب الأطفال، والدكتور قطب عباس رئيس وحدة الغدد الصماء والسكر.
ويهدف اليوم العلمي إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات التي تواجه الأطباء والمتخصصين في تشخيص وعلاج حالات قصر القامة لدى الأطفال.
وتنطلق فعاليات اليوم في العاشرة صباحا، بقاعة المؤتمرات بالمستشفى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط مدير مستشفى مستشفيات جامعة اسيوط كلية حالات مؤتمرات مجلس جمال رئيس وحدة رئيس مجلس إدارة قاعة علم العاشر أطفال علاج فيات رئيس مجلس أمة إدارة اطباء قاعة المؤتمرات
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: حياة أطفال غزة موسومة بـ”الحرب والدمار”
#سواليف
قالت وكالة غوث وتشغيل #اللاجئين الفلسطينيين ” #أونروا”، إن #الأطفال في قطاع #غزة يشكلون نحو نصف عدد السكان ووسمت حياتهم بـ” #الحرب و #الدمار “.
وذكرت الوكالة الأممية، في بيان اليوم الثلاثاء: “يُشكّل الأطفال نصف عدد السكان في غزة (يبلغ عددهم 2.4 مليون نسمة)، وحياتهم موسومة بالحرب والدمار”.
وأوضحت الأونروا أن الأطفال يقضون أوقاتهم خارج الصفوف الدراسية، ومجبرون على النزوح المتكرر، ويكادون لا يجدون ما يأكلونه. وتابعت: “يوجد في غزة مليون طفل”.
مقالات ذات صلةوشددت على أهمية وقف إطلاق النار في قطاع غزة من الأجل الأطفال ولمستقبل أفضل في المنطقة.
ويشكل الأطفال إلى جانب النساء الفئة الأكثر تضررا من هذه الحرب التي أتت على غالبية معالم الحياة ومقوماتها في قطاع غزة، وفق تقارير حقوقية.
وللعام الثاني على التوالي، حُرم الأطفال من التوجه إلى مقاعد الدراسة في وقت دمر فيه الجيش غالبية المدارس وتسبب بتحول ما تبقى منها إلى مراكز لإيواء النازحين قسريا.
ويعيش الأطفال في قطاع غزة واقعا مريرا حيث الجوع والعطش بسبب السياسة الإسرائيلية في تدمير مصادر الغذاء والمياه، وإغلاق المعابر.
وترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 وبدعم أميركي، إبادة جماعية في قطاع غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة نحو 194 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.