عين ليبيا:
2025-05-30@16:48:25 GMT

أستراليا تتجه نحو بناء أكبر قوة بحرية لها منذ عقود

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

كشفت أستراليا عن خطة مدتها عشر سنوات لبناء أكبر قوة بحرية لها، ومضاعفة أسطولها من السفن الحربية، وذلك في إطار سباق التسلح المتسارع.

وذكرت وكالة “فرانس برس”، أن خطة أستراليا تستهدف مضاعفة أسطولها من السفن الحربية الكبرى وزيادة الإنفاق الدفاعي بمقدار 7 مليارات دولار إضافية

وأضافت الوكالة، أنه وبموجب الخطة، ستحصل أستراليا على قوة بحرية مكونة من 26 سفينة سطحية مقاتلة، ارتفاعا من 11 حاليا، كما ستزيد إنفاقها الدفاعي إلى 2.

4% من الناتج المحلي الإجمالي.

وبحسب الوكالة، ستبني أستراليا 6 فرقاطات من طراز هانتر و11 فرقاطة متعددة الأدوار و6 سفن حربية حديثة لا تحتاج إلى طاقم، بالإضافة إلى ذلك سيزود عدد من السفن بصواريخ توماهوك القادرة على تنفيذ ضربات بعيدة المدى.

وقال وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارلز: هذا أكبر أسطول سنحصل عليه منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، مضيفا: يجب أن تكون البحرية الملكية الأسترالية قادرة على ضمان سلامة طرق الشحن لدينا وأمنها ، لأنها ضرورية لأسلوب حياتنا وازدهارنا.

يذكر أن هذا الإعلان، يأتي بعد زيادة هائلة في القوة النارية لدى الصين وروسيا، بحسب الوكالة.

وكانت أستراليا شكلت تحالف “أوكوس” العسكري مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، حيث تسعى إلى مواجهة نفوذ الصين في جنوب المحيط الهادي.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أستراليا قوة بحرية أستراليا

إقرأ أيضاً:

روسيا تطلق مناورات بحرية كبرى في بحر البلطيق

أطلقت روسيا مناورات عسكرية واسعة في بحر البلطيق، بمشاركة قِطع بحرية وقوات جوية، بهدف تعزيز دفاعاتها وحماية مصالحها.

وذكرت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء اليوم الثلاثاء، نقلا عن أسطول البلطيق الروسي، أن موسكو بدأت مناورات بحرية كبرى في بحر البلطيق، بمشاركة 20 سفينة حربية و3 آلاف جندي ودعم جوي.

وتأتي هذه التحركات في ظل تصاعد التوتر مع حلف شمال الأطلسي "الناتو"، خاصة بعد انضمام فنلندا للحلف، واحتجاز سفن تجارية روسية، ما دفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى إصدار أوامر بتأمين السفن الروسية عبر الأسطول الوطني.

توتر كبير

وتشهد منطقة بحر البلطيق توترا كبيرا، بسبب تحركات قطع بحرية تابعة للناتو قرب فنلندا.

وكانت صور للأقمار الصناعية أظهرت قبل أيام نشر روسيا قوات قتالية ذات خبرة في الحرب بأوكرانيا وجواسيس على حدودها مع فنلندا، وفقا لتقرير حصري لموقع "آي بيبر" البريطاني.

وحسب الموقع البريطاني، فإن روسيا تعزز وجودها العسكري على طول حدودها الممتدة حوالي 1290 كيلومترا مع فنلندا، العضوة المنضمة حديثا إلى الناتو.

وفي فبراير/شباط 2022، شنت روسيا هجوما عسكريا واسع النطاق على أوكرانيا، وباتت اليوم تسيطر على نحو 20% من أراضيها، بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو إلى أقاليمها بقرار أحادي الجانب عام 2014.

إعلان

وتسبب النزاع في مقتل أو إصابة عشرات الآلاف من الجنود والمدنيين من الجانبين وفرار الملايين، ودُمرت مدن وبلدات في شرقي أوكرانيا وجنوبيها، وكذلك أثار النزاع أكبر أزمة في العلاقات بين الغرب وروسيا منذ الحرب الباردة.

مقالات مشابهة

  • وول ستريت جورنال: أميركا تخسر تفوقها الصناعي العسكري بينما تتقدم الصين بثبات
  • غزة في مفترق طرق صعب: الأنظار تتجه نحو القيادة في قطر… ما مصير الناس؟
  • أسعار النفط تتجه نحو تسجيل ثاني خسارة اسبوعية
  • خلال لقائه مع وفد من الجالية السورية في أستراليا.. محافظ دمشق يؤكد أهمية دور السوريين في الخارج
  • وزير التعليم العالي يبحث مع وفد من الجالية السورية في أستراليا التعاون في المجال العلمي والبحوث الطبية
  • أستراليا تقاضي المدير السابق لبورصة العملات المشفرة Blockchain Global بسبب انتهاكات مالية
  • تقرير: الحرارة تتجه لمعدلات قياسية في الأعوام المقبلة
  • بناء السفن.. جبهة جديدة للتنافس بين الولايات المتحدة والصين
  • «أونروا»: اقتحام إسرائيليين مقر الوكالة بالقدس انتهاك واستفزاز
  • روسيا تطلق مناورات بحرية كبرى في بحر البلطيق