هالاند أمام مهمة فك عقدة برينتفورد في مباراة مانشستر سيتي اليوم
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
يقود النجم النرويجي إيرلينج هالاند فريقه مانشستر سيتي لمواجهة فريق برينتفورد، وذلك مساء اليوم الثلاثاء، على أرض ملعب الاتحاد في مانشستر.
اقرأ أيضاً: قصة المواجهة الوحيدة بين إنترميلان وأتلتيكو مدريد قبل مباراة اليوم
ويدخل السيتي مباراة اليوم وهو في المركز الثالث برصيد 53 نقطة، فيما يحتل برينتفورد المركز الرابع عشر برصيد 25 نقطة.
وسيكون أمام هالاند تحدٍ من الطراز الرفيع، وذلك لأن برينتفورد هو الفريق الوحيد الذي لم يهز شباكه أبداً في أندية الدوري الإنجليزي التي لعب ضدها.
وكان السيتي قد خسر ذهاباً وإياباً ضد برينتفورد الموسم الماضي، وأقيم اللقاء الأول يوم 12 نوفمبر 2022، وفاز المُنافس بنتيجة 2-1.
وسجل ثنائية برينتفورد إيفان توني، فيما سجل هدف السيتي الوحيد فيل فودين، وتكرر الفوز في جولة الدور الثاني التي أقيمت يوم 28 مايو 2023 على أرض برينتفورد بنتيجة 1-0، وسجل إيثان بينو الهدف الوحيد.
ويحتل هالاند حالياً صدارة هدافي الدوري الإنجليزي برصيد 16 هدفاً وبفارق هدف عن أقرب ملاحقيه محمد صلاح الذي سجل 15 هدفاً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مانشستر سيتي برينتفورد ملعب الاتحاد إيفان توني فيل فودين
إقرأ أيضاً:
حدث في مثل هذا اليوم.. من قلب كازابلانكا الأهلي يقتنص الكأس القارية 12 أمام الوداد المغربي
في تاريخ الأهلي لم يكن حصد الألقاب ذو طابع سهل، فالمنافسة في أدغال إفريقيا لا تعرف الاستسلام إما أن تكون على قدر الحدث أو تأخذك الرياح بعيدا عن النهائيات.
وفي مثل هذا اليوم وتحديدا في عام 2023 استطاع الأهلي اقتناص لقبه القاري الثاني عشر وسط أحداث درامية قوية.
مباراة الذهاب
بداية الأحداث كانت في مشاركة مصطفى شوبير في أولى النهائيات القارية، خاصة مع ابتعاده عن التواجد لفترة لكن قدم مردود جيد في مباراة تفوق فيها الأهلي بهدفين مقابل هدف وحيد أثار القلق.
وعقب المباراة أنقسم الجمهور ما بين الاحتفالات وما بين القلق والتخوف من هدف سيف الدين بوهرة في القاهرة والذي صعب المهمة على المارد الأحمر.
حضور جماهيري
على ملعب مركب محمد الخامس استعد الفريقين للعودة وشد جمهور الوداد رحاله من أجل المساندة، وتكرار الاحتفالات عام 2022 باللقب الأفريقي.
الخوف في محله
تخوفات جمهور الأهلي بهدف مباغت كانت في محلها فالوداد سجل الهدف عن طريق يحيي عطية الله وبات أقرب لحصد اللقب، والأهلي كاد أن يهزم للمرة الثالثة على يد الفريق المغربي.
رأسية عبد المنعم
الدقيقة 78 كانت شاهدة على الرأسية الذهبية ليرفع الأهلي لقبه الثاني عشر من قلب كازابلانكا ويمنحه القدر فرصة للانتقام ورد الاعتبار.
الاحتفالات
بأنغام "سطلانة" كان الاحتفال المتصدر في ذلك التوقيت ليجول في الملاعب العربية والمصرية، ولم تهدأ الاحتفالات في المطار وتحديدا أمام مشجع الزمالك الشهير والذي حضر المباراة ليعود الأهلي للقاهرة بلقب غالي.