وفقا لأخصائية الجهاز الهضمي ديليارا ليبيديفا، فإن بعض الأخطاء الغذائية تؤدي إلى تفاقم مشكلة إفراغ الأمعاء، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض خطيرة.

 

ويمكن أن يؤدي إفراغ الأمعاء بشكل غير منتظم إلى تقويض الصحة بشكل خطير، وقالت  ليبيديفا إنه في هذه الحالة، تمتص الجدران المعوية الرطوبة من الكتل الراكدة، وتخترق معها السموم الجسم وقد تكون نتيجة ذلك هي التسمم الذاتي أو التسمم الذاتي.

 

وتحت تأثير السموم، يمكن أن يحدث التهاب، بالإضافة إلى خطر حدوث مثل هذه الأمراض الخطيرة مثل زيادة سرطان القولون والمستقيم.

 

بالإضافة إلى ذلك، يبدأ الجلد في المعاناة من الالتهاب والطفح الجلدي والحكة.

 

وتعتقد الطبيبة أن أحد الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى تفاقم حركة الأمعاء يرتبط بالأخطاء الغذائية وأدرجت  هذه الأخطاء بمزيد من التفصيل:

نقص الألياف في النظام الغذائي اليومي

وجبات نادرة

سوء التغذية

استهلاك سائل غير كاف

تعاطي الكحول والكافيين

النشاط البدني منخفض للغاية.

بالإضافة إلى ذلك، أضافت ليبيديفا، يمكن أن تحدث صعوبات في إفراغ الأمعاء مع ضعف جدار البطن الأمامي أو فيما يتعلق بالأدوية.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجهاز الهضمي الأخطاء الغذائية إفراغ الأمعاء سرطان القولون والمستقيم الطفح الجلدي

إقرأ أيضاً:

تحذيرات إسرائيلية من تغييرات متعمدة في المسجد الأقصى والضفة.. قد تؤدي لانفجار جديد

نشر موقع "يديعوت أحرونوت" العبري، مقالا، للكاتب الإسرائيلي، ناحوم برنياع، جاء فيه أنّ: "مَن يريد أن يعرف أين سنتعرض لـ"7 أكتوبر" جديد، ولأيّ سبب، عليه أن ينظر إلى جبهتين لا يتم الحديث عنهما كثيرا: المسجد الأقصى والضفة الغربية، حيث تحدث تغييرات تاريخية".

وأوضح برنياع، في مقاله، أنّ: "التغييرات، تجري الآن،  بصمت نسبي، وبشكل سرّي تقريبا؛ وكما كانت عليه الحال في غزة قبل الحرب، فإن الهدوء يعمل كالمخدر"، مردفا: "لكن، وبعكس سياسة الهدوء بأيّ ثمن، التي اتّبعتها حكومة نتنياهو في قطاع غزة، تسعى الحكومة في الجبهتين، وبشكل واعٍ، نحو الدفع بالانفجار".

وتابع: "يمكن أن تكون العاصفة بعيدة، لكن بذرة الفوضى قد زُرعت، ولدى حكومتنا نظرية، تقول: لنبدأ من المسجد الأقصى"، موضّحا: "مؤخرا، نُشر في معهد القدس بحث موقّع من المؤرخ أمنون رامون، يرصد التغييرات في المسجد الأقصى خلال الحرب".

"أمّا أرنون سيغال، وهو الناشط المركزي في جماعة جبل الهيكل، فإنه قد أعلن مباشرة بعد السابع من أكتوبر، أنه: حان الوقت لتغيير القواعد؛ فيما طالب النائب السابق، موشيه فيغلين، بتغيير اسم الحرب، فبدلا من أن تسمى: السيوف الحديدية، اقترح تسميتها بـ:حرب الهيكل" وفقا للمقال نفسه.

ومضى بالقول إنّ ما وصفها بـ"الصحوة في أوساط اليمين" تزعم أنّ: "7 أكتوبر يبشّر بقدوم المخلّص الذي: سيقوم باستفزاز الأغيار من دون الخوف منهم؛ ولو لم يكن هناك مخلّص، فإن بن غفير يمكن أن يكون المخلّص أيضا". 

واسترسل: "بعد بدء الحرب بستة أشهر، أعلن بن غفير هجوما على الترتيبات التي كانت متّبعة في الحرم القدسي، وحاول تغيير الوضع القائم إلى جزء من خطة الأهداف السنوية في وزارة الأمن القومي، وسمح بدخول جماعات كبيرة؛ تم السماح بالصلاة؛ وسمح أيضاً برفع الأعلام.. كذلك تم القبض على اثنين بملابس كهنة كانوا قد اقتربوا من قبة الصخرة من أجل القيام بصلوات دينية، ومُنعا من ذلك".


"يدّعي نتنياهو أن الأمور مختلفة، ويكرر القول: إن الوضع لم يتغير؛ ويتجاهل الحقائق" أبرز المقال نفسه، مشيرا بالقول إنّ: "الواقع ورئيس حكومتنا هما خطان متوازيان مستقيمان لا يلتقيان قط. ولولا الحاخامين الحريديم، لكان من الممكن أن نرى دخان الشواء يتصاعد من قبة الصخرة".

وختم بالقول إنّ: "الحريديم يعارضون السيطرة اليهودية على المسجد الأقصى لسببين: الأول توراتي، والثاني انتخابي. ومَن يتجاهل أحكام الحاخامين في الحرم القدسي في الحياة اليومية، سيجد نفسه في الطريق إلى اليمين الكهاني، أو يترك الدين ويعود إلى العلمانية، بعد أن يغادر أسوار الغيتو".

مقالات مشابهة

  • دراسة: تناول الجوز يوميًا قد يقي من الالتهابات وسرطان القولون
  • المغرب يعفي مواطني غانا من التأشيرة بعد إعلان أكرا دعم الحكم الذاتي بالصحراء
  • نشرة المرأة والمنوعات| اشرب كوب ماء ساخن على الريق وسترى النتيجة.. ورم يهدد الشباب ينتشر أسرع من سرطان القولون
  • ورم خطير يهدد الشباب ينتشر أسرع من سرطان القولون
  • تحذيرات إسرائيلية من تغييرات متعمدة في المسجد الأقصى والضفة.. قد تؤدي لانفجار جديد
  • عادة بسيطة عند النوم قد تؤدي إلى الصلع
  • متلازمة الأرز المقلي.. السم الخفي الذي قد يقتلك
  • مرض الرتوج.. الخطر الصامت في أمعائك
  • في تحول سياسي كبير..حزب "أم كاي" الجنوب إفريقي يدعم مبادرة الحكم الذاتي للمغرب
  • أبرزها طريقة العطس.. أخطاء غير متوقعة تدمر الأعصاب