الموارد البشرية: 3 حالات لا تؤثر على دراسة أهلية الضمان المطور
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أوضحت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، اليوم السبت، ثلاثة حالات لا تؤثر على دراسة أهلية المستفيد للضمان الاجتماعي المطور.
وأضافت الوزارة، عبر منصة (إكس)، أن حصول المستفيد أو التابع على سجل تجاري أو وظيفة أو تسجيل بالتأمينات لا يؤثر عند دارسة نتيجة الأهلية.
وتابعت وزارة الموارد البشرية، أن الضمان الضمان الاجتماعي المطور يعتمد على عدم بلوغ الحد المانع لاستحقاق المعاش ويتم دراسة الاستحقاق لجميع افراد الأسرة.
أهلابك
يعتمد الضمان الاجتماعي المطور على عدم بلوغ الحد المانع لاستحقاق المعاش ويتم دراسة الاستحقاق لجميع افراد الاسرة , وعليه فلا يؤثر حصول المستفيد أو التابع على سجل تجاري او وظيفة او تسجيل بالتأمينات عند دارسة نتيجة الاهلية, مالم يتجاوز الدخل الحد المانع للصرف ,
شاكرين لك.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الموارد البشرية الضمان
إقرأ أيضاً:
قيادي بقافلة الصمود: مصرون على بلوغ معبر رفح
#سواليف
قال الدكتور محمد أمين بن نور، مشرف اللجنة الطبية في #قافلة_الصمود البرية، إن المشاركين في #الرحلة_الإنسانية مصممون على بلوغ #معبر_رفح الحدودي مهما بلغت الصعوبات، مؤكدا أن هناك تجاوبا رسميا إيجابيا من السلطات التونسية والليبية والمصرية حتى الآن.
وتضم هذه #القافلة_الإنسانية البرية الأولى من نوعها عشرات الحافلات والسيارات وعلى متنها أكثر من 1500 من الجزائر والمغرب وموريتانيا، وآخرون سيلتحقون بها من ليبيا، ويرفع المشاركون في القافلة أعلام فلسطين، ويرددون هتافات تندد بالعدوان الإسرائيلي وتفضح صمت المجتمع الدولي.
وأكد بن نور -وهو طبيب عائد مؤخرا من غزة- في مداخلة من مدينة بنقردان جنوبي تونس مع برنامج “مسار الأحداث” أن القافلة تنقل رسالة كرامة قبل أن تنقل مساعدات، وأنها تمثل امتدادا لمبادرات مدنية متكررة تهدف إلى #كسر_الحصار وفضح التواطؤ الدولي مع آلة الحرب الإسرائيلية.
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يقتل 3 مسعفين فلسطينيين بقصف على مدينة غزة 2025/06/10وكانت قافلة الصمود قد انطلقت صباح الاثنين، التاسع من يونيو/حزيران، من شارع محمد الخامس في قلب العاصمة تونس، وسط مشهد مهيب ضمّ أكثر من ألف مشارك من مختلف الأعمار والتيارات، حاملين أعلام تونس وفلسطين، ومرددين شعارات ضد العدوان الإسرائيلي وصمت المجتمع الدولي.
وقال بن نور: “آن للشعوب أن تتحرك بما تملك من كرامة وعزيمة. لا ننتظر إذنا من حكومات فاشلة ولا نعوّل على أنظمة عاجزة. نتحرك بحافلات استأجرناها وبسياراتنا الخاصة، دفاعا عن أكثر من مليونَي إنسان يعيشون تحت الحصار والموت اليومي”.
وأشار إلى أن قافلة الصمود الحالية ليست سوى البداية، وستتلوها قوافل أخرى، مضيفا: “قررنا من تونس والمغرب العربي أن نكون في طليعة من يتحرك من أجل غزة. هذه رسالة واضحة: بعد اليوم لن تسكت الشعوب عن حقها في تقرير مصيرها”.