3 منخفضات جوية تتعرض لها البلاد ترفع درجات الحرارة.. أشدها «الهند الموسمي» أي خدمة
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
أي خدمة، 3 منخفضات جوية تتعرض لها البلاد ترفع درجات الحرارة أشدها الهند الموسمي،موجة حر شديدة لم يألفها المواطنون تتعرض لها البلاد خلال الفترة الحالية، إذ خرجت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 3 منخفضات جوية تتعرض لها البلاد ترفع درجات الحرارة.. أشدها «الهند الموسمي»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
موجة حر شديدة لم يألفها المواطنون تتعرض لها البلاد خلال الفترة الحالية، إذ خرجت درجات الحرارة عن معدلاتها الطبيعية، وهذا يرجع لعدة أسباب أوضحتها الهيئة العامة للأرصاد الجوية، مؤكدة أن الموجة تضرب تتعرض في هذا التوقيت من كل عام مع اختلاف تأثيرها وشدتها.
3 منخفضات جوية ترفع درجات الحرارةوفي ظل حرصها على توعية المواطنين بما يحدث في حالة الطقس، أوضحت الأرصاد، أن مصر تتعرض لـ3 أنواع من المنخفضات الحرارية طوال العام، وهي: منخفض الهند الموسمي، ومنخفض السوادان الموسمي، والمنخفضات الصحرارية.
منخفض السودان الموسمييكون نشاطه وتأثيره في الصيف، ويتمركز شمال خط الاستواء بالقرب من المناطق المرتفعة على حدود السودان الشرقية، ويرجع ذلك لتمركز مناطق الحرارة القصوى في تلك الأجزاء.
منخفض الهند الموسميمنخفض حراري ضخم يؤثر على قارات العالم القديم، يبدأ تشكله على الأراضي الهندية بداية من شهر أبريل، ويزداد تأثيره في يونيو ويوليو على شبه الجزيرة العربية حتى بلاد الشام وتركيا ومصر، ويؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة في شبه الجزيرة العربية وبلاد الشام والعراق لتتجاوز في العراق وإيران الـ 50 درجة مئوية أغلب فصل الصيف، بالإضافة إلى موجات حارة قوية في مصر، ويضعف تأثيره في سبتمبر ويتلاشى تماما في أكتوبر.
المنخفضات الصحراويةترتفع درجات الحرارة علي كافة الأنحاء في شهر إبريل، ويصاحبه نشاط الرياح الجنوبية الجافة والمثيرة للرمال والأتربة التي تنخفض على أثرها الرؤية الأفقية على الطرق الصحراوية، ويتميز بسرعة حركته وعقب مروره تنخفض درجات الحرارة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهند الموسمی
إقرأ أيضاً:
بعد انتخابات حاسمة وعودة للحكم المدني.. واشنطن ترفع العقوبات عن الغابون وتطوي صفحة الانقلاب
رفعت الولايات المتحدة رسميًا العقوبات التي فرضتها على الغابون عقب الانقلاب العسكري في أغسطس 2023، في خطوة تمثل اعترافًا دوليًا بعودة البلاد إلى المسار الديمقراطي، وذلك بعد انتخاب الجنرال بريس أوليغي نغيما رئيسًا للجمهورية.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الوزير ماركو روبيو أبلغ الكونغرس أن “حكومة منتخبة ديمقراطيًا قد تولت السلطة في الغابون”، وهو ما دفع واشنطن إلى رفع العقوبات المفروضة منذ عام 2023، تنفيذًا للقانون الأمريكي الذي يقيّد المساعدات للدول الخاضعة للحكم العسكري.
الجنرال نغيما، الذي قاد الانقلاب ضد الرئيس السابق علي بونغو– المنتمي لعائلة حكمت البلاد لأكثر من نصف قرن– وعد في حينه بمرحلة انتقالية تنتهي في غضون عامين. لكنه فاز في الانتخابات الرئاسية المبكرة التي جرت في 12 أبريل الماضي بنسبة ساحقة بلغت 94.85% من الأصوات.
ولم تُسجَّل مخالفات جسيمة خلال العملية الانتخابية بحسب المراقبين الدوليين، وهو ما دفع الاتحاد الإفريقي بدوره إلى رفع العقوبات المفروضة على البلاد، ليشكل ذلك مؤشراً مزدوجاً على القبول الإقليمي والدولي بنتائج العملية السياسية الجديدة في الغابون.
ورغم أن الغابون لم تكن من بين كبار المتلقين للمساعدات الأمريكية، فإن قرار واشنطن يحمل دلالة سياسية مهمة، خاصة في ظل توجه الرئيس دونالد ترامب نحو تقليص المساعدات الخارجية منذ عودته إلى البيت الأبيض.
والغابون، دولة تقع في وسط إفريقيا، تتمتع بثروات نفطية كبيرة لكنها شهدت اضطرابات سياسية عدة خلال العقود الماضية، وحكمت عائلة بونغو البلاد لأكثر من 50 عامًا، قبل أن يُطيح بها انقلاب عسكري في أغسطس 2023 بقيادة الجنرال بريس أوليغي نغيما، وجاء الانقلاب بعد احتجاجات وغضب شعبي من الفساد وسوء الإدارة، وسط مطالبات واسعة بإجراء إصلاحات سياسية.
وتعهّد الجنرال نغيما بإعادة الغابون إلى الحكم المدني خلال عامين، وفي خطوة مفاجئة أُجريت انتخابات رئاسية مبكرة في أبريل 2025 فاز فيها بنسبة ساحقة، ما دفع الاتحاد الإفريقي والمجتمع الدولي للاعتراف بنتائجها ورفع العقوبات المفروضة على البلاد، ويأتي قرار الولايات المتحدة برفع العقوبات يأتي في إطار دعم هذه العودة إلى الاستقرار الديمقراطي، رغم أن الغابون ليست من أبرز شركاء واشنطن في المساعدات الخارجية.
ويعتبر هذا التحوّل السياسي فرصة للغابون لاستعادة مكانتها الاقتصادية والسياسية في المنطقة، مع توقعات بتعزيز التعاون الدولي واستثمارات جديدة تنعش اقتصادها النفطي وتدعم تنمية مستدامة.