حظك اليوم برج الأسد الأحد 18-2-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
برج الأسد يحب الظهور والقيادة، وأن يحظى بالإعجاب والمديح واحترام الآخرين طوال الوقت، ويتميز بالشجاعة ولا يخاف المواقف الصعبة، وقادر على الخروج من المواقف المحرجة، ويمتلك عِزة نفس وطيبة قلب.
ومن مشاهير برج الأسد النجم فريد شوقي، وأحمد عز، وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج الأسد الأحد 18-2-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.
تخبرك الأفلاك يا برج الأسد أن كل شيء سيتحسن قريبًا، لكن سيكون للتردد تأثير سلبي على وضعك في العمل خلال هذه الفترة الحالية، والملل والضغوط النفسية من شأنها أن تعكر صفو علاقتك بالأخرين.
حظك اليوم برج الأسد عاطفيًاوعلى الصعيد العاطفي تخبرك الأفلاك، أن إعجاب من حولك بك واضح ويعزز من ثقتك في نفسك وتنصحك بألا تتسرع في الارتباط العاطفي قبل أن تقوم بدراسة العلاقة جيدًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الأسد برج الأسد الأبراج الفلك الحظ برج الأسد حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
محللة: تعطيل مجلس الأمن والمحاكم الدولية يفاقم مأساة الفلسطينيين
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ انهيار الأوضاع الإنسانية والسياسية للشعب الفلسطيني تقع مسؤوليتها الكبرى على عاتق الغرب قبل إسرائيل، مشيرة إلى الدعم الغربي المستمر لنتنياهو بالسلاح والذخيرة التي تستخدم لتقسيم الفلسطينيين وإشاعة المجاعة في غزة.
ولفتت إلى أن الأطفال الفلسطينيين يعانون من الموت جوعًا نتيجة هذه السياسات التي تُغض الطرف عنها من قبل القوى الدولية.
الضغط على إسرائيلوأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ الغرب لم يبذل جهودًا كافية لوقف الحرب أو الضغط على إسرائيل لوقف العدوان، بل على العكس، فقد عطل مشاريع مجلس الأمن التي كانت تهدف إلى إنهاء القتال، كما مارس ضغوطًا على المؤسسات الدولية مثل المحكمة الجنائية الدولية، مما أدى إلى تعطيل العدالة الدولية في هذا الملف.
المواقف السياسية الحاليةوتابعت ، أنّ المواقف السياسية الحالية، رغم ما فيها من اعترافات شكلية، يجب أن تُستغل إلى أقصى حد ممكن لصالح الشعب الفلسطيني، لكنها حذرت من الاعتماد الكلي عليها أو البناء عليها باعتبارها أعلى ما يمكن تحقيقه، مؤكدة ضرورة مواصلة الكفاح الدبلوماسي والسياسي لتحقيق الحقوق الفلسطينية الحقيقية.