جمال خالد عبد الناصر يصل حفل إفطار أبناء قنا والأقصر والقبائل العربية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
حرص جمال خالد جمال عبد الناصر، على حضور حفل إفطار أبناء قنا والأقصر والقبائل العربية، والمقام في فندق القوات الجوية.
وكان في استقبال جمال خالد جمال عبد الناصر، الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، وأسرة النائب الراحل محمود بكري.
حفل الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية، يأتي استمرارا للتقليد السنوي بين أبناء محافظات الصعيد والقبائل العربية، تحت رعاية الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، والمهندس خالد محمود بكري.
ويقام حفل الإفطار هذا العام بفندق القوات الجوية بشارع صلاح سالم بمصر الجديدة، بحضور كبار المسؤولين والوزراء والشخصيات العامة ورموز الصعيد.
يذكر أن حفل الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية، ينعقد في شهر رمضان الكريم من كل عام، للتواصل والتقارب بين أبناء قنا والأقصر وجنوب الصعيد، ومع محافظات مصر الأخرى، لتوطيد اللحمة الوطنية فيما بينهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القبائل العربية جمال خالد جمال عبدالناصر حفل إفطار أبناء قنا والأقصر حفل إفطار أبناء قنا والأقصر والقبائل العربية مصطفى بكري أبناء قنا والأقصر والقبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
فريدة الشوباشي: رجالة الباشا قبل ثورة يوليو كانت بتضربني عشان بمشي على الرصيف
أكدت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، عضو مجلس النواب، أن الحياة تغيرت للأفضل بعد ثورة 23 يوليو، موضحة أنها كانت تسكن في منطقة بحلوان وكان لها جار «باشا»، وكانت الجنود قبل الثورة تمنع سير المواطنين من على الرصيف المجاور لمنزل الباشا.
وأضافت فريدة الشوباشي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج " علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أنها كانت متمردة وكانت تسير على الرصيف، وكانت تتعرض للضرب من الأشخاص التي كانت تقف أمام منزل الباشا « رجالة الباشا».
وأوضح أنه بعد الثورة شعرت بأن كل جزء في مصر مملوك لها، وأن ثورة 23 يوليو أكدت الهوية المصرية الرافضة للاستعمار، والذل، وأعادت لمصر مكانتها، وهويتها الوطنية.
عبد الناصر أعاد للفلاح قيمتهوأوضح أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، زرع في أبناء جيلها العزة والكرامة، والإحساس بأن كل شخص له حقوق، وأن عبد الناصر أعاد للفلاح قيمته.
ووجهت رسالة للمصريين قائلة:" المؤامرات ضد مصر لا تزال مستمرة حتى اليوم، وأن الإرادة الشعبية والتصميم على التقدم كانا أقوى من كل هذه العقبات".
وأشارت الشوباشي إلى أن ثورة 23 يوليو لم تبقَ حبيسة حدود الوطن، بل تحولت إلى أيقونة عالمية ألهمت حركات التحرر في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، مضيفة: "كانت الثورة رسالة قوية للعالم بأن الشعوب قادرة على انتزاع حريتها وصياغة مصيرها بنفسها".