طائرة تركية تهبط اضطراريا في الجزائر بعد انتحار أحد الركاب أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، طائرة تركية تهبط اضطراريا في الجزائر بعد انتحار أحد الركاب،إسطنبول متوجهة إلى مدينة مراكش المغربية.وأقدم راكب أجنبي لم يتم الكشف عن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طائرة تركية تهبط اضطراريا في الجزائر بعد انتحار أحد الركاب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
إسطنبول متوجهة إلى مدينة مراكش المغربية.
وأقدم راكب أجنبي لم يتم الكشف عن جنسيته إلى دخول الحمام، ومكث فيه وقت طويل ما ساور الشكك أفراد طاقم الطائرة.
وأفادت أنه إثر إخراج الراكب الذي كان فاقدا للوعي من الحمام، أجريت له إسعافات أولية من قبل طاقم الطائرة وطبيب كان من بين المسافرين.
ومع تدهور حالة الراكب الصحية نفذ الطيار هبوطا اضطراريا في الجزائر.
عقب الهبوط أعلنت الطواقم الطبية التي جاءت إلى الطائرة وفاة الراكب الذي تبين أنه انتحر.
وأفادت المعلومات أن الطائرة ستقلع مجددا لتكمل رحلتها بعد استلام جثمان الراكب المنتحر.
62.90.13.231
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طائرة تركية تهبط اضطراريا في الجزائر بعد انتحار أحد الركاب وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الصين تكشف عن طائرة تجسس بحجم “البعوضة”.. هل تغير قواعد المراقبة؟
صراحة نيوز- في عصر أصبحت فيه الحروب تدار عبر شرائح تقنية، تقدم الصين نموذجًا جديدًا للتجسس بطائرة مسيرة صغيرة بحجم ظفر الإصبع، تشبه البعوضة بأجنحة تشبه أوراق الشجر.
هذه الطائرة المسيرة، التي كشفت عنها الجامعة الوطنية الصينية لتكنولوجيا الدفاع مؤخرًا، صُممت خصيصًا للعمليات العسكرية السرية، بهدف التسلل إلى أماكن مغلقة والتقاط تفاصيل دقيقة لا تستطيع الأقمار الصناعية أو الطائرات التقليدية رصدها.
لكن الخبراء اختلفوا في تقييمها؛ فبينما يعتبرها البعض ابتكارًا ثوريًا في مجال المراقبة، يرون آخرون أن حجمها الصغير ووزنها الخفيف قد يحدان من فعاليتها، خاصةً في مواجهة الرياح والظروف الجوية المختلفة.
ووفقًا لخبراء مثل هيرب لين من مركز ستانفورد، فإن عمر البطارية القصير والخفة الكبيرة للطائرة تجعلانها غير ملائمة للمراقبة على نطاق واسع، فيما يشير صمويل بينديت، خبير الطائرات المسيرة، إلى تحديات الطقس والاتصالات التي قد تعوق أدائها، حتى في الأماكن المغلقة.
على الجانب الآخر، يرى باحثون مثل مايكل هورويتز أن هذه الطائرة تعكس حرص الصين على مواصلة الابتكار في مجال المسيرات، رغم غموض مدى جاهزيتها للنشر أو مهامها المحتملة.
في النهاية، تطرح هذه الطائرة الصينية الصغيرة تساؤلات حول مستقبل التجسس الميداني، وهل ستشكل نقلة نوعية، أم تظل محدودة الاستخدام بسبب قيودها التقنية.