RT Arabic:
2025-06-10@12:59:10 GMT

رفح بعد غزة.. إسرائيل تكمل تهجير الفلسطينيين

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

الحلقة الجديدة من برنامج نيوزميكر مع عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية د. أحمد المجدلاني.

تصريحات عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية د. أحمد المجدلاني لـRT :

الشعب الفلسطيني يتعرض لحرب إبادة جماعية والترحيل القسري وفرض العقوباتهناك عجز في المجتمع الدولي لحفظ الأمن والاستقرار العالميين وسببه موقف الولايات المتحدةواشنطن شريك كامل في العدوان على الشعب الفلسطيني وتوفر الدعم المالي والعسكري والغطاء الدبلوماسيحكومة نتنياهو المتطرفة لم تزح الحل السياسي فقط وإنما تريد إزاحة أي إمكانية للوجود الفلسطيني على الأراضي الفلسطينيةهذه الحرب أكدت أن إسرائيل كيان وظيفي لخدمة الولايات المتحدة الأمريكيةالحرب كشفت أن رهان الإدارة الأمريكي على دمج إسرائيل في النظام الإقليمي العربي قد سقطلنا ملاحظات على رد حماس بشأن اجتماع باريساللقاء في القاهرة كان سيكون أبعد من هدنة لكن هناك خلافات بشأن الهدنة وعدد ونوعية الأسرى والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزةاستمرار العدوان على شعبنا تضيف خسائر مادية وبشرية جديدة لذلك نسعى لوقف إطلاق النارهدف العملية العسكرية في رفح هو دفع الفلسطينيين لتجاوز الحدود تجاه مصرللأسف الشديد لدى العرب إمكانات يمكنها تشكيل ضغط على الإدارة الأمريكية لكنها لا تستخدم ولا توظفهناك تطور في الموقف الأوروبي يعبر عنه الصوت الأبرز جوزيب بوريلالولايات المتحدة تحتكر العملية السياسية وتبعد التأثير الروسي والصيني عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلياتفاق أوسلو لم يعد موجودا ودمرته إسرائيلنحن نواجه حرب ممنهجة لتدمير الإمكانات الاقتصادية والبشرية في الضفة الغربيةقرارات القمة العربية بالنسبة لقطاع غزة لم تنفذ أبداإسرائيل تسعى لتدمير السلطة الفلسطينية وليس لحلها ولن نستسلم لما يريده الاحتلالتشكيل حكومة تكنوقراط يتطلب من حركة حماس مراجعة سياسية لخطابها وبرنامجهاخيار التخلي عن العمل العسكري مطروح أمام حركة حماسنريد توفير حاضنة سياسية لحركة حماس لتأسيس شراكة حقيقية وهي مكون فلسطيني أساسينحتاج من المجتمع الدولي مسار سياسي واضح حتى لا نعود لعملية انتقالية جديدة تدوم 30 سنةالإصلاح الوطني الداخلي هو أجندة فلسطينية وما يطرحه الأمريكيون هو التهرب من مسؤولياتهم أمام القضية الفلسطينيةنحن لا نقبل أن يكون الإصلاح وفقا للأجندة الأمريكية بأن تكون السلطة وكيل أمني للاحتلال الإسرائيليمنظمة التحرير الفلسطينية لن تعود إلى غزة على ظهر دبابة إسرائيلية

 

Your browser does not support audio tag.

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية النكبة الفلسطينية بنيامين نتنياهو قطاع غزة منظمة التحرير الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

تفاصيل إسرائيلية جديدة عن عصابة أبو شباب.. علاقة بالاحتلال والسلطة

زعم صحفي إسرائيلي أجرى مقابلة مع ياسر أبو شباب، الذي يقود عصابة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، أن الأخير ينسق مع جيش الاحتلال، ويعمل في مناطق تقع تحت سيطرته في القطاع.

دورون كادوش المراسل العسكري لإذاعة جيش الاحتلال، قال إنه أجرى مقابلة مع أبو شباب، كاشفا عن تفاصيل أنشطته وتعاونه مع السلطة الفلسطينية، وعلاقة مليشياته بالاحتلال.

وزعم أبو شباب أن "مئات العائلات تلجأ إلينا، ونستقبل العشرات منها يوميًا، نحن نحميها في المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش، يصلون إلينا عبر ممر إنساني، ونطالب بالسماح بنقل عشرات الآلاف من الأشخاص بأمان، وأن يكون الممر الإنساني تحت إشراف دولي".

وأضاف في مقابلة ترجمتها "عربي21" أن "هناك علاقات تربطه مع السلطة الفلسطينية، وهي شريكة في عمليات التفتيش الأمني على مداخل المنطقة التي يتواجد فيها، علاقتنا مع السلطة قائمة في إطار المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني، وفي إطار شرعيتها القانونية، نجري عمليات تفتيش أمنية عبر جهاز المخابرات الفلسطينية، الذي يتعاون معنا في هذا الشأن لضمان عدم دخول عناصر معادية تُخرب مشروعنا للتحرر من حماس، دون أن نتلقى تمويلًا من السلطة".

وأوضح أننا "لا نعمل مع إسرائيل، لكن هدفنا حماية الفلسطينيين من حماس، أسلحتنا ليست من إسرائيل، بل هي أسلحة بسيطة جمعناها من السكان المحليين، دون استبعاد إمكانية التنسيق معها في المستقبل، وإذا تم أي تنسيق، فسيكون إنسانيا، لصالح أهلنا في شرق رفح، وسيتم تنفيذه من خلال قنوات الوساطة".

عيناف حلبي مراسل صحيفة يديعوت أحرونوت، كشف تفاصيل جديدة عن أبو الشباب، "تاجر المخدرات السابق الذي ينهب المساعدات الإنسانية، ونجا من محاولة اغتيال في خانيونس، وكان له اتصال بتنظيم داعش، مع ظهور تفاصيل "مقلقة" حول أعضائها، وأنشطتها في الماضي أو في الحرب الحالية، وعلاقاتها بعناصر معادية متطرفة".

وأضاف في تقرير ترجمته "عربي21" أن "محادثات أجراها مع مصادر مشاركة في الميليشيا، أظهرت صورة مقلقة، فهي ليست مجرد قوة تعمل ضد حماس في غزة، بل مجموعة مسلحة لها سجل من النشاط المعادي ضد إسرائيل، وارتباطات بتنظيم داعش، وتاريخ إجرامي، ويقول رفاقه إن أبو شباب ترك المدرسة في سن مبكرة، وبدأ الاتجار بالمخدرات، خاصة الحشيش والحبوب المؤثرة على العقل، ثم انتقل لتأمين شاحنات المساعدات الإنسانية التي تدخل القطاع، واستغل ذلك لسرقة البضائع والنهب بشكل ممنهج".

وأشار أنه "كان يقدم "خدمات أمنية" لشاحنات تابعة للصليب الأحمر والأونروا والأمم المتحدة، وكان يتاجر في البضائع التي يتلقاها في المقابل، ويزعم مصدر في الأمم المتحدة أن اسمه ورد في مذكرة داخلية باعتباره المسؤول عن عمليات النهب واسعة النطاق للمساعدات الإنسانية المُرسلة للقطاع، وينتمي إليه حاليا نحو 300 مسلح، بعضهم سجناء تم إطلاق سراحهم من سجون حماس".

وزعم أن "ثلاثين عائلة في شرق رفح تدعم أبو شباب، ويتمتعون في الوقت الحالي بحماية نسبية، حيث يتواجد الجيش في المنطقة، وبالتالي لا يتم تنفيذ غارات جوية هناك؛ وفي الوقت نفسه، وبفضل وجود الجيش، أصبحت العائلات محمية من هجمات حماس، مع العلم ان الميليشيا تُقدم نفسها بأنها معارضة للحركة، رغم أن بعض أعضائها شاركوا سابقا بإطلاق الصواريخ على مستوطنات الغلاف، بل يحافظون على الاتصال مع عناصر تنظيم داعش".

ونقل عن مصدر مقرب من أبو شباب أننا "نعتمد على الجماهير للثورة ضد حماس، لدينا دعم واسع، ومن بين العناصر البارزة في الميليشيا عصام نباهين (33 عاماً) من مخيم النصيرات وسط القطاع، سبق أن قاتل مع داعش في سيناء ضد الجيش المصري، وعاد إلى غزة قبل اندلاع الحرب، وسجل وهو يطلق الصواريخ على إسرائيل دون تنسيق مع حماس، وقد حكم عليه بالإعدام لقتله أحد أفراد الشرطة في غزة، لكنه فر من السجن في أول يوم من الحرب".

وأكد أن "عنصر آخر هو غسان الدهيني، شقيق وليد الدهيني، أحد أعضاء داعش الذي تم القضاء عليه من قبل حماس، ويعمل حاليًا كجزء من الميليشيا الجديدة، رغم كونه عضوًا رسميًا في حركة فتح، وأفادت مصادر في السلطة الفلسطينية بأن الميليشيا تتلقى رواتب منها تحت رعاية شخصية من قبل ضابط المخابرات الكبير بهاء بعلوشة، فيما تحدثت المصادر عن نشوب توتر بشأن قضية دعم الميليشيا بينه وبين رئيس المخابرات العامة ماجد فرج".

ونقل عن مسئول أمني فلسطيني في السلطة أن "مجموعتين إضافيتين من المليشيات ستبدآن عملهما قريبا في القطاع، واحدة في بيت لاهيا شمالا، والأخرى في الوسط، تحظيان بدعم الاحتلال والسلطة والقيادي السابق في فتح محمد دحلان في الوقت نفسه، وكلها تعمل علنا ضد حماس".

يشار إلى أن أبو شباب والدهيني، أكدا تنسيقهما مع السلطة الفلسطينية، لكنهما نفيا وجود أي تعاون مع الاحتلال الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • رسالة من عباس لماكرون: نؤيد نزع سلاح حماس
  • الشهيد أسعد أبو شريعة قائد حركة المجاهدين الفلسطينية
  • تفاصيل إسرائيلية جديدة عن عصابة أبو شباب.. علاقة بالاحتلال والسلطة
  • “الأحرار” الفلسطينية تنعي أمين عام حركة المجاهدين الفلسطينية
  • السلطة الفلسطينية تنفي صلتها بحركة أبو شباب
  • حركة المجاهدين الفلسطينية تنعى أمينها العام أسعد أبو شريعة
  • حركة المجاهدين الفلسطينية تعلن استشهاد أمينها العام أسعد أبو شريعة
  • حركة المجاهدين الفلسطينية تنعي أمينها العام وقائد جناحها العسكري
  • سياسة بريطانيا وجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين
  • منظمة التحرير الفلسطينية تدعو إلى مقاطعة مؤسسة «غزة الإنسانية»