أكثر من 333 ألف مراقب في انتخابات الرئاسة الروسية 700 منهم أجانب
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أكدت رئيسة لجنة الانتخابات الروسية إيلا بامفيلوفا حضور 333600 مراقب في مراكز الاقتراع بالانتخابات الرئاسية التي تشهدها البلاد، بينهم أكثر من 700 مراقب من 106 بلدان ومنظمات دولية.
وقالت بامفيلوفا: "حسب المعلومات المتوفرة لدينا من الأقاليم، تلقت اللجان الانتخابية طلبات للمشاركة في المراقبة من 333 ألفا و599 شخصا".
وأكدت بامفيلوفا أن كل شيء في عملية التصويت يسير على ما يرام، وأضافت: "نحن على اتصال دائم مع زملائنا في كل المناطق الروسية، على الرغم من المحاولات الاستفزازية، وكل شيء يسير على ما يرام، ونحن نمضي قدما".
وأشارت إلى أن 2.6 مليون ناخب في أنحاء البلاد شاركوا في التصويت المبكر.
وأعلنت لجنة الانتخابات الروسية أن التصويت في الاستحقاق الرئاسي بالبلاد سيستمر أيام 15 و16 و17 مارس.
ويتنافس في هذه الانتخابات 4 مرشحين هم الرئيس فلاديمير بوتين مرشحا مستقلا، ومرشح "الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي" ليونيد سلوتسكي، ومرشح "الحزب الشيوعي الروسي" نيكولاي خاريتونوف، ومرشح "حزب الناس الجدد" فلاديسلاف دافانكوف.
ويتجاوز عدد الناخبين 112 مليونا في أراضي روسيا ويصل إلى حوالي مليونين في الخارج.
ودعا الرئيس بوتين في كلمة خاصة للشعب جميع المواطنين إلى التصويت في الانتخابات الرئاسية، مؤكدا أن مصير روسيا لا يحدده أحد سوى مواطنيها.
المصدر: تاس + نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية في روسيا فلاديمير بوتين موسكو
إقرأ أيضاً:
انتخابات فاشلة مزورة لتدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري الإيراني الأصل عارف الحمامي، الأحد، أن “الانتخابات البرلمانية ستُجرى في موعدها المحدد دون أي تأجيل”، لافتًا إلى أن “الاستعدادات الفنية واللوجستية تسير وفق الجدول الزمني الذي وضعته مفوضية الانتخابات، وبدعم مباشر من إيران والإطار”.وشدد الحمامي على أن “الجهات التنفيذية ملتزمة تمامًا بضمان إجراء الانتخابات “، مؤكدًا أن “أي حديث عن تأجيل لا يعدو كونه شائعات لا تستند إلى وقائع”.ووفقًا لمتابعين للعملية الانتخابية، في المحصلة، يبقى مستقبل الانتخابات البرلمانية في العراق رهن معادلة معقدة يتداخل فيها المحلي بالإقليمي، والدستوري بالواقعي، والديمقراطي بالأمني. وبين من يسير وفق تقويم المفوضية، ومن يتحسّس نذر الانفجار في محيط العراق وحدوده، يتضح أن التحدي لا يكمن فقط في تحديد موعد الاقتراع، بل في توفير بيئة سياسية وأمنية تؤسس لانتخابات ذات جدوى. وفي غياب هذا الشرط البنيوي، تبقى كل المواعيد معلّقة على احتمالات مفتوحة، أقلها يقينًا: أن العراق ما زال بعيدًا عن لحظة التوافق الوطني الكامل.