مسلسل المداح 4 الحلقة 11.. يواصل حمادة هلال في الحلقة الحادية عشر من مسلسل «المداح 4 - أسطورة العودة» مواجهته للجن «موت» «حمزة العيلي»، لاسيما، عقب تصاعد الأحداث في إطار تشويقي، وارتكابه عدد من الجرائم.

ويتسائل الكثير من المتابعين للموسم الرابع من المداح - أسطورة العودة ضمن مسلسلات رمضان 2024، إلى أي مدى تصل المواجهة بين صابر المداح والجن موت.

مسلسل المداح 4 - اسطوةر العودة الحلقة 11الحلقة 11 مسلسل المداح 4 - أسطورة العودة.. رمضان 2024

وتبدأ أحداث الحلقة 11 من مسلسل المداح 4 - أسطورة العودة، باكتشاف منال لاختفاء زين زوجها الجديد «محمد عز»، وتذهب إلى منزل صابر المداح شقيقها، لكي يبحث لها عنه، ويظهر قلقها حول اختفائه.

مسلسل المداح 4 - اسطورة العودة الحلقة 11صابر المداح يكتشف حقيقة إحسان.. المداح 4 - أسطورة العودة

وعلى الجانب الأخر، يذهب «حمادة هلال» صابر المداح في مشهد ضمن أحداث مسلسل المداح 4 - أسطورة العودة، إلى إحسان «حمزة العيلي» ويطمئنه أنه سيقف بجانبه، ومن ثم تتكرر حادثة جديدة في المستشفى حيث تنتحر الممرضة، ويكتشف صابر في هذه اللحظة، أن إحسان هو الجن موت.

مسلسل المداح 4 - اسطورة العودة الحلقة 11ممرضة تنتحر بسبب الجن موت.. المداح 4 - أسطورة العودة

ويدخل إحسان وسط حراسة إلى مستشفى الأمراض النفسية، وتتحول عيناه ويملاؤها السواد، ويظهر على حقيقته الجنية، وينظر إلى الممرضة ليثير خوفها، ويظهر تامر شلتوت في صورة الجن، والممرضة تنتحر من المستشفى، ويتأكد صابر أن إحسان هو الجن موت، حيث يظهرا أمامه بجانب سميح، ويختفون.

مسلسل المداح 4 - اسطورة العودةالجن يسحر لـ صابر المداح

ويكتشف حمادة هلال بعدما يذهب للشيخ خضر، يعرب عن استغرابه من أنه لم يأخذ باله منه، وأن الجن قام بالسحر له حتى ينخدع فيهم، ويتلو آية قرآنية، واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان.

مسلسل المداح 4 - أسطورة العودة الحلقة 11منال تبحث عن زين.. المداح 4 - أسطورة العودة

وتواصل منال «دنيا عبد العزيز» بحثها عن زين زوجها في مراكز الشرطة، ويرافقها زوجها حسن «خالد سرحان».

مواعيد عرض مسلسل المداح 4 - اسطورة العودة

ومن المقرر، أن يتابع الجمهور مسلسل المداح 4 - أسطورة العودة، يوميا على مدار 30 يوما من شهر رمضان، في تمام الساعة 8:00 مساءً بتوقيت مصر وذلك عبر قناة MBC مصر.

مسلسل المداح 4 - أسطورة العودة.. الإعادة الأولى: في تمام الساعة 11:00 مساءً. و الإعادة الثانية: الساعة 4:00 عصرا.

اقرأ أيضاًمسلسل المداح 4 الحلقة 4.. مواعيد العرض والقنوات الناقلة (صور)

مسلسل المداح 4.. حادث خطير لـ حمادة هلال في أولى مواجهاته مع الجن

مسلسل المداح 4 الحلقة الثانية.. لقاء حمادة هلال مع قزح و«صابر» متهم في جريمة قتل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اسطورة العودة المداح المداح المداح 4 المداح 4 أسطورة العودة المداح 4 اسطورة العودة المداح أسطورة العودة المداح اسطورة العودة المداح اسطورة العودة الحلقة 1 المداح الجزء الرابع برومو مسلسل المداح اسطورة العودة مسلسل المداح مسلسل المداح 4 اسطورة العودة الحلقة 11 مسلسل المداح اسطورة العودة مسلسل المداح الجزء الرابع مسلسل المداح 4 الحلقة العودة الحلقة أسطورة العودة اسطورة العودة صابر المداح حمادة هلال الحلقة 11 الجن موت

إقرأ أيضاً:

من عربات جدعون إلى السور الحديدي: هكذا انهارت أسطورة الردع تحت أقدام غزة والضفة

ما لم تستطع طائرات "عربات جدعون" تدميره، فعلته الكلمات الفلسطينية التي ما زالت تُكتَب من تحت الركام. منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، والاحتلال يخوض حربا مفتوحة على غزة، تمتدّ ظلالها الحديدية إلى الضفة الغربية تحت عناوين مشوهة كـ"السور الحديدي"، بينما تتهاوى الأساطير الصهيونية واحدة تلو الأخرى.

الآلة العسكرية الإسرائيلية التي وُصِفت بالجبروت، تعثّرت في أزقة المخيمات وبين أنقاض البيوت. وما بين غزة المحاصرة، والضفة المتمردة، تشكّلت رواية فلسطينية جديدة تُسقط الادعاء الصهيوني وتؤسس لوعي مقاوم لا يُقهر.

"عربات جدعون": المجزرة المستمرة.. والمأزق الكبير

تحت غطاء "تحرير الرهائن" وتفكيك "حماس"، شنّ الاحتلال عملية "عربات جدعون" في قطاع غزة، لكنها تحوّلت إلى واحدة من أبشع المذابح في التاريخ المعاصر.

- 54,880 شهيدا، معظمهم من الأطفال والنساء.

- 126,227 مصابا، في ظل انهيار شامل للمنظومة الصحية.

- تدمير آلاف المنشآت الحيوية: مستشفيات، جامعات، مساجد، منازل، محطات كهرباء ومياه.

- نزوح داخلي قسري طال 90 في المئة من سكان القطاع.

- فشل استخباراتي وعسكري في تحقيق أي اختراق حاسم ضد المقاومة.

تحوّلت غزة إلى مرآة لكشف الوجه الحقيقي للاحتلال، فكل صاروخ يسقط فيها يكتب سطرا جديدا في سقوط الأسطورة الإسرائيلية.

"السور الحديدي": خنق الضفة.. وارتداد النار

على الضفة الغربية، أطلقت إسرائيل عملية موازية حملت عنوان "السور الحديدي"، مستوحاة من العقيدة الاستعمارية لزئيف جابوتنسكي، التي ترى أن "الفلسطيني لا يفهم إلا لغة القوة". لكن هذا "السور" لم يحصّن الاحتلال، بل كشف هشاشته:

- اقتحامات يومية واعتقالات عشوائية واستهداف للصحفيين والمقدسيين.

- نصب آلاف الحواجز العسكرية الجديدة، وتحويل الضفة إلى "سجن جغرافي مفتوح".

- إغلاق بلدات ومخيمات، وتنفيذ اغتيالات ميدانية في وضح النهار.

- تصاعد المقاومة المسلحة في جنين، نابلس، طولكرم، رام الله، بيت لحم، الخليل.

في جنين وحدها، تُطارد قوات الاحتلال شبابا ببنادقهم، بينما تلاحقهم الكلمات: "من هنا يمرّ طريق العودة، لا جدار الحديد".

الرواية الصهيونية.. تسقط تحت ضغط الحقيقة

ما جمع بين "عربات جدعون" و"السور الحديدي" لم يكن التكتيك العسكري فقط، بل وهم السيطرة بالرواية. فإسرائيل لطالما حاولت فرض سرديتها عن "حقها في الدفاع عن النفس"، لكنها وجدت نفسها أمام شعوب ترى الحقيقة في جثث الأطفال، وصرخات الأمهات، وركام المدارس والمستشفيات.

لقد سقطت "الرواية الضحية" التي بنت عليها إسرائيل تعاطفا دوليا لعقود. اليوم، باتت تُعرَف عالميا كدولة فصل عنصري ترتكب جرائم إبادة جماعية أمام أعين العالم. والأهم: لم تعد تملك زمام التحكم بالرواية. ففيديو من مخيم الشاطئ يهزم تصريحا رسميا من تل أبيب، وصورة من خان يونس تُسقط بيانا من الجيش الإسرائيلي.

المقاومة: ما بعد الحرب.. مشروع وعي وهوية

ما بعد هذه الحرب، لا يُقاس فقط بعدد الصواريخ أو العمليات النوعية، بل أيضا بعمق التحوّل في بنية المقاومة الفلسطينية.

- في غزة، تُصنع القذائف من بقايا الحديد المدمّر، وتُبنى الأنفاق تحت أنقاض البيوت.

- في الضفة، تظهر خلايا جديدة بلا قيادة هرمية، لا يمكن تتبعها أو تفكيكها بسهولة.

- في أراضي الـ48، تستيقظ الهُوية، ويتحوّل كل تمييز عنصري إلى لحظة وعي ورفض.

- في الشتات، باتت المقاومة جزءا من الحراك الطلابي والحقوقي العالمي.

المقاومة لم تعد فعلا عسكريا فقط، بل أصبحت بنية اجتماعية وثقافية وسياسية تعيد تعريف الوطن والانتماء.

قصص من الرماد.. لا تنكسر

في غزة، كانت الطفلة مريم تكتب اسمها على دفاتر المدرسة بصعوبة، قبل أن تُصبح رقما في قائمة شهداء خان يونس.
وفي جنين، ظل محمد يركض بحجره بين الأزقّة حتى غابت صورته خلف قناص إسرائيلي.

قصص كهذه لم تنكسر، بل ازدادت حضورا. هي ليست فواصل حزينة في نشرة الأخبار، بل مفاتيح لفهم ما تعنيه فلسطين اليوم: شعب يكتب اسمه بالدم، ويصرخ في وجه العالم "لن نُمحى".

من الفولاذ إلى العزلة

كل ما بَنت عليه إسرائيل من "ردع"، و"هيبة عسكرية"، و"تفوق أخلاقي" سقط في ميدان غزة ومخيمات الضفة. والنتيجة:

- اهتزاز ثقة الجمهور الإسرائيلي بقيادته.

- تضعضع العلاقة مع الحلفاء الغربيين.

- تصاعد المطالبات الدولية بمحاكمة قادة الاحتلال كمجرمي حرب.

- اتساع نطاق المقاطعة الأكاديمية والاقتصادية عالميا.

لقد تحوّل السور الحديدي إلى سجن سياسي، وانقلبت عربات جدعون على راكبيها.

خاتمة: هذا المقال ليس نهاية قصة.. بل بداية شهادة

في النهاية، لا تكتب الدبابات التاريخ، ولا تحكم الطائرات على الشعوب بالبقاء أو الزوال. ما يُكتب الآن هو شهادة من تحت الركام، ومن بين الأنقاض، أن الحديد يصدأ، ولكن الذاكرة لا. وإن من ماتوا على تراب غزة وجنين، قد علّمونا كيف تُهزم الأساطير.. وكيف يُولد الوطن من المعاناة.

مقالات مشابهة

  • رأس السنة الهجرية 2025.. موعد إجازة الموظفين
  • حبس صاحب مول شهير لحيازته 65 ألف قرص مخدر بالبحيرة
  • بعد قليل.. المداح «حمادة هلال» يحيي حفلاً غنائيًا بنادي القطامية بتروسبورت
  • صحيفة صربية عن ميتروفيتش: من موهبة غير متوقعة إلى أسطورة حقيقية
  • حقق نسبة مشاهدة عالية.. موعد عرض مسلسل «حرب الجبالي»
  • محافظ مطروح: تطوير منظومة الري بسيوة
  • محبس الجن.. مسجد صغير فى مكة يحمل قصة من عالم الغيب
  • برلماني: بيان الخارجية يجسد احترام السيادة الوطنية بتنظيم الدخول عبر المنافذ الحدودية
  • الأخيرة.. مشاهدة مسلسل السلطان محمد الفاتح الحلقة 49 مترجمة
  • من عربات جدعون إلى السور الحديدي: هكذا انهارت أسطورة الردع تحت أقدام غزة والضفة