#سواليف
تزينت #سماء #الأردن ليلة الاثنين بسطوع #بدر #رمضان الذي أشرق في تمام الساعة السابعة وسبع دقائق مساء.
ويبلغ عمر البدر الليلة 15 يوما و16 ساعة الذي تولد عند الساعة العاشرة صباح الاثنين تحت الأفق
وبنسبة سطوع 99.95، والذي يبعد عن الأرض نحو 404.027.78 كيلو متر.
مقالات ذات صلة الثلاثاء .. ارتفاع واضح على درجات الحرارة 2024/03/26.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سماء الأردن بدر رمضان
إقرأ أيضاً:
ظاهرة فلكية نادرة في سماء مكة.. لماذا يختفي ظل الكعبة اليوم؟
كشفت الجمعية الفلكية بجدة عن حدوث أحد الظواهر الفلكية المتكررة سنوياً بـ سماء مكة المكرمة، اليوم الثلاثاء، وهي ظاهرة تعامد الشمس على الكعبة المشرفة.
وقالت الجمعية الفلكية إن الشمس، تصبح في موقع شبه عمودي فوق الكعبة فتصل أشعتها مباشرة إلى سطحها دون أن تلقي الأجسام العمودية أي ظل في مشهد فلكي فريد يعبر عن دقة النظام الكوني.
وأضافت الفلكية بجدة أن موعد التعامد الأول في عام 2025، اليوم الثلاثاء 27 مايو، وفي وغداً الأربعاء 28 مايو، يتكرر المشهد ذاته تقريبًا بزاوية ارتفاع تبلغ 89.54 درجة بفارق طفيف للغاية عن اليوم السابق.
وأوضحت الجمعية الفلكية بجدة أنه علمياً، يشير التعامد إلى سقوط أشعة الشمس بشكل عمودي تماماً على نقطة معينة من سطح الأرض، بحيث لا تُلقي الأجسام القائمة أي ظل في تلك اللحظة وبالنسبة لموقع الكعبة المشرفة.
ويحدث هذا التعامد مرتين سنوياً في نهاية مايو ومنتصف يوليو وذلك عندما تمر الشمس بشكل مباشر فوق خط عرض مكة (21.4° شمالًا) أثناء حركتها الظاهرية بين مداري السرطان والجدي.
تعود هذه الظاهرة إلى ميل محور دوران الأرض بمقدار 23.5 درجة مما يؤدي إلى حركة الشمس الظاهرية شمالاً وجنوباً على مدار العام. فبعد الاعتدال الربيعي تتحرك الشمس شمالاً حتى تتقاطع مع خط عرض مكة في أواخر مايو ثم بعد الانقلاب الصيفي تبدأ في العودة جنوباً وتتقاطع معه مرة أخرى في يوليو.
وتمثل ظاهرة التعامد أيضاً فرصة نادرة لدراسة ظاهرة الانكسار الجوي وتأثير طبقات الغلاف الجوي على موقع الشمس الظاهري في السماء عند اقترابها من السمت (النقطة الرأسية فوق الرأس مباشرة).
وعند لحظة التعامد يختفي ظل أي جسم عمودي بشكل كلي تقريبًا في ساحة الحرم، وهو ليس وهمًا بصرياً بل نتيجة مباشرة لوصول ضوء الشمس بزاوية عمودية على الأرض.
وتعد ظاهرة تعامد الشمس على الكعبة المشرفة من أجمل الظواهر الفلكية، التي تجسّد روعة النظام الشمسي ودقة الحسابات الفلكية، وهي تمثل فرصة ثمينة للعلماء والهواة والمسلمين حول العالم لرؤية مشهد مميز، وتحديد القبلة بأعلى دقة ممكنة والتأمل في انتظام هذا الكون العظيم.
اقرأ أيضاًالقمر الوردي 2025.. اضبط ساعتك لرؤية أجمل ظاهرة فلكية احتفالا بقدوم الربيع
21 يناير.. مصر على موعد مع ظاهرة فلكية نادرة «ترى بالعين المجردة»
ظاهرة فلكية نادرة.. تعامد الشمس على تمثال رمسيس الثانى بمعبد أبوسمبل