رامي صبري يكشف عن حلمه بدويتو مع عمرو دياب
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
عبّر الفنان رامي صبري عن تطلعه للتعاون مع كبار نجوم الغناء في مصر، وعلى رأسهم الهضبة عمرو دياب، مؤكدًا أنه يكن له كل التقدير والحب كأيقونة فنية مصرية.
ولم يقتصر حديث صبري على دياب فقط، بل امتد ليشمل الفنان محمد حماقي، كما شهد حفله الأخير في بورتو سعيد حضورًا جماهيريًا لافتًا وسط أجواء من البهجة والطرب.
رامي صبري: أتمنى الغناء مع عمرو دياب
كشف الفنان رامي صبري خلال لقاء تلفزيوني عن رغبته الكبيرة في التعاون مع الفنان عمرو دياب في دويتو غنائي، موضحًا أن الهضبة يُعد رمزًا فنيًا عظيمًا يفتخر به كل المصريين.
وقال: "عمرو دياب فنان كبير جدًا، وكلنا بنحبه وبنفتخر به كونه فنان مصري ناجح".
وأضاف صبري مؤكدًا: "الناس كلها عارفة إني بحب عمرو دياب، وأتمنى أعمل معاه دويتو يومًا ما".
دويتو محتمل مع محمد حماقي أيضًا
لم يكتفِ رامي صبري بالتعبير عن رغبته في التعاون مع عمرو دياب فقط، بل أشار إلى رغبته في تقديم عمل غنائي مشترك مع صديقه الفنان محمد حماقي. وأوضح:
"إحنا أصدقاء من زمان، وحماقي موسيقي محترم وأتشرف بعمل دويتو معاه أيضًا".
على صعيد آخر، حقق رامي صبري نجاحًا جماهيريًا كبيرًا خلال حفله الغنائي الأخير الذي أقيم في بورتو سعيد، وشهد الحفل حضورًا لافتًا من الأسر والشباب من مختلف محافظات الجمهورية.
وكانت الأجواء مفعمة بالحيوية والفرح، حيث شارك الجمهور في أداء عدد كبير من أغاني رامي المعروفة، وسط تفاعل وحماس غير مسبوق.
أغانٍ طربية ورومانسية تشعل الأجواء
قدّم رامي صبري خلال الحفل باقة من أبرز أغانيه الطربية والرومانسية التي لاقت تفاعلًا كبيرًا، منها: الفرصة التانية، كداب، وحبيبي الأولاني.
كما فاجأ الجمهور بتقديم أغنية الحب عيبنا للمرة الأولى على المسرح، وهي الأغنية التي قدّمها سابقًا ضمن السياق الدرامي لمسلسل "نقابل حبيب" الذي شارك في بطولته عدد من النجوم، منهم ياسمين عبد العزيز ونيكول سابا وخالد سليم وكريم فهمي.
وقد حققت الأغنية نجاحًا واسعًا وتصدرت التريند على مواقع التواصل الاجتماعي فور عرضها في المسلسل، ما جعل أداءها في الحفل لحظة مميزة تفاعل معها الجمهور بحرارة.
ختام مميز ورسالة محبة للجمهور
أنهى رامي صبري حفله وسط تصفيق حار من الحضور، معربًا عن سعادته بالتواجد وسط هذا الكم الكبير من محبيه، وموجهًا رسالة شكر وامتنان للجمهور الذي كان سببًا رئيسيًا في نجاح الليلة.
بهذا الحفل وتلك التصريحات، يؤكد رامي صبري مجددًا مكانته على الساحة الغنائية، ويواصل سعيه لتقديم الجديد والتعاون مع رموز الفن المصري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي صبري محمد حماقي محافظات الجمهورية روما رامی صبری عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
بالصور.. عمرو دياب يضيء سماء الكويت في ليلة استثنائية بتوقيع PACHA GROUP
حضورٌ جماهيريّ غفير وتفاعل تجاوز كل التوقعات هكذا يمكن وصف الليلة الاستثنائية التي صنعها النجم العالمي عمرو دياب ضمن فعاليات موسم الكويت الغنائي 2025 مساء الخميس على مسرح أرينا.
الحفل الذي يعد من أبرز ليالي الموسم، جاء بإنتاج فنيّ ضخم وتجهيزات صوتية وبصرية متقدمة نفّذتها PACHA GROUP التي رسّخت مكانتها خلال السنوات الأخيرة كإحدى أهم ركائز صناعة الترفيه في الكويت والمنطقة.
ليلـة لا تُنسىوأشعل عمرو دياب الأجواء منذ اللحظة الأولى بمجموعة من أشهر أغنياته التي حفظها الجمهور عن ظهر قلب، بينها:
“البابا”، “يا أنا يا لأ”، “قدّام مرايتها”، “تملي معاك”، “ليلي نهاري”، “يا ساحر”، “حبيبي يا نور العين”، “أتجدد”، و“كترت موالِيا”، وغيرها من الأغنيات التي تحولت معها أرينا إلى موجة واحدة من الغناء والرقص والهتاف.
التفاعل الجماهيري كان لافتًا؛ آلاف الحضور رددوا الأغنيات مع “الهضبة” بصوت واحد، وسط أجواء غمرت المكان بطاقةٍ عالية وإحساسٍ جماعي يليق بتاريخ دياب وبجمهور الكويت المعروف بشغفه.
تنظيم محكمالفعالية شهدت تنظيمًا متقنًا بدءًا من حركة الدخول والانسيابية، مرورًا بتوزيع الإضاءة والمؤثرات البصرية، وصولًا إلى جودة الصوت التي أبرزت تفاصيل كل نغمة.
وقد انعكس ذلك بوضوح في رضا الجمهور الذي حضر مبكرًا وملأ مقاعد أرينا بالكامل في واحد من أكبر التجمعات الفنية هذا الموسم.
وأكد عمرو دياب خلال الحفل، أن ارتباطه بالكويت يمتد لأكثر من ثلاثة عقود، مشيرًا إلى أن الجمهور الكويتي يتمتع بذائقة فنية راقية تجعل كل لقاء معه “ليلة خاصة” تحمل طاقة مختلفة. مضيفا أن الحفاوة التي يجدها في كل زيارة تمنحه دافعًا لتقديم عروض أقوى وأكثر تميزًا.
ثقة النجوم
من جانبه، أكد المنتج حسين موسى، الرئيس التنفيذي لـ PACHA GROUP، أن استضافة عمرو دياب للمرة الخامسة خلال عامين تعكس مكانة الكويت كوجهة فنية رائدة، مشيرا إلى أن الفريق عمل على تقديم أمسية استثنائية تليق باسم “الهضبة” وبجمهور الكويت، وتنسجم مع توجهات الدولة في دعم صناعة الترفيه وتعزيز السياحة الفنية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟