ضبط مالك استودیو تسجیل صوتي بالجیزة دون ترخیص
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تمكنت الأجھزة الأمنیة من ضبط مالك إستودیو تسجیل صوتى بالجیزة، دون ترخیص.
فقد أكدت معلومات وتحریات الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحمایة حقوق الملكیة الفكریة بقطاع الشرطة المتخصصة قیام (أحد الأشخاص) بإنشاء وإدارة إستودیو تسجیل صوتى "دون ترخیص" كائن بدائرة قسم شرطة الأھرام بالجیزة.. وإستخدام أجھزة حاسب آلى تعمل كوحدات مونتاج مُحمل علیھا مصنفات سمعیة غیر مجازة رقابیا،ً ومحمل علیھا برامج وتطبیقات حاسب آلى وبرامج مونتاج مقلدة ومنسوخة ومنسوب صدورھا لكبرى الشركات العالمیة دون الحصول على تصریح من أصحاب الحقوق المادیة والأدبیة بالمخالفة لحقوق الملكیة الفكریة.
وعقب تقنین الإجراءات تم إستھداف مقر الأستودیو المُشار إلیھ، وأمكن ضبط (مالك الإستودیو – مقیم بمحافظة الدقھلیة)، كما تم ضبط (وحدتى مونتاج وتسجیل صوتى "دون ترخیص").
وتم اتخاذ الإجراءات القانونیة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مالك استوديو بدون ترخيص الجيزة دون ترخیص
إقرأ أيضاً:
محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تحتفي بولادة أول «وعلين نوبيين»
أعلنت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية عن ولادة أول "وعلين نوبيين" ضمن برنامجها لإعادة تأهيل الحياة البرية، ضمن خطوة رئيسة في جهود المحمية لاستعادة الأنواع الأصيلة في المملكة؛ بهدف إعادة توطين 23 من الأنواع الأصلية التي عاشت تاريخيًا في المنطقة، ويُصنّف الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة هذا الوعل ضمن الأنواع المهددة بالانقراض، حيث لا يتجاوز عدده 5,000 وعلٍ بالغٍ في البرية حول العالم.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية أندرو زالوميس: "تشكل ولادة هذين الوعلين إنجازًا لافتًا في إطار برنامجنا لإعادة تأهيل الحياة البرية، وهذا رابع نوعٍ مميزٍ ينجح في التكاثر ضمن هذا البرنامج بعد ولادات المها العربي وغزال الرمل وغزال الجبل".
وأضاف بأن جميع هذه الإنجازات تساعدنا على تحقيق رؤية هيئة تطوير المحمية في استعادة الحياة الفطرية، مؤكا على أن أعداد الوعول في المحميات الملكية تتزايد، بفضل جهود المملكة في حماية الحياة البرية.
يذكر أن محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تُعد واحدة من ثماني محميات ملكية في المملكة، وتمتد على مساحة 24,500 كم²، من الحرات البركانية إلى أعماق البحر الأحمر غربًا؛ لتربط بين نيوم ومشروع البحر الأحمر والعلا، كما تُعد موطنًا لمشروع وادي الديسة التابع لصندوق الاستثمارات العامة، وأمالا التابعة لشركة البحر الأحمر العالمية.
وتضم المحمية 15 نظامًا بيئيًا مختلفًا، وتغطي 1% من المساحة البرية للمملكة، و1.8% من مساحتها البحرية، إلا أنها تُشكّل موطنًا لأكثر من 50% من الأنواع البيئية في المملكة، مما يجعلها واحدة من أغنى المناطق الطبيعية في الشرق الأوسط بالتنوع الحيوي.