اقتصاد تكرير النفط في العراق يرتفع الى 1.1 مليون برميل يوميا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تكرير النفط في العراق يرتفع الى 1.1 مليون برميل يوميا، تكرير النفط في العراق يرتفع الى 1.1 مليون برميل يوميا 2023 07 20T05 46 10+00 00شفق نيوز ارتفعت قدرة تكرير .،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تكرير النفط في العراق يرتفع الى 1.
تكرير النفط في العراق يرتفع الى 1.1 مليون برميل يوميا 2023-07-20T05:46:10+00:00
شفق نيوز/ ارتفعت قدرة تكرير النفط في العراق الى 1.1 مليون برميل يوميا.
ووفقا لوكالة الطاقة فان "قدرة تكرير النفط في العراق 1.116 مليون برميل يوميا في عام 2022، مرتفعة من 976 الف برميل يوميا في عام 2021"، مبينا ان "الارتفاع جاء نتيجة الانتهاء من مصفى كربلاء والبدء بالإنتاج الفعلي فيه".
واضافت ان "الحكومة تستحوذ على جميع المصافي وهي موزعة على 3 كيانات هي شركة مصافي الشمال والوسط والجنوب"، مبينا ان "طاقة المصافي في شركة المصافي الشمال هي 272 وابرز مصافيها هو مصفى الصمود الذي كان يسمى سابقا مصفى بيجي الذي ينتج بطاقة 140 الف برميل يوميا".
واشارت الى "طاقة مصافي الوسط هي 360 الف برميل يوميا وابرز مصافيها هو مصفى الدورة الذي ينتج بطاقة 140 الف برميل يوميا، في حين تبلغ طاقة شركة مصافي الجنوب 280 الف برميل يوميا وابراز مصفى فيها هو البصرة الذي ينتج بطاقة 210 الف برميل يوميا".
وبينت ان "هناك مصافي اخرى في منطقة كوردستان ابرزها مصفى بازيان بطاقة 40 الف برميل يوميا "
ويعاني العراق عجزًا في توفير المنتجات النفطية محليًا، يكلّفه سنويًا نحو 5 مليارات دولار، ويستحوذ البنزين والديزل على 3.5 مليار دولار من الإجمالي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الف برمیل یومیا
إقرأ أيضاً:
الهواء مقابل النفط.. مفارقة الموت البطيء في أرياف العراق
27 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: خيم الدخان مجددًا على سماء ميسان حتى بات التنفس رفاهية مؤقتة، وبدت المدينة مغطاة بستار رمادي يحجب الرؤية ويخنق التفاصيل.
وظهرت اللقطات المنتشرة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة في تويتر، تحت وسم #ميسان\_تختنق، لتوثق المشهد الذي وصفه البعض بـ”المرعب”، إذ لا تكاد العين تميز معالم الطرق إلا على بعد أمتار قليلة، فيما اكتظت المستشفيات بعدد من مراجعي الجهاز التنفسي.
وارتفعت أصوات أبناء ميسان تطالب الجهات المختصة بالتدخل الفوري، وكتب المدون “حيدر المياحي” على منصة X: “مَن يحرق القصب في هور الحويزة يقتلنا ببطء.. لن نسكت هذه المرة”.
وعلّق آخرون بأن ما يجري ليس مجرد ضرر بيئي عابر، بل جريمة تدمير ممنهج لما تبقى من الحياة في الأهوار، متهمين شركات نفطية محلية وأجنبية بأنها وراء حرق القصب لفتح مسارات الحفر والتنقيب.
وأكد المواطن كاظم الزيدي، وهو أحد سكان ناحية الكحلاء، أن الدخان “بات يوميًا تقريبًا منذ أسبوع”، مشيرًا إلى أن “أطفاله لا يذهبون للمدرسة بسبب الحساسية وضيق التنفس”. وقال: “لا نريد شيئًا أكثر من الهواء النظيف.. فهل هذا كثير؟”.
وصرّح المحلل البيئي علاء الخزرجي بأن حرق القصب في هذه الفترة يُعد كارثة بيئية لا تقل عن التصحر، مؤكدًا أن “نسبة المواد السامة في الهواء في ميسان تجاوزت الحد الآمن المسموح به بخمس مرات بحسب بيانات أجهزة الرصد المحلية”.
وأضاف: “هذا الدخان يحتوي على جسيمات دقيقة تدخل الرئة مباشرة وتسبب أمراضًا مزمنة، وقد تؤدي إلى الوفاة لدى كبار السن والمصابين بأمراض القلب”.
وذكرت مديرية البيئة في تقرير سابق أن أكثر من ٤٠٪ من الحرائق التي تسجل في مناطق الأهوار تكون “بفعل فاعل”، وغالبًا ما يتم تقييدها ضد مجهول رغم تسجيل صور للأدخنة تتصاعد من قرب مواقع الحفر.
وامتدت سحب الدخان هذه المرة حتى أطراف العمارة، وسط تحذيرات من اتساع نطاق التلوث، وغياب أي تصريح رسمي من وزارة النفط، رغم اتهامات مباشرة طالتها من نشطاء ووجهاء محليين.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts