أسهل طريقة للاستعلام عن مخالفتك المرورية
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
يقدم موقع “صدى البلد” خدمة لقرائه لمعرفة طريقة الاستعلام عن مخالفات المرور برقم السيارة وطريقة سدادها عبر وسائل الدفع المتاحة.
رابط الاستعلام عن مخالفات السيارات
توفر النيابة العامة عبر على بوابة الحكومة المصرية خدمة للمواطنين للاستعلام عن مخالفات المرور برقم السيارة وسدادها أو التظلم عليها، من خلال الرابط التالي https://bit.
الاستعلام عن المخالفات برقم السيارة
يمكنك الاستعلام عن مخالفات المرور من خلال عدة خطوات وهى:
1 - الدخول إلى موقع النيابة العامة لخدمات المرور عبر الرابط التالي https://bit.ly/3aPtbnW.
2 - اختر أيقونة الاستعلامات.
3 - حدد نوع الاستعلام عن مخالفات المرور سواء كانت رخص المركبات أو مخالفات رخص القيادة.
4 - اضغط على أيقونة الاستعلام عن مخالفات المرور برقم اللوحة.
5 - اكتب بيانات لوحة السيارة سواء حروف وأرقام أو أرقام فقط.
6 - اضغط على أيقونة إجمالي المخالفات.
طرق دفع مخالفات السيارة اونلاين
ولدفع مخالفات المرور عليك الدخول خلال موقع النيابة العامة على بوابة الحكومة المصرية، ثم الدخول على خدمات نيابة المرور، ثم اختيار الدفع والاختيار بين الدفع إلكترونيا أو عند الاستلام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاستعلام عن مخالفات المرور
إقرأ أيضاً:
كارثة أمنية.. اختراق 180 مليون كلمة مرور لحسابات جيميل ونتفليكس وباي بال
#سواليف
في #فضيحة_جديدة #تهدد #خصوصية #ملايين #المستخدمين حول #العالم، كشف خبير أمني عن تسريب ضخم لبيانات تسجيل الدخول، يضم أكثر من 180 مليون حساب شخصي على منصات شهيرة، من بينها فيسبوك، نتفليكس، جوجل، وباي بال.
التقرير الصادم الذي نشرته صحيفة “ذا صن” أشار إلى أن البيانات المسربة تشمل تفاصيل الدخول وكلمات المرور، ما يضع المستخدمين أمام مخاطر حقيقية تتعلق بالقرصنة والاختراقات المالية.
الباحث الأمريكي جيريميا فاولر، وهو من المتخصصين المعروفين في الكشف عن تسريبات البيانات، عثر على هذه القاعدة المكشوفة أثناء تحليل روتيني لمخاطر الأمن السيبراني.
مقالات ذات صلةوأكد أن السجلات المسربة شملت معلومات حساسة تتجاوز مجرد البريد الإلكتروني وكلمات المرور، لتطال بيانات مالية وسجلات صحية وحكومية، مما يرفع من خطورة الاستغلال الإجرامي المحتمل.
ورجّح فاولر أن مصدر التسريب يعود لاستخدام برمجيات تجسسية تعرف باسم Infostealer Malware، وهي أدوات خبيثة تنتشر داخل أجهزة المستخدمين دون علمهم، وتعمل على استخراج البيانات المخزنة محلياً في المتصفحات وبرامج البريد الإلكتروني وتطبيقات المراسلة.
هذه البرمجيات تستهدف بشكل خاص ملفات تعريف الدخول التي يحتفظ بها المستخدمون داخل أجهزتهم، ما يجعل عملية الاختراق أكثر دقة وضرراً.
كما يقع كثير من المستخدمين في خطأ شائع يتمثل في استخدام بريدهم الإلكتروني كمستودع طويل الأمد للملفات الشخصية، من نماذج الضرائب إلى العقود الطبية والمصرفية، دون وعي كافٍ بخطورة ذلك.
وأوصى بضرورة حذف الرسائل القديمة التي تتضمن معلومات حساسة، وعدم استخدام البريد الإلكتروني لتخزين أو تبادل ملفات تتعلق بالهوية أو الشؤون المالية.
ورغم أن قاعدة البيانات قد أُزيلت، إلا أن حجم التسريب وخطورته تفرضان على المستخدمين اتخاذ تدابير عاجلة، أبرزها تحديث كلمات المرور فوراً، وتجنّب استخدامها المتكرر عبر أكثر من خدمة، بالإضافة إلى تفعيل المصادقة الثنائية حيثما أمكن.
كما يُنصح بالاعتماد على أدوات إدارة كلمات المرور الموثوقة، مع التفكير الجاد في الانتقال إلى أنظمة تحقق أكثر أماناً مثل “Passkeys”، لمواجهة التهديدات الرقمية المتزايدة عالمياً.